إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كيف نكتب قصيدة شعرية أو خاطرة أو قطعة نثرية/محاظرات /ادخلوها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    مختارات للدراسة



    النماذج الواردة في الآتي من أجمل ما كُتب في ميدان الشعر الحر، وقد أوردناها لأسباب مختلفة من بينها:

    - شهرتها،
    - طابعها الجمالي،
    - أهمية الرسالة التي تؤديها،
    - ثراؤها اللغوي...

    إلى جانب تفاعل القارئ مع هذه القصائد، فإنه يطالب منه دراستها دراسة وزنية، فعَلَيْهِ:
    1- أن يُقطّعها بتحديد السواكن والمتحركات.
    2- أن يستخرج البحر الذي تنتمي إليه القصيدة.
    3- أن يُحدّد أشكال التفاعيل والزِّحافات والعلل التي دخلت عليها...

    ولمزيد من المعرفة يمكن للقارئ أن يُطالع كتبنا عن العروض، ومن بينها كتابَيّ: ((أوزان الشعر))، ((نظريات الشعر)). ففيها يكتشف كل الأسس التي بُني عليها العروض، وجميع الوسائل التي تُمكّنه من التقطيع والتحليل.


    * ورد في الكتاب ((الشعر الحر - أسسه وقواعده)) ما مجموعه 23 قصيدة حرة كـ نماذج للدراسة والاطلاع قدّمها أ. مصطفى حركات.. أكتفي باختيار تسع من هذه القصائد لوضعها هنا.
    __________________

    تعليق


    • #32
      الكوليرا


      نازك الملائكة




      سكَن الليلُ
      أصغ ِ إلى وَقـْع صَدَى الأنَّاتْ
      في عُمْق الظلمةِ, تحتَ الصمتِ, على الأمواتْ
      صَرَخاتٌ تعلو, تضطربُ
      حزنٌ يتدفقُ, يلتهبُ
      يتعثَّر فيه صَدَى الآهاتْ
      في كل فؤادٍ غليانُ
      في الكوخ ِ الساكن ِ أحزانُ
      في كل مكان ٍ روحٌ تصرخُ في الظُلُماتْ
      في كلِّ مكان يبكي صوتْ
      هذا ما قد مزّقـَهُ الموتْ
      ألموتُ الموتُ الموتْ
      يا حُزْنَ النيل ِ الصارخ ِ مما فعلَ الموتْ
      طلَع الفجر
      أصغ ِ إلى وَقـْع خُطَى الماشينْ
      في صمتِ الفجْر, أصِخْ, أُنظرْ ركبَ الباكين
      عشرةُ أموات, عشرونا
      لا تُحْص ِ أصِخْ للباكينا
      اسمعْ صوتَ الطِّفْل المسكين
      مَوْتَى, مَوْتَى, ضاعَ العددُ
      مَوْتَى, موتَى, لم يَبْقَ غَدُ
      في كلِّ مكان جَسَدٌ يندُبُهُ محزونْ
      لا لحظَة َ إخلادٍ لا صَمْتْ
      هذا ما فعلتْ كفُّ الموتْ
      ألموتُ الموتُ الموتْ
      تشكُو البشريّة ُ تشكو ما يرتكبُ الموتْ
      الكوليرا
      في كَهْفِ الرُّعْب مع الأشلاءْ
      في صمْت الأبدِ القاسي حيثُ الموتُ دواءْ
      استيقظ َ داءُ الكوليرا
      حـقـْداً يتدفـّقُ موْتورا
      هبط َ الوادي المرِحَ الوضّاءُ
      يصرخُ مضطرباً مجنونا
      لا يسمَعُ صوتَ الباكينا
      في كلِّ مكان ٍ خلَّفَ مخلبُهُ أصداءْ
      في كوخ الفلاّحة في البيتْ
      لا شيءَ سوى صرخات الموتْ
      ألموتُ الموتُ الموتْ
      في شخص الكوليرا القاسي ينتقمُ الموتْ
      الصمتُ مريرْ
      لا شيءَ سوى رجْع ِ التكبيرْ
      حتّى حـفـّارُ القبر ِ ثوَى لم يبقَ نصيرْ
      الجامعُ ماتَ مؤذّنُهُ
      الميّتُ مَنْ سَيُؤبّنُهُ
      لم يبقَ سوى نـَوْح ٍ وزفيرْ
      الطفلُ بلا أمّ ٍ وأب ِ
      يبكي من قلبٍ ملتهِب ِ
      وغداً لا شكَّ سيلقفُهُ الداءُ الشِّرِّيرْ
      يا شَبَحَ الهيضة ما أبقيتْ
      لا شيء سوى أحزان ِ الموتْ
      الموتُ, الموتُ, الموتْ
      يا مصرُ شعوري مزّقهُ ما فعلَ الموتْ
      __________________

