تويت
من معاجز القرآن
من معاجز القرآن
أختلف العلماء في الحروف المعجمة المفتتحة بها السور فذهب بعضهم إلى أنها متشابهات التي استأثر الله تعالى بعلمها و لا يعلم تأويلها إلا هو هذا المروي عن أئمتنا عليهم السلام وروت العامة عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال إن لكل كتاب صفوة و صفوة هذا الكتاب حروف التهجي وفسرها الآخرون على وجوه:
1- أنها أسماء السور و مفاتيحها
2- أن المراد بها الدلالة على أسماء الله
3- أنها أسماء الله تعالى منقطة لو احسن الناس تأليفها لعلموا اسم الله الأعظم
4- أنها أسماء القرآن
5- أنها أقسام أقسم الله تعالى بها لشرفها و فضلها
6- أن كل حرف مفتاح أسم من أسماء الله تعالى
7- أن المراد بها مدة بقاء هذه الأمة
8- أن المراد بها حروف المعجم التي هي 28 حرفا استغنى بذكر ما ذكر منها
9- أنها تسكيت للكفار لأن المشركين كانوا تواصوا فيما بينهم أن لا يسمعوا لهذا القرآن وأن يلغوا فيه
10- أن المراد بها لهذا القرآن الذي عجزتم عن معارضته أنه من الله
( هذا ما ذكر في مجمع البيان في تفسير القرآن )
أما ما أردته في هذا إن هناك معجزه أخرى لو جمعت الحروف المعجمة المفتتحة بها السور وهي:
1- الم @ في سورة البقرة
2- الم @في سورة آل عمران
3- المص @ في سورة الأعراف
4- الر في سورة يونس
5- الر في سورة هود
6- الر في سورة يوسف
7- المر في سورة الرعد
8- الر في سورة إبراهيم
9- الر في سورة الحجر
10- كهيعص @ في سورة مريم
11- طسم @ في سورة الشعراء
12- طس في سورة النمل
13- طسم @ في سورة القصص
14- الم @ في سورة العنكبوت
15- الم @ في سورة الروم
16- الم @ في سورة لقمان
17- الم @ في سورة السجدة
18- يس @ في سورة يس
19- ص في سورة ص
20- حم @ في سورة غافر
21- حم @ في سورة فصلت
22- حم @ في سورة الشورى
23- حم @ في سورة الزخرف
24- حم @ في سورة الدخان
25- حم @ في سورة الجاثية
26- حم @ في سورة الأحقاف
27- ق في سورة ق
28- ن في سورة القلم
الآن لو جمعت الحروف و حذف المتشابه لرأيت الإعجاز القرآني
الم- الم- المص- الر – الر –الر – المر- الر- الر– كهيعص- طسم – طس – طسم – الم- الم- الم- الم- يس – ص- حم- حم- حم – حم- حم- حم- حم- ق – ن
أحف المتشابه منهم ليبقى 14 حرفاً هم:
1-ا 2-ل 3-م 4-ص 5-ر 6-ك 7-هـ 8-ي 9-ع 10-ط
11-س 12-ح 13-ق 14-ن
من هذه الحروف يكون الإعجاز القرآني وهو
4+5+1+10= صراط
9+2+8=علي
12+13=حق
14+3+11+6+7= نمسكه
صراط علي حق نمسكه
اللهم اجعلنا من المتمسكين بولايته والأئمة الأطهار عليهم السلام
أختلف العلماء في الحروف المعجمة المفتتحة بها السور فذهب بعضهم إلى أنها متشابهات التي استأثر الله تعالى بعلمها و لا يعلم تأويلها إلا هو هذا المروي عن أئمتنا عليهم السلام وروت العامة عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال إن لكل كتاب صفوة و صفوة هذا الكتاب حروف التهجي وفسرها الآخرون على وجوه:
1- أنها أسماء السور و مفاتيحها
2- أن المراد بها الدلالة على أسماء الله
3- أنها أسماء الله تعالى منقطة لو احسن الناس تأليفها لعلموا اسم الله الأعظم
4- أنها أسماء القرآن
5- أنها أقسام أقسم الله تعالى بها لشرفها و فضلها
6- أن كل حرف مفتاح أسم من أسماء الله تعالى
7- أن المراد بها مدة بقاء هذه الأمة
8- أن المراد بها حروف المعجم التي هي 28 حرفا استغنى بذكر ما ذكر منها
9- أنها تسكيت للكفار لأن المشركين كانوا تواصوا فيما بينهم أن لا يسمعوا لهذا القرآن وأن يلغوا فيه
10- أن المراد بها لهذا القرآن الذي عجزتم عن معارضته أنه من الله
( هذا ما ذكر في مجمع البيان في تفسير القرآن )
أما ما أردته في هذا إن هناك معجزه أخرى لو جمعت الحروف المعجمة المفتتحة بها السور وهي:
1- الم @ في سورة البقرة
2- الم @في سورة آل عمران
3- المص @ في سورة الأعراف
4- الر في سورة يونس
5- الر في سورة هود
6- الر في سورة يوسف
7- المر في سورة الرعد
8- الر في سورة إبراهيم
9- الر في سورة الحجر
10- كهيعص @ في سورة مريم
11- طسم @ في سورة الشعراء
12- طس في سورة النمل
13- طسم @ في سورة القصص
14- الم @ في سورة العنكبوت
15- الم @ في سورة الروم
16- الم @ في سورة لقمان
17- الم @ في سورة السجدة
18- يس @ في سورة يس
19- ص في سورة ص
20- حم @ في سورة غافر
21- حم @ في سورة فصلت
22- حم @ في سورة الشورى
23- حم @ في سورة الزخرف
24- حم @ في سورة الدخان
25- حم @ في سورة الجاثية
26- حم @ في سورة الأحقاف
27- ق في سورة ق
28- ن في سورة القلم
الآن لو جمعت الحروف و حذف المتشابه لرأيت الإعجاز القرآني
الم- الم- المص- الر – الر –الر – المر- الر- الر– كهيعص- طسم – طس – طسم – الم- الم- الم- الم- يس – ص- حم- حم- حم – حم- حم- حم- حم- ق – ن
أحف المتشابه منهم ليبقى 14 حرفاً هم:
1-ا 2-ل 3-م 4-ص 5-ر 6-ك 7-هـ 8-ي 9-ع 10-ط
11-س 12-ح 13-ق 14-ن
من هذه الحروف يكون الإعجاز القرآني وهو
4+5+1+10= صراط
9+2+8=علي
12+13=حق
14+3+11+6+7= نمسكه
صراط علي حق نمسكه
اللهم اجعلنا من المتمسكين بولايته والأئمة الأطهار عليهم السلام
تعليق