نعمة محروم الكثير منها وهي نعمة الشكر للة وعدم مناصرة اخواننا المسلمين بالتبرع والدعاء لهم في نكبتهم
اليكم بعض ما يحدث الان في افريقيا قصص حقيقية يرويها القادمون من هناك
بسبب المجاعة والفقر وهذي الروايات من شيخ فاضل كان هناك لمساعدة المنكوبين من المجاعة با افريقيا
قرية لا يوجد بها طفل واحد عمرة اقل من خمس سنوات كلهم ماتو بسبب الجوع
قرية اخرى وجدو فيها الاطفال ياكلون اعشاب سامة وشيخ القرية يقول لهيئة الاغاثة لا نستطيع ان نمنعهم
من اكل الاعشاب السامة التي ستقتلهم بعد قليل لئنة لايوجد غذاء والموت ارحم لهم
مجموعات التنصير من اوربا تمنع المساعدات القادمة منهم عن المسلمين بحجة ان الغذاء هدية من المسيح عيسى
وطلب ايصالة فقط للنصارى والمسيح بري منهم
امرأة قطعت اكثر من خمسمائة كيلو متر الى قرية اخرى وقضت اربعين يوم في طريقها بحثاً عن الغذاء
وفي الطريق الذي تخللة تعب وجهد لم تستطيع حمل اثنين من اطفالها الصغار فتركتهم في الصحراء لعل
اسد او حيوان مفترس يلتهمهم ويخلصهم من الحياة وبعد وصول المرأة الى مخيم الاغاثة وعرفوا قصتها
فوجئو في اليوم التالي ان شخص ما وجد اطفالها في الصحراء واحضرهم عن طريق الصدفة الى نفس المخيم
ورفض الرجل ارجاعهم الى المرأة وقال ابنائك اصبحو من نصيبي مادمتي تركتيهم في الصحراء الا ان تدخل
هيئة الاغاثة واعطاء الرجل اكياس من الدقيق مقابل ترك الاطفال يعودون الى امهم جعلة يوافق
قرية اخرى اثناء قيام هيئة الاغاثة بايصال كمية من الماء اليها صادف ان تناثر بعض الماء على الارض
وهنا تدافع جمع كبير من اهل القرية نحو السيارة يقتلهم العطش وبنفس الوقت كانت هناك مجموعة من القرود
التي نالها من العطش مثلهم وهنا قامت معركة قوية بين رجال القرية والقرود حول الماء الموجود بالسيارة
مما خلف العديد من القتلى والجرحى من الطرفين
قرية وجدو فيها رجل مسلم رفضت مجموعة من النصارى اعطائة غذاء لة ولعائلتة الاا بعد ان يعلن نصرانيتة
ويترك الاسلام حتى لو شفهيا اما الناس فرفض رغم جوعة وعندما علمت هيئة الاغاثة بعد وقت متأخر وصلت
الى بيتة لتجدة ممدا هيكل عضمي هو وزوجتة وطفلة بعد ان قتلهم الجوع والعطش
وبعد ان واصلت الهيئة جهودها لمساعدة المنكوبين وجدو قرية ترفض اي شي فقط يريدون من يساعدهم
على حفر القبور لموتاهم فقد تعبوا من حفر القبور
ووجد اشخاص يحاولون حفر منازل النمل في الشتاء لعلهم يجدون بعض ما يخبئة النمل من حبوب
هذا قليل من كثير مما يحدث ونحن احيانا نرفض الغذاء ان لم يعجبنا طريقة الطبخ ونبذر في طعامنا
ونسرف في شراء المأكولات ولا نشعر بقيمة النعمة التي نحن فيها احبتي في اللة هل تعرف ثمن الوجبة
الواحدة التي قد تنقذ شخص 14 هللة اي مايعادل 15 فلس كويتي تقريبا هل فكرت بمساعدة هولاء
المنكوبين فطرق الخير معروفة ومفتوحة هل شكرت اللة على ما انت فية من نعمة ليس بالكلام ولكن بالفعل