      تعليق


      • #33
        من منكما أحلى؟



        نزار قباني


        شِعْري ووجهُكِ... قطعتا ذهَبٍ
        وحمامتان ِ وزهرتا دفْلَى..
        ما زلتُ محتاراً.. أمامكما..
        مَنْ منكُما.. مَنْ منكُما أحلى؟




        قبل.. وبعد



        نزار قباني



        قصائدي قَبْلَكِ يا حُلْوتي
        كانتْ كلاماً.. مثلَ كلّ الكلامْ
        وحين أحببتُكِ صار الذي
        أكتبُهُ للناس ِ أحلى الكلامْ





        أخاف



        نزار قباني



        أخافُ أن أقولَ لِلَّتي أحبُّها
        (أُحبُّها)
        فالخمرُ في جِرارِها
        تخسرُ شيئاً
        عندما نصبُّها..





        استحالة



        نزار قباني



        ليس هناك امرأة ٌ
        تُغْتصَبُ اغتصابْ
        هل ممكنٌ
        أن يقرأ الإنسانُ في كتابْ
        حين يكون مُغَلقاً
        أمَامَهُ الكتَابْ؟

        تعليق


        • #34
          نشيد للرجال



          محمود درويش




          لأَجمل ِ ضفّة أمشي
          فلا تحزن على قدمي
          من الأشواك
          إنَّ خطايَ مثل الشمس
          لا تقوى بدون دمي!
          لأجمل ضفي أمشي
          فلا تحزن على قلبي
          من القرصان..
          إن فؤاديَ المعجون كـ الأرض ِ
          نسيمٌ في يد الحبِّ
          وبارودٌ على البُغض ِ!
          لأجمل ضفة أمشي
          فإمّا يهترىءْ نَعْلي
          أضع رمشي
          نعم.. رمشي!
          ولا أقفُ
          ولا أغفو إلى نوم وأرتجفُ
          لأن سرير من ناموا
          بمنتصف الطريق..
          كـ خشبة النعش ِ!
          تعالوا يا رفيق القيد والأحزان
          كي نمشي
          لأجمل ضفة نمشي
          فلن نُقهرْ
          ولن نخسر
          سوى النعش ِ!

          ***** ***** *****
          إلى الأعلى
          حناجرنا
          إلى الأعلى
          محاجرنا
          إلى الأعلى
          أمانينا
          إلى الأعلى
          أغانينا
          سنصنع من مشانقنا
          ومن صلبان حاضرنا وماضينا
          سلالم للغد الموعود
          ثم نصيح: يا رضوان
          افتحْ بابك الموصود!
          سنطلقُ من حناجرَنا
          ومن شكوى مراثينا
          قصائد، كـ النبيذ الحلو
          تكرع في ملاهينا
          وتنشد في الشوارع
          في المصانع
          في المحاجر
          في المزارع
          في نوادينا!
          سننصب من محاجرنا
          مراصد، تكشف الأبعد والأعمق والأروعْ
          فلا نقشعْ
          سوى الفجر ِ
          ولا نسمع
          سوى النصر ِ
          فَكُلُّ تَمَرُّدٍ في الأرضْ
          يزلزلنا
          وكل جميلة في الأرض
          تقبّلُنا
          وكل حديقة في الأرض
          نأكل حبة منها
          وكل قصيدة في الأرض
          إذا رقصت نخاصرها
          وكل يتيمة في الأرض
          إذا نادت نناصرها
          سنخرج من معسكرنا
          ومنفانا
          سنخرج من مخابينا
          ويشتمنا أعادينا:
          (هلا.. همجٌ، همُ.. عربُ)
          نعم! عربُ
          ولا نخجلْ
          ونعرف كيف نمسك قبضة المنجل
          وكيف يقاوم الأعزل
          ونعرف كيف نبني المصنع العصريّ
          والمنزل..
          ومستشفى
          ومدرسة
          وقنبلة
          وصاروخاً
          وموسيقىً
          ونكتب أجمل الأشعار..
          ودمـــــــــــــــــــــــــــــتـــــــــــــم

