ألا تلاحظون ان القاعده وبن لادن والزرقاوى اصبح شغلهم الشاغل هو قتل الناس وكأن الدين هو قتل الناس كما كان يفعل قائدهم الاعلى عمر فى عهده حيث كان الاخير يحكم على الناس بالقتل او الجلد بدون حكمة وكان الامام على عليه السلام ينقذ الموقف كل مرة.
ولكن لا أذكر ولو مرة واحده ان النبى صلى الله عليه واله قتل الناس او قتل الابرياء لانهم لا يتبعون الاسلام فما هذه العقلية الجاهلية والعقلية المتحجرة.
لقد كان النبى صلى الله عليه واله يعود اليهودى المريض فى بيته والزرقاوى وبن لادن يقتلون المسلمين.
لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم

على فكرة لو قتل القاعده كل الناس ولم يبقى الا زمرتهم فسيقتلون بعضهم بعض.



القافلة تسير والكلاب تنبح

والحمد لله

لن اقول عنهم يهود امة محمد فلا علاقة لهم بمحمد

هؤلاء امة يزيد و أمية بن لادن و الزرقاوي و من اتبع ضلالتهم هم امة امية قطاعي الرؤوس و قاتلي النفس المحترمة الممثلين بالجثث حمالي الرؤوس على الرماح
ابناء الشمر و حرملة ابنا عمر بن سعد و بن زياد امة يعضها من بعض
مثواهم النار و بأس المصير.
الا لعنة الله على من حرف الاسلام عن صراطه
و الا لعنة الله على الدعي بن هند الطاغية و على ابن المعلن بالفجور و اللعن كل اللعن على من يحرف الاسلام دين الرحمة الملا عمر الزنديق و بن لادن العميل الصهيوني و المجرم ايمن الظاهري و ابو حفص النجس الزرقاوي و كل من اتبعهم و شايعهم الان و الى الأبد.