.. وفي رُحى الرجاء ..
... تَوَسَّلَتْ أكف الوَجْدِ مني حنو الدعاء ...
/
.. وقفتُ أَستجمع أنفاسي ..
.. و أَرتدي جلباب السكون ..
... ثم خشِعتُ أُكَبِّرْ ...
\
.. كانت تكبيرة الذكريات ..
في حَرَمِ كعبة الأحزان .!
/
.. خيالات كانت تطوفُ حول الكعبة الدامعة ..
.. و أخرى صلتْ معي ..
.. و أخرى خرتْ ساجدة تَسترحِم آلهتها بمناجاة الجباه .. ! ..
\
.
.
/
.. َتهَجُّد القنوت لألأ المكان بنغم آمن ..
(( حتى خِلْتُ كساء الرحمة قد افتَرشَ جنحيه غمام متورد ..
تَنسدِل من جنحيه قروط من رياحين الجنان ..
تقطر خمرًا يسقي الماء .. ))
...
\
... مرت لحيظات شاردة في مَلَكوتِ الرحمة ...
.. فقد كانت الدقائق مُهْمَلَةً في هامش الساعة ..
... فَغَفَتْ الجوارح تململاً على حرائر سندسية ...
تَلْتَحِف النسيان .. و خيط ذاكرة .!
/
...
..
\
.. ما أن أَنهيتُ تَسليمي ..
.. رأيتُ المجلس قد حل ..
.. و المكان قد رُش بماء الورد ..
.. و اختَلَجَ أريجه مناسك الصمت الأبيض ..
!
.
.
علمتُ بعدها أن ذاك الصمت كانـ( صمت المقابر ) .!
( فحفرتُ قبري حيث أنا )
و كان كفني ..،. قلب .،..
/
\
/
اللهم صل على محمد و آل محمد .،
... تَوَسَّلَتْ أكف الوَجْدِ مني حنو الدعاء ...
/
.. وقفتُ أَستجمع أنفاسي ..
.. و أَرتدي جلباب السكون ..
... ثم خشِعتُ أُكَبِّرْ ...
\
.. كانت تكبيرة الذكريات ..
في حَرَمِ كعبة الأحزان .!
/
.. خيالات كانت تطوفُ حول الكعبة الدامعة ..
.. و أخرى صلتْ معي ..
.. و أخرى خرتْ ساجدة تَسترحِم آلهتها بمناجاة الجباه .. ! ..
\
.
.
/
.. َتهَجُّد القنوت لألأ المكان بنغم آمن ..
(( حتى خِلْتُ كساء الرحمة قد افتَرشَ جنحيه غمام متورد ..
تَنسدِل من جنحيه قروط من رياحين الجنان ..
تقطر خمرًا يسقي الماء .. ))
...
\
... مرت لحيظات شاردة في مَلَكوتِ الرحمة ...
.. فقد كانت الدقائق مُهْمَلَةً في هامش الساعة ..
... فَغَفَتْ الجوارح تململاً على حرائر سندسية ...
تَلْتَحِف النسيان .. و خيط ذاكرة .!
/
...
..
\
.. ما أن أَنهيتُ تَسليمي ..
.. رأيتُ المجلس قد حل ..
.. و المكان قد رُش بماء الورد ..
.. و اختَلَجَ أريجه مناسك الصمت الأبيض ..
!
.
.
علمتُ بعدها أن ذاك الصمت كانـ( صمت المقابر ) .!
( فحفرتُ قبري حيث أنا )
و كان كفني ..،. قلب .،..
/
\
/
اللهم صل على محمد و آل محمد .،
تعليق