للعلم و اليضاح :

انه يشترط في النكاح (دوما ام متعة) الايجاب و القبول اللفظيان فلا يكفي مجرد التراضي القلبي و لا الكتابة و لا الاشارة المفهمة لغير الاخرس و الاحوط ان يكون بالعربية .. و كل من لا يجوز نكاحها دوما عينا او جمعا ذاتا او لعارض لا يجوز نكاحها متعة ..




في الانتظار حول ::: الزواج بنية الطلاق .......

اخوك مسلم

لكم من المودة ....


اقول اخوتي/اخواتي هل لكم ان تنصحوني و تخبروني علني على خطأ .. هل يجوز غش المرأه حيث قد علقت آمالها بعش الزوجية ثم تتركها عندما تشاء ؟؟؟ و لك يااخي ان العقد الشرعي باطل في حالة الغش .. و الغش انك تأتي بما لا يعلمة الطرف الآخر.. عافاك الله.

اسأل اي امرأة ايهما اكثر سحقا لها ان تتزوج و تبني آمالها على الحياة في عش الزوجية ام ان زوجها يحدد لها الوقت و بدون اعلامها به.. اما في حالة زواج المتعة فهو اتفاق ليس فيه غش و يمكن ان يبقى بعد ذلك ابديا ... اقول وقد يستخدم بعض الاشخاص من باب التهريج ساعة او ساعتين و طلك من باب التهريج لانه لايوجد اقل مدة .. نقول كطلك لا توجد اقل عمر في الزواج....

و هذا ابن باز وقد افتي
الجزء الخامس http://www.binbaz.org.sa/Display.Asp?f=bz00745.htm

س3 : بعض المسلمين يسافرون للدراسة وغيرها إلى الخارج ، فهل يجوز له أن يتزوج بنية الطلاق؟ وما الفرق بينه وبين زواج المتعة؟ أرجو توضيح
هذا الأمر وفقكم الله .

جـ3 : الزواج في الخارج فيه ضرر عظيم وخطر كبير ، فلا يجوز السفر للخارج إلا بشروط مهمة؛ لأن السفر للخارج يعرضه للكفر بالله ويعرضه للمعاصي من شرب الخمر وتعاطي الزنا وغير هذا من الشرور . ولهذا نص العلماء على تحريم السفر إلى بلاد الكفار عملا بقول النبي صلى الله عليه وسلم : أنا بريء من كل مسلم يقيم بين المشركين فالإقامة بينهم خطيرة جدا سواء كانت للسياحة أو للدراسة أو للتجارة أو غير ذلك . فهؤلاء المسافرون من الطلبة من الثانوي والمتوسط أو للدراسة الجامعية على خطر عظيم والواجب على الدولة - وفقها الله - أن تؤمن لهم الدراسة في الداخل وليس لها أن تسمح لهم بالسفر إلى الخارج لما فيه من الخطر العظيم .

وقد نشأ عن ذلك شر كثير من الردة والتساهل بالمعاصي من الزنا وشرب الخمور وأعظم من ذلك ترك الصلوات ، كما هو معلوم عند من سبر أحوال من يسافر للخارج إلا من رحم الله منهم وهم القليل . فالواجب منعهم من ذلك وأن لا يسافر إلا الرجال المعروفون بالدين والإيمان والعلم والفضل إذا كان ذلك للدعوة إلى الله أو التخصص لأمور تحتاجها الدولة الإسلامية .

وعلى المسافر المعروف بالعلم والفضل والإيمان واجب الاستقامة حتى يدعو إلى الله على بصيرة ويتعلم ما بعث من أجله ، وقد يستثنى من ذلك ما يضطر إليه من العلوم وليس له من يدرسه ولا يتيسر استقدام من يدرسه ، وأن يكون المبتعث ممن عرف بالدين والإيمان والعلم والفضل كما ذكرنا آنفا .

