على شاطىء البحر 000000000000
و على الرمال الذهبية 0000000000000
يناظر انعكاس اشعة الشمس الوهاجة على مياه البحر المالحة 00000000
و يتمتع بالمنظر الخلاب 000000
يزور البحر عندما تخنقه العبرات 00000000000
و عندما يذوق طعم المرارة 0000000000000
فيجعل من الحزن صديقا له 00000000000000000
و يذرف الدمع الساخن في هدوء 000000000000
و بدون توقف 000000000000000
ثم يصرخ بجنون 000000000000
و يعاتب نفسه على ما مضى 0000000000000
يتمنى الموت 000000000000
و هو في كل يوم يموت و يحيا 000000000000000
بسبب غدر الدنيا و ما فيها 000000000000000000000000000
لكن 00000000000
تعود الحياة بالامل من جديد 00000000000000
فيهطل المطر ليغسل الاحزان كلها 00000000000000
و تنقشع غيوم الاحزان كلها ايضا 000000000000000000000000000
و لكنه سرعان ما ينخدع بهذا الهدوء 0000000000000
حيث ان العواصف نطرق الابواب لتهم بالدخول 0000000
فيرجع و يعود الى احزانه 0000000000
و يعود ليكمل بكاؤه و انتحاباته 0000000000000000000000000
و يشكي حاله لذلك الصديق الصدوق 00000000000000
الحزن 00000000000000
و هون يعلم بانه بحاجة اليه 00000000000000
بحاجة لاحد يسمعه و يفهمه 00000000000
و لن يجد افضل من هذا الصديق و يكمله بصديق آخر 0000000000000000
الا وهو الدمع 0000000000000
ملاحظة : هذه الخاطرة من تاليفي اتمنى ان تنال اعجابكم و رضائكم
لكم مني اجمل تحية 0000000000
انتظر الردود بفارغ الصبر
و على الرمال الذهبية 0000000000000
يناظر انعكاس اشعة الشمس الوهاجة على مياه البحر المالحة 00000000
و يتمتع بالمنظر الخلاب 000000
يزور البحر عندما تخنقه العبرات 00000000000
و عندما يذوق طعم المرارة 0000000000000
فيجعل من الحزن صديقا له 00000000000000000
و يذرف الدمع الساخن في هدوء 000000000000
و بدون توقف 000000000000000
ثم يصرخ بجنون 000000000000
و يعاتب نفسه على ما مضى 0000000000000
يتمنى الموت 000000000000
و هو في كل يوم يموت و يحيا 000000000000000
بسبب غدر الدنيا و ما فيها 000000000000000000000000000
لكن 00000000000
تعود الحياة بالامل من جديد 00000000000000
فيهطل المطر ليغسل الاحزان كلها 00000000000000
و تنقشع غيوم الاحزان كلها ايضا 000000000000000000000000000
و لكنه سرعان ما ينخدع بهذا الهدوء 0000000000000
حيث ان العواصف نطرق الابواب لتهم بالدخول 0000000
فيرجع و يعود الى احزانه 0000000000
و يعود ليكمل بكاؤه و انتحاباته 0000000000000000000000000
و يشكي حاله لذلك الصديق الصدوق 00000000000000
الحزن 00000000000000
و هون يعلم بانه بحاجة اليه 00000000000000
بحاجة لاحد يسمعه و يفهمه 00000000000
و لن يجد افضل من هذا الصديق و يكمله بصديق آخر 0000000000000000
الا وهو الدمع 0000000000000
ملاحظة : هذه الخاطرة من تاليفي اتمنى ان تنال اعجابكم و رضائكم
لكم مني اجمل تحية 0000000000
انتظر الردود بفارغ الصبر
تعليق