          تعليق


          • #35
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            أولا اسمحوا لي أن أتقدم بموفور الشكر لكل من شارك في هذا الموضوع القيم..
            وثانيا:أتمنى من جميع من يقرأ إضافتي التالية أن يسامحني على التقصير..فجهدي سيكون ضئيلا أمام جهود الإخوة..

            نبدأ على بركة الله


            بسم الله الرحمن الرحيم

            اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وارحمنا بهم
            واهلك أعداءهم

            الكلمة..وما أدراك مالكلمة..؟!
            إنها أقوى الأسلحة مضاءا ..وأجدى الدفاعات نفعا..
            إنها جسر الوصال..

            يقول تعالى
            بسم الله لرحمن الرحيم:
            "ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة..أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بأمر ربها"

            أحببت أن أبدأ بهذه الومضة البسيطة لنعرف الهدف الأكبر مما نحن بصدد كتابته ومتابعته
            فإن هذه القيمة العظيمة للكلمة..تحفزنا لنعرف كيف نصوغها بقوالب لخدمة الإنسانية..ولتبقى خالدة ,,عظيمة..تنثر السناء في أرجاء العالم المعتم..

            وبعدأن تفضل الأخ علي الدرويش مشكورا بتعريف موجز للشعر والنثر وذكر الفروقات بينهما ..أورد هنانبذة عن
            القطعة النثرية
            المتواضعَين:
            القطعة النثرية
            *****

            المقال
            الخطابة
            القصة
            الرواية
            التقرير
            الرسالة

            كل تلك أنواع من القطع النثرية..والتي كما نرى لا تستخدم من قبل الأدباء وحسب ..فما هي مميزات هذا اللون من الكتابة؟!

            إن الميزة الأهم في هذا اللون من الكتابة هو تحرر النص من ضوابط الوزن والقافية..بيد أن ذلك لا يعني خلوه من الايقاعات الموسقية كالسجع مثلا..

            ومن المميزات أيضا أن هذا الأسلوب طيع للاستخدام من قبل الجميع ولا يعد حكرا على الأدباء ..بينما الشعر يستلزم وجود موهبة ..

            وقبل أن نوضح كل نوع واستخدامته ..نتعرف على أنواع الأساليب المستخدمة في هذا اللون من الكتابة:

            * الأسلوب العلمي:

            الوظيفة الأساسية لهذا الأسلوب هي الإفهام والإقناع..بلا مخاطبة مشاعر ولا عواطف..ولا استخدام محسنات بديعية..وبلا تشبيهات بلاغية..
            والسؤال هو
            :
            متى نستخدم هذا الأسلوب وفي أي نوع من القطع النثرية.

            نستخدم هذا الأسلوب ي البحوث العلمية الصرفة أو التقارير المدرسية مثلا..أو نشرات الأخبار..


            *الأسلوب الأدبي:

            أسلوب حافل بالخيال مجنح العاطفة غزير بالتصاوير والمحسنات البديعية..لأن هدفه الأول الإمتاع..أو هذا ماحُدد له كهدف..
            لكن الكاتب الرسالي طبعا لا تخلو كتاباته الأدبية من حقائق ومضامين عالية..
            على كل حال..