أما الزواج بنية الطلاق ففيه خلاف بين العلماء ، منهم من كره ذلك كالأوزاعي رحمه الله وجماعة وقالوا إنه يشبه المتعة فليس له أن يتزوج بنية الطلاق عندهم . وذهب الأكثرون من أهل العلم كما قال الموفق ابن قدامة رحمه الله في المغني إلى جواز ذلك إذا كانت النية بينه وبين ربه فقط وليس بشرط ، كأن يسافر للدارسة أو أعمال أخرى وخاف على نفسه فله أن يتزوج ولو نوى طلاقها إذا انتهت مهمته ، وهذا هو الأرجح إذا كان ذلك بينه وبين ربه فقط من دون مشارطة ولا إعلام للزوجة ولا وليها بل بينه وبين الله .

فجمهور أهل العلم يقولون لا بأس بذلك كما تقدم وليس من المتعة في شيء؛ لأنه بينه وبين الله ، ليس في ذلك مشارطة . أما المتعة ففيها المشارطة شهرا أو شهرين أو سنة أو سنتين بينه وبين أهل الزوجة أو بينه وبين الزوجة . وهذا النكاح يقال له نكاح متعة وهو حرام بالإجماع ولم يتساهل فيه إلا الرافضة .


وكان مباحا في أول الإسلام ثم نسخ وحرمه الله إلى يوم القيامة كما ثبت ذلك في الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم .

أما أن يتزوج في بلاد سافر إليها للدراسة أو لكونه سفيرا أو لأسباب أخرى تسوغ له السفر إلى بلاد الكفار فإنه يجوز له النكاح بنية الطلاق إذا أراد أن يرجع كما تقدم إذا احتاج إلى الزواج خوفا على نفسه . ولكن ترك هذه النية أولى احتياطا للدين وخروجا من خلاف العلماء ، ولأنه ليس هناك حاجة إلى هذه النية؛ لأن الزوج ليس ممنوعا من الطلاق إذا رأى المصلحة في ذلك ولو لم ينوه عند النكاح .


يقول ابن باز : وكان مباحا في أول الإسلام ثم نسخ وحرمه الله إلى يوم القيامة كما ثبت ذلك في الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم .
اقول : وماذا عن الاحاديث التي ادلينا به ميما قبل ... ؟؟

و يقول : جمهور أهل العلم يقولون لا بأس بذلك كما تقدم وليس من المتعة في شيء؛ لأنه بينه وبين الله ، ليس في ذلك مشارطة . أما المتعة ففيها المشارطة شهرا أو شهرين أو سنة أو سنتين بينه وبين أهل الزوجة أو بينه وبين الزوجة . وهذا النكاح يقال له نكاح متعة وهو حرام بالإجماع ولم يتساهل فيه إلا الرافضة .

اقول : هو حرام لانه يشبه المتعة و ليس لانه استنبط ذلك ,,,, ؟؟



و لكم المودة و الشكر

اخوكم

مسلم

آخر فتوى نشرت للشيخ
هذا هو: الفرق بين الزواج بنية الطلاق وهو جائز
وبين نكاح المتعة وهو باطل

آخر فتوى نشرت للشيخ




سمعت لك فتوى على أحد الأشرطة بجواز الزواج في بلاد الغربة ، وهو ينوي تركها بعد فترة معينة ، كحين انتهاء الدورة أو الابتعاث ، فما الفرق بين هذا الزواج وزواج المتعة؟
-الجواب: نعم لقد صدرت فتاوى من اللجنة الدائمة وأنا رئيسها بجواز النكاح بنية الطلاق إذا كان ذلك بين العبد وبين ربه ، إذا تزوج في بلاد غربة ونيته أنه متى انتهى من دراسته ، أو من كونه موظفا وما أشبه ذلك أن يطلق فلا بأس بهذا عند جمهور العلماء ، وهذه النية تكون بينه وبين الله -سبحانه- وليست شرطا.
والفرق بينه وبين المتعة: أن نكاح المتعة يكون فيه شرط مدة معلومة كشهر أو شهرين أو سنة أو سنتين ونحو ذلك فإذا انقضت المدة المذكورة انفسخ النكاح. هذا هو نكاح المتعة الباطل ، أما كونه تزوجها على سنة الله ورسوله ولكن في قلبه أنه متى انتهى من البلد سوف يطلقها ، فهذا لا يضره وهذه النية قد تتغير وليست معلومة وليست شرطا ، بل هي بينه وبين الله فلا يضره ذلك ، وهذا من أسباب عفته عن الزنى والفواحش وهذا قول جمهور أهل العلم حكاه عنهم صاحب .


