بعض موبقات معاوية :-
1- أغتصابة الخلافة بالقهر .
2- استخلافه يزيد وهو الخمير السكير مع وجود الصحابة وأفضال القوم .
3- الحاقة زياد بن أبية وقد قال رسول الله ( صلى الله علية وآله وسلم)
الولد للفراش وللعاهر الحجر .
4- قتل حجر بن عدي وأصحابة فيا ويل له من حجر ويعلم المسلمون
أجمع أنهم لا يرضون علية حتى واحد منهم لا يرضى علية ، وتراهم
يقولون العن يزيد ولا تزيد وموقفهم من معاوية موقف الحرج والتهمه وهم
لا يحبون أن يتواحدوا بالاسم وحتى منهم من ذهب شوطاً بعيداً من
علماء السنه المعاصرين ، لماذا تنكرون أن معاوية يحمل بعض الصحابة
على شتم الأمام علي ( علية السلام ) ومهم من قام بدفنهم أحياء
لأنهم لم يسبوا ولم يشتموا الأمام علي ( علية السلام ) فلا تنــــــكروا
هذه الحوادث . واستمر في شتم علي ( علية السلام ) طوعاً وكرهاً
بالترهيب والترغيب ، وجعلة سنة يجهر بها علي منابر المسلمين في
كل عيد وجمعة حتى عصر بني مروان في عهد عمر بن عبد العزيز !!!
هل تنكرون قول الرسول (صلى الله علية وآله وسلم ) في حق
علي يوم الغدير (( من كنت مولاه فهذا علي مولاه ، اللهم وال من
ولاه وعاد من عاداه وانصر من نصره ، واخذل من خذله ، وادر معه
الحق كيفما دار )) ونزع عمامته الشريفة وعمم بها علياً ( علية
السلام ) ، وعقد له موكباً للتهنئة بامارة المؤمنين .
لماذ يا من تدعون الاسلام لم تكفرو معاوية لانه سب وشتم صحابي
وبن عم الرسول وزوج بنته !!! أم ان ذلك لايقال لي سيدكم معاوية !!!
هذه الأمور هي صحيحة وحقيقة في التاريخ بالمواقع والأيام !!!!!!!!!
فنحن نطلب منكم بعد قراءة هذه الحوادث أن تصلوا الى نتجة الحق ،
والحق أولى فقوله سبحانه وتعالى (( أفمن يهدي الى الحق أحق أن
يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون )) سورة يونس35
راجع العقد الفريد ج2ص301. أسد الغابة ج1ص134، الأصابة ج1ص77
المحلى لابن حزم ج5ص86)
الذين يلعنون علي بن أبي طالب ( علية السلام ) امتثالاً لأمر معاوية منهم
1- يس بن أرطاة ، تاريخ الطبري ج6ص96ط مصر .
2- كثير بن شهاب ، الكامل لابن الأثير ج3ص179.
3- المغيرة بن شعبة ، المستدرك للحاكم ج1ص385،
ومسند احمد ج1ص188، رسائل الجاحظ ص92- الأذكياء ص98
4- مروان بن الحكم ، تاريخ الخلفاء للسيوطي ص127،
الصواعق المحرقة لابن حجر ص33 .
5- عمر بن سعيد الأشرق ، ارشاد الساري ،شرح صحيح البخاري
ج4ص368.
ومنهم من امتنع عن اللعن والشتم ، مثل سعد بن أبي وقاس ،
عقيل بن أبي طالب ، عبدالله بن الخـــــطاب ، حجر بن قيس المدري
الأحنف بن قيس ، مع المصادر راجع المراجعات ص496.
1- أغتصابة الخلافة بالقهر .
2- استخلافه يزيد وهو الخمير السكير مع وجود الصحابة وأفضال القوم .
3- الحاقة زياد بن أبية وقد قال رسول الله ( صلى الله علية وآله وسلم)
الولد للفراش وللعاهر الحجر .
4- قتل حجر بن عدي وأصحابة فيا ويل له من حجر ويعلم المسلمون
أجمع أنهم لا يرضون علية حتى واحد منهم لا يرضى علية ، وتراهم
يقولون العن يزيد ولا تزيد وموقفهم من معاوية موقف الحرج والتهمه وهم
لا يحبون أن يتواحدوا بالاسم وحتى منهم من ذهب شوطاً بعيداً من
علماء السنه المعاصرين ، لماذا تنكرون أن معاوية يحمل بعض الصحابة
على شتم الأمام علي ( علية السلام ) ومهم من قام بدفنهم أحياء
لأنهم لم يسبوا ولم يشتموا الأمام علي ( علية السلام ) فلا تنــــــكروا
هذه الحوادث . واستمر في شتم علي ( علية السلام ) طوعاً وكرهاً
بالترهيب والترغيب ، وجعلة سنة يجهر بها علي منابر المسلمين في
كل عيد وجمعة حتى عصر بني مروان في عهد عمر بن عبد العزيز !!!
هل تنكرون قول الرسول (صلى الله علية وآله وسلم ) في حق
علي يوم الغدير (( من كنت مولاه فهذا علي مولاه ، اللهم وال من
ولاه وعاد من عاداه وانصر من نصره ، واخذل من خذله ، وادر معه
الحق كيفما دار )) ونزع عمامته الشريفة وعمم بها علياً ( علية
السلام ) ، وعقد له موكباً للتهنئة بامارة المؤمنين .
لماذ يا من تدعون الاسلام لم تكفرو معاوية لانه سب وشتم صحابي
وبن عم الرسول وزوج بنته !!! أم ان ذلك لايقال لي سيدكم معاوية !!!
هذه الأمور هي صحيحة وحقيقة في التاريخ بالمواقع والأيام !!!!!!!!!
فنحن نطلب منكم بعد قراءة هذه الحوادث أن تصلوا الى نتجة الحق ،
والحق أولى فقوله سبحانه وتعالى (( أفمن يهدي الى الحق أحق أن
يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون )) سورة يونس35
راجع العقد الفريد ج2ص301. أسد الغابة ج1ص134، الأصابة ج1ص77
المحلى لابن حزم ج5ص86)
الذين يلعنون علي بن أبي طالب ( علية السلام ) امتثالاً لأمر معاوية منهم
1- يس بن أرطاة ، تاريخ الطبري ج6ص96ط مصر .
2- كثير بن شهاب ، الكامل لابن الأثير ج3ص179.
3- المغيرة بن شعبة ، المستدرك للحاكم ج1ص385،
ومسند احمد ج1ص188، رسائل الجاحظ ص92- الأذكياء ص98
4- مروان بن الحكم ، تاريخ الخلفاء للسيوطي ص127،
الصواعق المحرقة لابن حجر ص33 .
5- عمر بن سعيد الأشرق ، ارشاد الساري ،شرح صحيح البخاري
ج4ص368.
ومنهم من امتنع عن اللعن والشتم ، مثل سعد بن أبي وقاس ،
عقيل بن أبي طالب ، عبدالله بن الخـــــطاب ، حجر بن قيس المدري
الأحنف بن قيس ، مع المصادر راجع المراجعات ص496.
تعليق