            نعود لنسأل :

            متى نستخدم الأسلوب الأدبي؟
            نستخدم هذا الأسلوب لكتابة :
            الرواية
            القصة
            الخاطرة
            المسرحية


            *الأسلوب العلمي المتأدب:

            "إذا كان الأسلوب العلمي محدد المعاني ، خاليا من العاطفة والخيال والبلاغة لأن هدفه الإفهام والإقناع . وإذا كان الأسلوب الأدبي حافلا بالعاطفة محشوا بالخيال ، قائماً على الأساليب الفنية البلاغية لأنه يهدف إلي الإمتاع والتأثير - كما في الأمثلة السابقة - فإن هناك أسلوباً يجمع بين الحسنيين - يجمع بين أهداف الأسلوب العلمي في عرض الحقائق العلمية ويقصد إلي الإفهام والإقناع ، ويجمع بين بعض سمات وجماليات الأسلوب الأدبي - هذا الأسلوب يسمي " الأسلوب العلمي المتأدب - وهو المتمثل في النصوص العلمية التي تكتسب قيمة أدبية من طريقة عرضها - وعلى رأس هذا النوع كتب التاريخ وكتب الرحلات . فمن مؤلفيها من يمتعون القارئ بطريقتهم في سرد الأحداث ، ووصف المناظر ، وتقديم الشخصيات ، وتحليل الدوافع الإنسانية . حتى لتحسب أنك تقرأ قصة خيالية لاعرضا علمياً .
            إنه أسلوب يقدم لنا الحقائق العلمية في أسلوب يقربها إلينا وتخفيف جفافها باستخدام الأسلوب الأدبي الجميل . "(1)

            ومن أمثلة استخدامات هذا الأسلوب:
            المقال
            الخطابة
            الشروح
            الدروس
            البحوث التاريخية
            البحوث النفسية


            أتمنى أن يكون الشرح مبسطا وسلسا ..وأتمنى من الإخوة المتابعين أن يدرجوا إضافات بأقلامهم ..يطبقون فيها نوعا ينتخبونه من بين الأساليب السابقة..
            مجرد أسطر بسيطة لنقيم وصول الفكرة..لا أكثر..
            وبعدها إن شاء الله نتابع شرح نوع من المقطوعات السابقة ..وحبذا لوا انتخبوه الإخوة..
            وسامحوني على التقصير ..








            -------
            (1) منقول من أحد الكتب الأدبية.

            تعليق


            • #36
              موفقة مولاتنا زينب در الفردوس على ماتفضلتي به
              وقد كانت درجة سلاسته ممتعة بالفعل
              ولازلنا بأنتظار الأخوة أهل الشعر الشعبي بأن يفيدونا أفادهم الله
              أما الأسئلة على كل ماتقدم فأنها ستأتي تباعا
              مع الود والأحترام

              تعليق


              • #37
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
                إخوتي الكرام
                ارتأيت أن أبدأ بفن المقالة كنوع أول من القطع النثرية..


                بسم الله الرحمن الرحيم
                اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                وارحمنا بهم
                وأهلك أعداءهم يا كريم

                كيف تكتب مقالا:

                *أولا دعونا نعرف ماهو المقال ؟

                المقال عبارة عن قطعة نثرية متوسطة يقوم فيها الكاتب بايصال فكرة موحدة ..ويتخذ الكاتب الأسلوب العلمي المتأدب فيه كما أسلفنا..
                ويعد الاقناع الفكري من ضروريات كتابة المقال..حيث أن الكاتب مطالب فيه بالتعبير عن ذاتيته وفكره بأسلوب مقنع للوصول للهدف.

                وينبغي الإشارة إلى أن المقال الأدبي يشذ عن هذه الخصائص بكونه لا يعتمد على ذاتية الكاتب وتحليلاته بفدر ما يعتمد على أسس النقد الأدبية.

                *أنواع المقال:

                المقال السياسي
                المقال الاجتماعي
                مقال السيرة
                المقال النقدي الأدبي..

