بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين على نعمة الولاية لمحمد وآل محمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين
والحمد لله رب العالمين على نعمة الولاية لمحمد وآل محمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين
اخواني أهل السنة جاء في أحد تفاسيركم وهو
تفسير السعدي (تيسير الكريم المنان في تفسير كلام الرحمن) سورة يس الآيات ( 149 من 230 )
قال اللّه متوجعا للعباد: {يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ} أي: ما أعظم شقاءهم، وأطول عناءهم، وأشد جهلهم، حيث كانوا بهذه الصفة القبيحة، التي هي سبب لكل شقاء وعذاب ونكال"
ما رأيكم في مثل هذا الكلام !!
للإستفسار فقط
والحمد لله رب العالمين
تعليق