تويت
أصغر جزر العالم أجمع.. وقصتها المضحكة!
السلام عليكم
الموضوع منقول
هي جزيرة سي لاند. وهي عبارة عن رصيف بحري ، ولا يتعدى حجمها حجم ملعب لكرة القدم.وتمر بريطانيا منذ عدة سنوات بأغرب أزمة قانونية وقومية وذلك لا ثبات حقها وسيادتها على هذه الجزيرة.وتعود هذه الأزمة إلى عام 1943م عندما بنت بريطانيا رصيفاً بحراً في بحر الشمال لاستخدامه كمهبط للطائرات ومنصة لوسائل الدفاع الجوي - أثناء الحرب العالمية الثانية – وقد أخطأت بريطانيا عندما أنشأت هذا الرصيف خارج حدود المياه الإقليمية التابعة لها.مما دفع أحد رجال الأعمال البريطانيين إلى إعلان سيطرته على هذا الرصيف البحري وأعلن تشكيل حكومة مستقلة تابعة له وعيّن نفسه أميراً لجزيرة سي لاند .وكان ذلك منذ 28عاماً وحتى الآن مازال رجل الأعمال ( روى باتس ) البالغ من العمر 73 عاماً يعيش على الجزيرة مع أسرته وأصدقائه وقد أعلن استقلال الجزيرة منذ عام 1967م.ولكن لا أحد من دول العالم اعترف بها حتى الآن!!!
هههههههه
بسهولة يستولي على الجزيرة..
والدولة لا تقتله وإنما تحاوره بالمستندات ....هذا في الغرب ..حيث المسلمون بلا إسلام..
لكن
لو كان ذلك حدث في دولة عربية ..يا ترى كيف كان تصرف الدولة معه ؟؟
لكم فقط أترك الإجابة
الموضوع منقول
هي جزيرة سي لاند. وهي عبارة عن رصيف بحري ، ولا يتعدى حجمها حجم ملعب لكرة القدم.وتمر بريطانيا منذ عدة سنوات بأغرب أزمة قانونية وقومية وذلك لا ثبات حقها وسيادتها على هذه الجزيرة.وتعود هذه الأزمة إلى عام 1943م عندما بنت بريطانيا رصيفاً بحراً في بحر الشمال لاستخدامه كمهبط للطائرات ومنصة لوسائل الدفاع الجوي - أثناء الحرب العالمية الثانية – وقد أخطأت بريطانيا عندما أنشأت هذا الرصيف خارج حدود المياه الإقليمية التابعة لها.مما دفع أحد رجال الأعمال البريطانيين إلى إعلان سيطرته على هذا الرصيف البحري وأعلن تشكيل حكومة مستقلة تابعة له وعيّن نفسه أميراً لجزيرة سي لاند .وكان ذلك منذ 28عاماً وحتى الآن مازال رجل الأعمال ( روى باتس ) البالغ من العمر 73 عاماً يعيش على الجزيرة مع أسرته وأصدقائه وقد أعلن استقلال الجزيرة منذ عام 1967م.ولكن لا أحد من دول العالم اعترف بها حتى الآن!!!
هههههههه
بسهولة يستولي على الجزيرة..
والدولة لا تقتله وإنما تحاوره بالمستندات ....هذا في الغرب ..حيث المسلمون بلا إسلام..
لكن
لو كان ذلك حدث في دولة عربية ..يا ترى كيف كان تصرف الدولة معه ؟؟
لكم فقط أترك الإجابة
تعليق