المصدر :http://www.binbaz.org.sa/last_resault.asp?hID=323

أحسنت ايها المسلم

لا نرى ولا نجد المدافعة عن هذا الزواج وهي الباحثة ترد عليكم هنا فهي أسرع في الجواب على أي موضوع يُشم فيه رائحة الزواج

ولكن باعتقادي بعد رد الأشتر عليها

وكذلك رد نـــــــــور عليها

صارت تدخل باسم آخر ( نحتفظ به ) وصارت تتفرج من بعيد فقط!!!

أتدري لماذا ؟

لأنها عضو مطرود

ولكن المصيبة ليس في ذلك بل المصيبة بعدم جدوى نقاشها الفارغ من التعقل فهي بحق فقيهة وسيبويه عصرها

الله يذكرها بالخير ويهدينا ويهديها !!!


ومااشوف إللي يطبل علينا بزواج المتعة يتجاوب مع هذا الموضوع !!!


أليس ابن باز مفتيًا !!!!!


أم أن عصيان الشيوخ عليه في الفتيا غير الرأي من البعض!!!!

حكم الزواج بنية الطلاق

الزواج بنية الطلاق زواج صحيح لأنه:

زواج بعقد صحيح مع وجود ولي الأمر والشهود والمهر والإشهار ويترتب عليه اولاد والميراث عند وفاة احد الزوجين ولا تعلق للنية بذلك اذ ربما يغيرها الزوج فيمسك الزوجة وربما لاينوي الطلاق عند العقد فيطرأ امر بين الزوجين فيطلق.

اما المتعة فهي عين الزنا لاشهود ولا عقد ولا ولي للأمر ولا ميراث وهو عين ما يفعله الزناة مع الزانيات من الإتفاق على الجعل للزنا بها من المال والوقت ومن مارس الزنا يعرف هذا

تصور رجل وجد مع ابنته او امه او اخته الأرملة او المطلقة او حتى الأخت او البنت البكر رجلا وابن جارهم او ايا كان هذا الرجل في مخدعها وبلباس النوم او في حالة جنسية ثم قالا نحن في متعة فكيف تكون ردة الفعل عندك ايه الشيعي الا تتحرك فيك الغيرة بالفطرة السليمة !!
ام تأخذه بالأحضان لأنه صهرك الجديد الذي سوف يفارق البيت بعد ساعة او ساعتين او ليلة.

اليس لكم غيرة معشر الشيعة

اللهم صلى على محمد وآل محمد ...


اخي أبو الأشبال .. عافاك الله



تقول و قولك : زواج بعقد صحيح مع وجود ولي الأمر والشهود والمهر والإشهار ويترتب عليه اولاد والميراث عند وفاة احد الزوجين ولا تعلق للنية بذلك اذ ربما يغيرها الزوج فيمسك الزوجة وربما لاينوي الطلاق عند العقد فيطرأ امر بين الزوجين فيطلق.

اقول : قلنا الزواج بنية الطلاق .. و (ولا تعلق للنية بذلك ) كيف ... انه زواج و على الرجل ان ينوى ( اقول ينوى اي لا يخبر الزوجة او ولي امرها فهي نية في ضميره) ان يطلقها بعد ذلك و تقل لي لي (وربما لاينوي الطلاق عند العقد فيطرأ امر بين الزوجين فيطلق) اقول نحن نتكلم عن عند العقد الا يعتبر غشا ان تتزوج امرأة عل نية انك تطلقها فالعقد باطلا حينئد حيث احد خصائص العقد الوضوح في الامر فأنت اذ نويت الطلاق اصبح العقد غير مبرم بين الطرفين ...


