تويت
جيش المهدي يحرر اربع رهائن كانوا مختطفين من الارهابيين
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي
صدق الله ألعلي العظيم
أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :
قد تكون المرة الاولى التي يعترف بها مسؤولوا الحكومة بدور جيش المهدي في حفظ الامن و الاستقرار في العراق
و لكن جيش المهدي دائما ما يعودنا على نصرة المظلومين و المستضعفين
و لو اتيحت له الفرصة اكثر من ذلك لرأينا تحسنا ملحوظا في الوضع الامني و لكنها السياسة اللعينة ! ! !
اقرأ هذا الخبر :
و كذلك هناك مواقع كثيرة على الانترنت قد نشرت الخبر
خادمكم
نوري العراقي
رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي
صدق الله ألعلي العظيم
أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :
قد تكون المرة الاولى التي يعترف بها مسؤولوا الحكومة بدور جيش المهدي في حفظ الامن و الاستقرار في العراق
و لكن جيش المهدي دائما ما يعودنا على نصرة المظلومين و المستضعفين
و لو اتيحت له الفرصة اكثر من ذلك لرأينا تحسنا ملحوظا في الوضع الامني و لكنها السياسة اللعينة ! ! !
اقرأ هذا الخبر :
جيش المهدي يحرر 4 رهائن بينها لبنانيان
رسول وسالم وعطا يتحدثون إلى الصحافيين في بغداد أمس (رويترز
أعلن تيار الزعيم الشيعي مقتدى الصدر أمس تحرير أربعة رهائن هم عراقي كردي وسوري ولبنانيان كانوا محتجزين من قبل مسلحين في بغداد.
والرهائن الاربعة هم السوري هشام سالم (37 عاما) واللبناني عطا ابراهيم قسطنطين (32 عاما)، ويحمل الجنسية السورية، واللبناني مصطفى عبد الرسول (20 عاما) والعراقي حجي علو.
وقال الشيخ عبد الزهرة السويعدي من التيار الصدري، في خطبة الجمعة من مدينة الصدر، إن >.
وأوضح مصدر قريب من التيار الصدري أن >. وأضاف أن >.
وقال عامر الحسيني من مكتب الصدر في مدينة الصدر إن الرهائن كانوا محتجزين في شقة في حي الشعب في بغداد.
وقال قائد وحدة في جيش المهدي يدعى صباح الكناني إن اشتباكات اندلعت بين عناصر جيش المهدي والخاطفين الذين أصيب أحدهم بجروح. وقال الكناني إن اللبنانيين رجلا أعمال بينما الكردي صاحب مطعم.
وقال أحد عناصر جيش المهدي من الذين شاركوا في عملية تحرير الرهائن ان جيش المهدي طلب مساعدة الشرطة العراقية.
وقال >. وأضاف >.
وقال اللبناني قسطنطين >. وأضاف انه تم خطفه قبل ثمانية أيام من منطقة الكرادة (في بغداد) مع زميله مصطفى رسول من قبل >. وأوضح قسطنطين أن >.
وأشار قسطنطين الى ان الخاطفين كانوا يقودون سيارات حديثة ويحملون أجهزة الهاتف المحمول ويرتدون حلى وذهباً >. وتابع انه >.
أما المواطن السوري هشام سالم فقد خطف قبل ثلاثة أسابيع، بعد يومين فقط من وصوله إلى بغداد. وقال >.
وقال اللبناني عبد الرسول >.
واختطف العديد من اللبنانيين في بغداد وقتل بعضهم في العامين الماضيين. (ا ب، ا ف ب)
http://www.syriamirror.net/modules/n...p?storyid=8678
رسول وسالم وعطا يتحدثون إلى الصحافيين في بغداد أمس (رويترز
أعلن تيار الزعيم الشيعي مقتدى الصدر أمس تحرير أربعة رهائن هم عراقي كردي وسوري ولبنانيان كانوا محتجزين من قبل مسلحين في بغداد.
والرهائن الاربعة هم السوري هشام سالم (37 عاما) واللبناني عطا ابراهيم قسطنطين (32 عاما)، ويحمل الجنسية السورية، واللبناني مصطفى عبد الرسول (20 عاما) والعراقي حجي علو.
وقال الشيخ عبد الزهرة السويعدي من التيار الصدري، في خطبة الجمعة من مدينة الصدر، إن >.
وأوضح مصدر قريب من التيار الصدري أن >. وأضاف أن >.
وقال عامر الحسيني من مكتب الصدر في مدينة الصدر إن الرهائن كانوا محتجزين في شقة في حي الشعب في بغداد.
وقال قائد وحدة في جيش المهدي يدعى صباح الكناني إن اشتباكات اندلعت بين عناصر جيش المهدي والخاطفين الذين أصيب أحدهم بجروح. وقال الكناني إن اللبنانيين رجلا أعمال بينما الكردي صاحب مطعم.
وقال أحد عناصر جيش المهدي من الذين شاركوا في عملية تحرير الرهائن ان جيش المهدي طلب مساعدة الشرطة العراقية.
وقال >. وأضاف >.
وقال اللبناني قسطنطين >. وأضاف انه تم خطفه قبل ثمانية أيام من منطقة الكرادة (في بغداد) مع زميله مصطفى رسول من قبل >. وأوضح قسطنطين أن >.
وأشار قسطنطين الى ان الخاطفين كانوا يقودون سيارات حديثة ويحملون أجهزة الهاتف المحمول ويرتدون حلى وذهباً >. وتابع انه >.
أما المواطن السوري هشام سالم فقد خطف قبل ثلاثة أسابيع، بعد يومين فقط من وصوله إلى بغداد. وقال >.
وقال اللبناني عبد الرسول >.
واختطف العديد من اللبنانيين في بغداد وقتل بعضهم في العامين الماضيين. (ا ب، ا ف ب)
http://www.syriamirror.net/modules/n...p?storyid=8678
و كذلك هناك مواقع كثيرة على الانترنت قد نشرت الخبر
خادمكم
نوري العراقي
تعليق