علم ابنك كيف يسأل بماذا وكيف ؟ ::
نهتم كثيراً بتربية أبنائنا على العبادات وحفظ القرآن وتطبيق تعاليم الإسلام،
وهذا أمر مطلوب وضروري، ولكننا في المقابل نهمل التربية العقلية للطفل
وهي الأساس في عمار الأرض واستثمارها..
مع كثرة العباد والمساجد في أرضنا إلا أننا ما زلنا عالة على الغرب
في كثير من أمور حياتنا من المسمار الصغير إلى الطائرة الكبيرة.
والقرآن الكريم يوجهنا إلى الاستفادة مما حولنا، فقد سخر الله لنا كل شيء:
البحر والبر والحديد والمعادن والأرض والحيوان، كل ذلك وغيرها كثير
سخرها الله سبحانه و تعالي للإنسان
لو أحسن السؤال (بلماذا، وكيف)..
اكتشف نيوتن قانون الجاذبية عندما أحسن السؤال بلماذا
بعدما رأى التفاحة سقطت من الشجرة إلى الارض
ولو دربنا أبناءنا على حسن السؤال عند مشاهدة الأحداث لخرجوا لنا باكتشافات
واختراعات عظيمة جداً، ولهذا فإن الغرب اليوم يملكون الدنيا لأنهم أحسنوا السؤال
عند رؤية الأشياء وعرفوا القوانين الكونية
واكتشفوها بعدما كانت معجزات أصبحت اليوم منجزات. والقرآن الكريم يحثنا على ذلك،
فنوح - عليه السلام -صنع السفينة، وداود - عليه السلام - صنع الدروع الواقية،
بنى السد العظيم، فكان أساس صناعة السدود وهندسة الطرقات،
وأول غواصة بحرية ركبها نبي الله يونس في بطن الحوت،
وأول طائرة طار بها نبي الله سليمان، وأول بث فضائي
كان على يد إبراهيم عندما أذن للحج، وأول رائد فضاء كان النبي محمد( صلى الله عليه واله وسلم ).
نهتم كثيراً بتربية أبنائنا على العبادات وحفظ القرآن وتطبيق تعاليم الإسلام،
وهذا أمر مطلوب وضروري، ولكننا في المقابل نهمل التربية العقلية للطفل
وهي الأساس في عمار الأرض واستثمارها..
مع كثرة العباد والمساجد في أرضنا إلا أننا ما زلنا عالة على الغرب
في كثير من أمور حياتنا من المسمار الصغير إلى الطائرة الكبيرة.
والقرآن الكريم يوجهنا إلى الاستفادة مما حولنا، فقد سخر الله لنا كل شيء:
البحر والبر والحديد والمعادن والأرض والحيوان، كل ذلك وغيرها كثير
سخرها الله سبحانه و تعالي للإنسان
لو أحسن السؤال (بلماذا، وكيف)..
اكتشف نيوتن قانون الجاذبية عندما أحسن السؤال بلماذا
بعدما رأى التفاحة سقطت من الشجرة إلى الارض
ولو دربنا أبناءنا على حسن السؤال عند مشاهدة الأحداث لخرجوا لنا باكتشافات
واختراعات عظيمة جداً، ولهذا فإن الغرب اليوم يملكون الدنيا لأنهم أحسنوا السؤال
عند رؤية الأشياء وعرفوا القوانين الكونية
واكتشفوها بعدما كانت معجزات أصبحت اليوم منجزات. والقرآن الكريم يحثنا على ذلك،
فنوح - عليه السلام -صنع السفينة، وداود - عليه السلام - صنع الدروع الواقية،
بنى السد العظيم، فكان أساس صناعة السدود وهندسة الطرقات،
وأول غواصة بحرية ركبها نبي الله يونس في بطن الحوت،
وأول طائرة طار بها نبي الله سليمان، وأول بث فضائي
كان على يد إبراهيم عندما أذن للحج، وأول رائد فضاء كان النبي محمد( صلى الله عليه واله وسلم ).
تعليق