منقــــــــول
اليكم بعض ما يحدث الان في افريقيا قصص حقيقية يرويها القادمون من هناك
بسبب المجاعة والفقر وهذي الروايات من شيخ فاضل كان هناك لمساعدة المنكوبين من المجاعة با افريقيا
قرية لا يوجد بها طفل واحد عمرة اقل من خمس سنوات كلهم ماتو بسبب الجوع
قرية اخرى وجدو فيها الاطفال ياكلون اعشاب سامة وشيخ القرية يقول لهيئة الاغاثة لا نستطيع ان نمنعهم
من اكل الاعشاب السامة التي ستقتلهم بعد قليل لئنة لايوجد غذاء والموت ارحم لهم
مجموعات التنصير من اوربا تمنع المساعدات القادمة منهم عن المسلمين بحجة ان الغذاء هدية من المسيح عيسى
وطلب ايصالة فقط للنصارى والمسيح بري منهم
امرأة قطعت اكثر من خمسمائة كيلو متر الى قرية اخرى وقضت اربعين يوم في طريقها بحثاً عن الغذاء
وفي الطريق الذي تخللة تعب وجهد لم تستطيع حمل اثنين من اطفالها الصغار فتركتهم في الصحراء لعل
اسد او حيوان مفترس يلتهمهم ويخلصهم من الحياة وبعد وصول المرأة الى مخيم الاغاثة وعرفوا قصتها
فوجئو في اليوم التالي ان شخص ما وجد اطفالها في الصحراء واحضرهم عن طريق الصدفة الى نفس المخيم
ورفض الرجل ارجاعهم الى المرأة وقال ابنائك اصبحو من نصيبي مادمتي تركتيهم في الصحراء الا ان تدخل
هيئة الاغاثة واعطاء الرجل اكياس من الدقيق مقابل ترك الاطفال يعودون الى امهم جعلة يوافق
قرية اخرى اثناء قيام هيئة الاغاثة بايصال كمية من الماء اليها صادف ان تناثر بعض الماء على الارض
وهنا تدافع جمع كبير من اهل القرية نحو السيارة يقتلهم العطش وبنفس الوقت كانت هناك مجموعة من القرود
التي نالها من العطش مثلهم وهنا قامت معركة قوية بين رجال القرية والقرود حول الماء الموجود بالسيارة
مما خلف العديد من القتلى والجرحى من الطرفين
قرية وجدو فيها رجل مسلم رفضت مجموعة من النصارى اعطائة غذاء لة ولعائلتة الاا بعد ان يعلن نصرانيتة
ويترك الاسلام حتى لو شفهيا اما الناس فرفض رغم جوعة وعندما علمت هيئة الاغاثة بعد وقت متأخر وصلت
الى بيتة لتجدة ممدا هيكل عضمي هو وزوجتة وطفلة بعد ان قتلهم الجوع والعطش
وبعد ان واصلت الهيئة جهودها لمساعدة المنكوبين وجدو قرية ترفض اي شي فقط يريدون من يساعدهم
على حفر القبور لموتاهم فقد تعبوا من حفر القبور
ووجد اشخاص يحاولون حفر منازل النمل في الشتاء لعلهم يجدون بعض ما يخبئة النمل من حبوب
هذا قليل من كثير مما يحدث ونحن احيانا نرفض الغذاء ان لم يعجبنا طريقة الطبخ ونبذر في طعامنا
ونسرف في شراء المأكولات ولا نشعر بقيمة النعمة التي نحن فيها احبتي في اللة هل تعرف ثمن الوجبة
الواحدة التي قد تنقذ شخص 14 هللة اي مايعادل 15 فلس كويتي تقريبا هل فكرت بمساعدة هولاء
المنكوبين فطرق الخير معروفة ومفتوحة هل شكرت اللة على ما انت فية من نعمة ليس بالكلام ولكن بالفعل
منقــــــــول
تعليق