بسم الله الرحمن الرحيم
نقدم لكم هذه اللمحة من حياة عمر بن الخطاب مع كل المصادر
و قد اقتبستها من كتاب ( حياة الخليفة عمر بن الخطاب ) لكاتبه السني
عبد الرحمن احمد البكري
فاقرأ و احكم بنفسك !!!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم معطي من شاء ما شاء
1) و كان في اخلاق عمر و الفاظه جفاء و عنجهية ظاهرة (ابن ابي الحديد
شرح النهج 1\ 61 )
2) اخرج بن سعد عن سليمان بن بلال عن جعفر بن محمد عن ابيه انه قال : ان عمر بن الخطاب كان يتختم باليسار .( ابن سعد: الطبقات :3\ 239 )
3) يقول الدكتور مارسدن جونس في مقدمة تحقيق كتاب ( المغازي ) للواقدي : في المخطوطة التي اخذناها اصلا لهذه النشرة نرى قائمة بمن فر عن النبي يوم احد تبدأ بهذه الكلمات :
(( و كان ممن ولى فلان , و الحارث بن حاطب ,و ثعلبة بن حاطب , و سواد ابن غزية , و سعد بن عثمان , و عقبة بن عثمان, و خارجة بن عامر, بلغ ملل , و اوس بن قيظي في نفر من بني حارثة ))
بينما النص عند ابن ابي الحديد(( عمر و عثمان بدلا من فلان , و يروي البلاذري عن الواقدي عثمان و لا يذكر عمر )) ( البلاذري : انساب الاشراف : 326 عن هامش كتاب المغازي : 1\ 18 )
و يظهر بوضوح ان النص في المخطوطة الام كان يذكر عثمان و عمر , او عمر وحده , او عثمان وحده ممن ولوا الادبار يوم احد, ولكن الناسخ لم يقبل هذا في حق عمر او عثمان فابدل اسميهما او اسم احدهما بقول : فلان .
4) و اخرج الامام مالك , عن عبد الرحمن بن القاسم :
ان اسلم مولى عمر بن الخطاب اخبره: انه زار عبد الله بن العياش المخزومي فرأى عنده نبيذا و هو بطريق مكة. فقال له اسلم :
ان هذا الشراب يحبه عمر بن الخطاب . فحمل عبد الله بن العياش قدحا عظيما فجاء به الى عمر بن الخطاب فوضعه في يده فقربه عمر الى فيه ثم رفع رأسه.
فقال عمر : ان هذا الشراب طيب . فشرب منه ثم ناوله رجلا عن يمينه .
5) و لما مات رسوال الله صلى الله عليه و آله و سلم, قال قبيل موته : ايتوني بدواة و بياض لازيل عنكم اشكال الامر و اذكر لكم المستحق لها بعدي . قال عمر : دعو الرجل فانه ليهجر . و قيل :يهذو .( الامام الغزالي, سر العالمين و كشف ما في الدارين, ص 21 , مطابع النعمان ط 4 , سبط بن الجوزي, تذكرة الخواص , ص 62 , ط الحيدرية انظر ايضا كتاب الغزالي ذاته )
6) اخرج البيهقي عن هشام بن عروة عن ابيه انه كان يقول : من مس ذكره فقد وجب عليه الوضوء . ثم قال البيهقي : و روينا في ذلك عن عائشة و ابي هريرة و روى الشافعي في الكتاب القديم عن مسلم و سعيد عن ابي جريج عن ابن ابي مليكة : ان عمر بن الخطاب بينما هو يؤم الناس اذ زلت يده على ذكره فاشار الى الناس ان امكثوا ثم خرج فتوضأ ثم رجع فأتم بهم ما بقي من الصلاة . ( البيقهي : السنن الكبرى : 1\111 )
و انتظروا الكثير
نقدم لكم هذه اللمحة من حياة عمر بن الخطاب مع كل المصادر
و قد اقتبستها من كتاب ( حياة الخليفة عمر بن الخطاب ) لكاتبه السني
عبد الرحمن احمد البكري
فاقرأ و احكم بنفسك !!!!!!

بسم الله الرحمن الرحيم معطي من شاء ما شاء
1) و كان في اخلاق عمر و الفاظه جفاء و عنجهية ظاهرة (ابن ابي الحديد
شرح النهج 1\ 61 )
2) اخرج بن سعد عن سليمان بن بلال عن جعفر بن محمد عن ابيه انه قال : ان عمر بن الخطاب كان يتختم باليسار .( ابن سعد: الطبقات :3\ 239 )
3) يقول الدكتور مارسدن جونس في مقدمة تحقيق كتاب ( المغازي ) للواقدي : في المخطوطة التي اخذناها اصلا لهذه النشرة نرى قائمة بمن فر عن النبي يوم احد تبدأ بهذه الكلمات :
(( و كان ممن ولى فلان , و الحارث بن حاطب ,و ثعلبة بن حاطب , و سواد ابن غزية , و سعد بن عثمان , و عقبة بن عثمان, و خارجة بن عامر, بلغ ملل , و اوس بن قيظي في نفر من بني حارثة ))
بينما النص عند ابن ابي الحديد(( عمر و عثمان بدلا من فلان , و يروي البلاذري عن الواقدي عثمان و لا يذكر عمر )) ( البلاذري : انساب الاشراف : 326 عن هامش كتاب المغازي : 1\ 18 )
و يظهر بوضوح ان النص في المخطوطة الام كان يذكر عثمان و عمر , او عمر وحده , او عثمان وحده ممن ولوا الادبار يوم احد, ولكن الناسخ لم يقبل هذا في حق عمر او عثمان فابدل اسميهما او اسم احدهما بقول : فلان .
4) و اخرج الامام مالك , عن عبد الرحمن بن القاسم :
ان اسلم مولى عمر بن الخطاب اخبره: انه زار عبد الله بن العياش المخزومي فرأى عنده نبيذا و هو بطريق مكة. فقال له اسلم :
ان هذا الشراب يحبه عمر بن الخطاب . فحمل عبد الله بن العياش قدحا عظيما فجاء به الى عمر بن الخطاب فوضعه في يده فقربه عمر الى فيه ثم رفع رأسه.
فقال عمر : ان هذا الشراب طيب . فشرب منه ثم ناوله رجلا عن يمينه .
5) و لما مات رسوال الله صلى الله عليه و آله و سلم, قال قبيل موته : ايتوني بدواة و بياض لازيل عنكم اشكال الامر و اذكر لكم المستحق لها بعدي . قال عمر : دعو الرجل فانه ليهجر . و قيل :يهذو .( الامام الغزالي, سر العالمين و كشف ما في الدارين, ص 21 , مطابع النعمان ط 4 , سبط بن الجوزي, تذكرة الخواص , ص 62 , ط الحيدرية انظر ايضا كتاب الغزالي ذاته )
6) اخرج البيهقي عن هشام بن عروة عن ابيه انه كان يقول : من مس ذكره فقد وجب عليه الوضوء . ثم قال البيهقي : و روينا في ذلك عن عائشة و ابي هريرة و روى الشافعي في الكتاب القديم عن مسلم و سعيد عن ابي جريج عن ابن ابي مليكة : ان عمر بن الخطاب بينما هو يؤم الناس اذ زلت يده على ذكره فاشار الى الناس ان امكثوا ثم خرج فتوضأ ثم رجع فأتم بهم ما بقي من الصلاة . ( البيقهي : السنن الكبرى : 1\111 )
و انتظروا الكثير
تعليق