                وهناك أنواع أخرى..فالفيصل هو مضمون المقالة كما نرى..

                *نريد التعرف على جذور فن المقال..فمتى نشأ ؟

                ارتبط المقال بالمطبوعات الدروية كالمجلات والصحف..لذلك نجد أن هذا الفن بصورته الحالية لم ينشأ لدى العرب إلا بعهود متأخرة نسبيا..
                وأعتقد أن اهتمام العرب بالشعر وبتدوين المصنفات قد طغى على الاهتمام بفن المقال.

                "يتصل تاريخ المقالة العربية الحديثة اتصالا وثيقا بتاريخ الصحافة في الشرق الأوسط، فهو يرجع إلى تاريخ غزو نابليون للشرق ووجود المطابع الحديثة،وقد ظلت الصحافة لفترة طويلة تحتفظ بطريقة المقال الافتتاحي للجريدة والذي كان يدور في الغالب حول الموقف السياسي وما يعرض فيه من الأحوال والتقلبات، وقد ظهر المقال الأدبي إلى جانب المقال الصحفي"(1)

                * من أبرز كتاب المقال:

                طه حسين
                عباس محمود العقاد
                جبران خليل جبران
                وغبرهم..


                *مايهمنا حقا هو كيف نستطيع أن نكتب مقالا؟ّ

                الآن
                أولا:
                توكل على الله عز وجل

                ثانيا:
                انتخب موضوعا تشعر بالحاجة الشديدة لطرحه على ساحات الفكر أو الدين أو المجتمع.

                ثالثا:
                حدد الأفكار التي ستتناولها(كيف)
                مثال:

                إذاأردت أن تتكتب عن ظاهرة معينة..كظاهرو عقوق الوالدين والعياذ بالله ..فماهي أفكارك؟

                1-مدى انتشار الظاهرة..
                2-أسباب تفشيها
                3-صور من الواقع أو صرورة
                4-استنتاج الحل..

                رابعا:
                بعد تحديد الأفكار ابدأ بكتابة مقدمة
                ..وحاول أن تكون جاذبة وممتعة..
                فعنصر الامتاع من أهم مقومات المقال.
                وينبغي الاشارة إلى عدم ضرورة الستعانة بالشواهد القرآنية أو الشعرية أو المقولات الخالدة..بيد أن ذلك يُحبذ.

                خامسا:
                ضع الأفكار التي حددتها في إطار نصي مسترسل وسلس..واحرص على سلاسة الانتقال من فكرة إلى أخرى..

                سادسا:
                اختم بثمرة المقال..مع تدوين خاتمة تعد كبطاقة تعارف بينك وبين قرائك..

                آمل أن تكون النقاط السابقة مفيدة لكم إخوتي..وحتى نتابع علينا أن نمارس ماسبق لذا:
                أتمنى من الإخوة المتابعين كتابة مقال بسيط وعرضه..ولكن بعد انتخاب موضوع مشترك يكتب فيه جميع الإخوة..
                لقد طلبت ذلك في الإدراج السابق..حتى تكون المحاضرات أجدى نفعا..
                وسامحوني على التقصير ..



                -----------
                (1) من أحد المقالات.

                تعليق


                • #38
                  نحن لازلنا بأنتظــــــار الشاعران
                  ميثاق الهلالي وكاميران عبد عداي
                  ونلح بشده على ان تتحفونا انتم أيضا بشئ من عندياتكم
                  وخصوصا فيما يخص الشعر الشعبي
                  أيــــــــــن انتم
                  ياأعزائـــــــــــــــــــــــــــــي وأحبتـــــــــي

                  تعليق


                  • #39
                    انا وجدت ان السيد العلي التيثاري قدأ جهد نفسه فعلا ليغني الموضوع بالأشياء المفيده
                    لذا نحن نتقدم اليه والى كل من أفاد هذا الموضوع بوافر الشكر والأمتنان
                    لقد استفدنا كثيرا من هذا الموضوع

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X