أخينا الكريم الدليل الاول ...

قال تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم
من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه ...

بإذن الله تعالى ...

خير الكلام ما قل و دل .

جزاك الله , عن الإسلام و رسوله و آله , خير الجزاء .

وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوْاْ مَا آتَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللّهِ رَاغِبُونَ (59) سورة التوبة الشريفة

وشنو الضرر اذا طلبنا الاجر من الائمة شنو المشكلة بينها بدقة؟

يعني استفدت لما جاوبناك سابقا...؟؟؟؟

حتى تسال بعد؟


الهم قلوب يعقلون بها....؟؟؟؟؟

ما علاقة الشفاعة بالاجرة
نحن نسأل هل هم من يعطي الاجور ام صاحب الزمان ام الله
أجيبوا مع نصوص شرعية و نكتفي و لست هنا لأناقش بل لمعرفة عقيدتكم في هذه المسألة

من يعطي الاحور هو صاحب العمل طبعا

ولااملك اخر وصل اجرة حتى اقدمه لك


معلش


خليهه على المرة الجاية

هكذا ستكون الردود على من هو من امثالك

اكراما لعيون اخوي حسين فور افر اجيبك بما حدده هو
المهم ان لاناخذ اجورنا من اسرائيل او امريكا او روسيا راعيات الارهاب

سؤال تاااااافه

إن دل على شيء فإنما يدل على جهل السائل بحال الشيعة

وعلى أي حال تفاهة السؤال لا تمنعنا من الإجابة


نأخذ الأجر من الله ورسوله وأئمة الحق



( الجمري )

يعني يا جمري
هل يقوم من تسموه صاحب الزمان او احد أئمتكم بإعطاؤكم الأجر يوم القيامة

المشاركة الأصلية بواسطة تيمور

أخينا الكريم الدليل الاول ...

ويقول تعالى: (قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا) أم أنك من نوعية البشر التي (أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ)

الآية الكريمة أعلاه لا علاقة لها بموضوعنا،، فنحن لا نتكلم عن الشفاعة هنا



أخي لواء الحسين



كما ترى فالآية الكريمة التي كتبتها أنت تؤيد كلامنا لا كلامك!!!!!

لم أرد الدخول في هذا الموضوع حيث أنه مجرد طلب معرفي كما قال صاحب الموضوع و قد تفضلوا الاخوه بالاجابه...

لكن تفسير الزميل أنا المسلم لكلام الله بهذه الطريقه أجبرني على المشاركه !!!

هل سبق و سمعت بحرف العطف "و" ؟؟ ألم تتساءل لماذا عطف الله كلمة رسوله في سياق الآيه على لفظ الجلاله؟

و ألم تتساءل عن سبب كون كلمة "رسوله" مرفوعه ؟؟؟

لو أنك فعلت ذلك لما وضعت ذلك التفسير المخزي !!


اليك تفسير الطبري:

الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمْ اللَّه وَرَسُوله وَقَالُوا حَسْبنَا اللَّه سَيُؤْتِينَا اللَّه مِنْ فَضْله وَرَسُوله إِنَّا إِلَى اللَّه رَاغِبُونَ } يَقُول تَعَالَى ذِكْره : وَلَوْ أَنَّ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ يَلْمِزُونَك يَا مُحَمَّد فِي الصَّدَقَات رَضُوا مَا أَعْطَاهُمْ اللَّه وَرَسُوله مِنْ عَطَاء وَقَسَمَ لَهُمْ مِنْ قَسْم , { وَقَالُوا حَسْبنَا اللَّه } يَقُول : وَقَالُوا : كَافِينَا اللَّه , { سَيُؤْتِينَا اللَّه مِنْ فَضْله وَرَسُوله } يَقُول : سَيُعْطِينَا اللَّه مِنْ فَضْل خَزَائِنه وَرَسُوله مِنْ الصَّدَقَة وَغَيْرهَا , { إِنَّا إِلَى اللَّه رَاغِبُونَ } يَقُول : وَقَالُوا : إِنَّا إِلَى اللَّه نَرْغَب فِي أَنْ يُوَسِّع عَلَيْنَا مِنْ فَضْله , فَيُغْنِينَا عَنْ الصَّدَقَة وَغَيْرهَا مِنْ صِلَات النَّاس وَالْحَاجَة إِلَيْهِمْ .

الرابط: http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...Sora=9&nAya=59


و كما ترى فان الطبري يذكر أن فعل "آتاهم" و فعل "سيؤتينا" منسوبين لرسول الله صلى الله عليه و آله كذلك...


خاف الله و لا تفسر كلامه على هواك لمجرد اثبات وجهة نظرك !

قلت لك مسبقا شنو الضرر اذا طلبنا الاجر من الائمة؟
بينه بدقة وعلمية

اولا نريد نعرف يا حبيبي شنو معنى الاجر؟
الاجر الذي يبتغيه الانسان عند علمه لشيء معين هو الثواب الذي ينفعه
الثواب الذي يرجوا به الرحمة من الله
فالاجر هو الرحمة من الله
فالله هو مصدر العطاء والرحمة
واذا قال قائل اجركم على فاطمة الزهراء مثلا يعني ان فاطمة الزهراء تطلب لنا من الله الرحمة
بما لها من الوجاهة عند الله بصريح الادلة والايات والاحاديث هي ابوها رسول الله و بعلها امير المؤمنين و اولادها المعصومون الشهداء عليهم السلام
فالقران يقول ان ابتغوا اليه الوسيلة
لان اعمالنا لا ترقى ان تكون شكرا لله ففيها ما فيها من التقصير والرياء والشك الخ من محبطات الاجر
اذا كنت تريد تقول انكم مثل الكفار تستشفعون بشخص او غيره
فالجواب لا شتان بين هذا وذاك
الكفار يتشفعون بدون دليل
اما نحن فعندنا الدليل بان محمدا واهل بيته هم الشفعاء عند الله ((لا يشفع عنده الا باذنه)) والكل من المسلمين المؤمنين بشفاعة الرسول الاعظم محمد صلوات الله عليه وعلى اله الطيبين الطاهرين
اما فاطمة فقال عنها ( فاطمة بضعة مني))
وعلي عليه السلام صريح القران هو نفس رسول الله (( قل تعالوا ندع ابنئنا وابنائكم ونسائنا ونسائكم وانفسنا وانفسكم ونبتهل الى الله)) ةكل المسلمين يقول في حادثة المباهلة بان رسول الله خرج حاملا الحسين على صدره و ماسكا الحسن بيده اليمنى والزهراء خلفه وعلي خلفها وانت اقراء الاية واحكم
و الحسنان قال رسول الله انهما منه وهو منهما ( وهذا لا يعني مجرد الانتماء اي انهما ولداه منه قد يكون صحيح لو ورد انهما مني لكن ما معنى قوله بانا منهما؟
يعني حسن وحسين انا وانا هو حسن وحسين
من هنا تدل على توحد السنخية (المنشاء) كقولنا البشر مخلوقين من طين . من هنا يعني توحد جنسهما (الانسان = طين)
ليس التبعيض كما نقول اكلت من الطعام
وبما لهما من هذه المنزلة من رسول الله هم الذين عينوا لنا الائمة بعدهم وإن كان قد ورد ذلك عن رسول الله لخواص اصحابه بحديث الاثني عشر امام المروي في البخاري
والسلام