فقط الريد ان يقتنع أعداء أهل البيت عندما يقولون :
بسم الله الرحمن الرحيم . اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
وأصحابة أجمعين . فمن هم أصحابة ؟ يشهد القرآن الكريم بقولي
فهم المطالبين بالصلاة قبل هذه الأجيال ، فهذا كل شئ فيه تعتيم
وحزن وركام وتلاطم ، فلا يعرفون الحق الأبعد جـــهد جــــــــــــهيد
والله لم يعد عندي أناة وصــــبر عندما أفــــكـــر بمأســــــــــــــــــاة
المسلمين ، وعندما أفــــكـــر ماذا فعلوا بعترة رســول الله( صلى
الله علية وآله وسلم الذي مافتئ يوصي فيهم ويذكرهم بالله في
عترة أهل البيت ، التي لفظها ثلاث مرات . أفهذه الموده التي طلبها
الله في القرآن الكريـــم ؟ من هم هؤلاء الذين قرأوا في القرآن وزاغــوا
عن الــــحق ؟ هم عمر بن سعد قائد الجيش وفيهم فلان وعلان الكفار
وفيهم من الصحابة من باع دينه بدنياه . أنشدعمر بن سعد بعدما بات
ليلته مفكراً في أمر الحسين ( علية السلام ) وماعرضة علية
من تويض خسائره . فقال له الحسين ( علية السلام ) : يابن سعد أتقتل أم
تتقي الله الذي الية معادك . فأنا أبن من علمت ، ألا تون معي وتدع
هؤلاء فانه أقرب الى الله تعالى ، قال عمر بن سعد : أخاف أن تهدم
داري ، قال الحسين ( علية السلام ) أنا أبنيها لك ، فقال : أخـــــــاف
أن تؤخذ ضيعتي ، قال الحسين ( علية السلام ) أنا أخلف عليك خيراً
منها ... ولما يئس منه الحسين ( علية السلام ) قال : ذبــــحـك الله
على فراشك عاجلاً ولاغفرلك يوم حشرك ، فو الله إني لأرجو أن لا تأكل
من بر العراق إلا يسيراً . فقال مسهزئـــاً :-
أأترك ملك الري والري منيتي أم أرجع مأثوماً بقتل حسين
وفي قتلة النار التي ليس دونها حجاب وملك الري قرة عيني
وهذا الجاهلي شمر بن ذي الجوشن الذي ذبح الحسين ( علية السلام)
إبن بنت رسول الله ( صلى الله علية وآله وسلم ) يتكلم بلسان القبلية
والعشائر ، حين ينادي : أين بنو أختنا ، أي العباس بن علي بن أبي
طالب وأخوته أبناء فاطمة الكلابية العامرية ، فقالوا له : ماشأنك ؟ قال
لاتقتلوا أنفسكم مع الحسين والزموا طاعة أمير المؤمنين يــــزيد ! ! !
فقال العباس : لعنك الله ولعن امانك أتؤمننا وابن رسول الله لا أمـان له
وتأمرنا أن ندخل في طاعة اللعناء وأولاد اللعناء ! ( تذكرة الخواص ص142
عن أبي الفرج في المنتظم واعلام الورى ص28)
وعندما سئل شمر كيف أعنت على قتل ابن فاطمة قال : إن أمراءنا
أمرونا ولو خالفناهم كنا أشر من الحمر الشقاء ، قال الذهـــــــــبي
وهذا عذر قبيح فانما الطاعة في المعروف ! ! !
بسم الله الرحمن الرحيم . اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
وأصحابة أجمعين . فمن هم أصحابة ؟ يشهد القرآن الكريم بقولي
فهم المطالبين بالصلاة قبل هذه الأجيال ، فهذا كل شئ فيه تعتيم
وحزن وركام وتلاطم ، فلا يعرفون الحق الأبعد جـــهد جــــــــــــهيد
والله لم يعد عندي أناة وصــــبر عندما أفــــكـــر بمأســــــــــــــــــاة
المسلمين ، وعندما أفــــكـــر ماذا فعلوا بعترة رســول الله( صلى
الله علية وآله وسلم الذي مافتئ يوصي فيهم ويذكرهم بالله في
عترة أهل البيت ، التي لفظها ثلاث مرات . أفهذه الموده التي طلبها
الله في القرآن الكريـــم ؟ من هم هؤلاء الذين قرأوا في القرآن وزاغــوا
عن الــــحق ؟ هم عمر بن سعد قائد الجيش وفيهم فلان وعلان الكفار
وفيهم من الصحابة من باع دينه بدنياه . أنشدعمر بن سعد بعدما بات
ليلته مفكراً في أمر الحسين ( علية السلام ) وماعرضة علية
من تويض خسائره . فقال له الحسين ( علية السلام ) : يابن سعد أتقتل أم
تتقي الله الذي الية معادك . فأنا أبن من علمت ، ألا تون معي وتدع
هؤلاء فانه أقرب الى الله تعالى ، قال عمر بن سعد : أخاف أن تهدم
داري ، قال الحسين ( علية السلام ) أنا أبنيها لك ، فقال : أخـــــــاف
أن تؤخذ ضيعتي ، قال الحسين ( علية السلام ) أنا أخلف عليك خيراً
منها ... ولما يئس منه الحسين ( علية السلام ) قال : ذبــــحـك الله
على فراشك عاجلاً ولاغفرلك يوم حشرك ، فو الله إني لأرجو أن لا تأكل
من بر العراق إلا يسيراً . فقال مسهزئـــاً :-
أأترك ملك الري والري منيتي أم أرجع مأثوماً بقتل حسين
وفي قتلة النار التي ليس دونها حجاب وملك الري قرة عيني
وهذا الجاهلي شمر بن ذي الجوشن الذي ذبح الحسين ( علية السلام)
إبن بنت رسول الله ( صلى الله علية وآله وسلم ) يتكلم بلسان القبلية
والعشائر ، حين ينادي : أين بنو أختنا ، أي العباس بن علي بن أبي
طالب وأخوته أبناء فاطمة الكلابية العامرية ، فقالوا له : ماشأنك ؟ قال
لاتقتلوا أنفسكم مع الحسين والزموا طاعة أمير المؤمنين يــــزيد ! ! !
فقال العباس : لعنك الله ولعن امانك أتؤمننا وابن رسول الله لا أمـان له
وتأمرنا أن ندخل في طاعة اللعناء وأولاد اللعناء ! ( تذكرة الخواص ص142
عن أبي الفرج في المنتظم واعلام الورى ص28)
وعندما سئل شمر كيف أعنت على قتل ابن فاطمة قال : إن أمراءنا
أمرونا ولو خالفناهم كنا أشر من الحمر الشقاء ، قال الذهـــــــــبي
وهذا عذر قبيح فانما الطاعة في المعروف ! ! !
تعليق