و تقول : اما المتعة فهي عين الزنا لاشهود ولا عقد ولا ولي للأمر ولا ميراث وهو عين ما يفعله الزناة مع الزانيات من الإتفاق على الجعل للزنا بها من المال والوقت ومن مارس الزنا يعرف هذا

اقول : بارك الله فيك ... اتيت في الفخ ...... تقل هكذا دون ان تبالي .. اكان الرسول زانيا اكانت اصحابه اهل زنا .. كيف قلت ذلك دون روية ابديتها الا تعقل و ترى ان الرول و اصحابه في كتبكم (الصحاح) قد تمتع .

و تقول : الشهود العقد و لي الامر ..
اقول لك اخي ان نتناقش فيها بعد ان تحدف مفهومك انه زنا حيث قام بها الرسول و اصحابه...


و تقول : تصور رجل وجد مع ابنته او امه او اخته الأرملة او المطلقة او حتى الأخت او البنت البكر رجلا وابن جارهم او ايا كان هذا الرجل في مخدعها وبلباس النوم او في حالة جنسية ثم قالا نحن في متعة فكيف تكون ردة الفعل عندك ايه الشيعي الا تتحرك فيك الغيرة بالفطرة السليمة !!

اقول : ذلك كله كيف عقلك اخذ بها ..
و ما رأيك في رجل يأتي امرأته و يقول لها (طالق....طالق....طالق....) ثم يذهب عنها فهي طلق و بكل بساطة تذهب عنه و تذهب كل السنين هباءا ... هنا هنا لا اناقش عواطف انا هنا من اجل اثبا قوانين و.. و تقول اباها.. شهود .. رجل...مع ..ابنته..بكر.. اذا انت لا تعلم احكام المتعة اصلا او احكام الزواج


تقول :ام تأخذه بالأحضان لأنه صهرك الجديد الذي سوف يفارق البيت بعد ساعة او ساعتين او ليلة

اقول : لا تأخد بالاحضان عندما تطلق و يهدم منزا بثلاث كلمات .. افضل ...

هدانا الله و اياكم
و لنا حديث ......


مسلم

قلنا نرفعه ... علنا نستفيد ,,,,,, و بعدها نطلب التثبيت ..


مسلم

متابعة ...

يجوز لو سمينا الموضوع ... المتعة ام .. استخدام الاكرنبج و الاستمناء


عجزت عقول اتباع ابن تيمية


في انتظار الاجابة ...


مسلم

بعد أن ابتعدوا عن كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وآله في جواز المتعة ، واتبعوا عمر في التحريم.. وقعوا في الواقع المرير حيث عنوسة النساء وانحراف الشباب في الخارج..

فأرادوا الخروج من هذا المأزق ، فلم يجدوا إلا زواج المتعة الذي شرعه الله سبحانه وتعالى هو العلاج الوحيد..

ولكن.. رجوعهم يسبب لهم إحراجاً كبيراً ، من جهة أن عمر نفسه نهى عنها وهم سلكوا سبيله ، إضافة إلى محاربتهم للشيعة في زواج المتعة والتنديد بهم..

ومن جهة أخرى ، أن هذا الاقرار بزواج المتعة ، يعتبر اتباعاً للشيعة في مذهبهم وهم يسعون دائماً لمخالفتهم ، ويخشون أن يقال لهم (صبوتم) لمذهب الشيعة..

فما الحل للخلاص من هذه الورطة التي وضعهم فيها عمر ابن الخطاب؟؟؟




ففكروا...

ثم فكروا....







{إنه فكّر وقدّر}...



{فقتل كيف قدّر}



{ثم قتل كيف قدّر}



{ثم نظر}



{ثم عبس وبسر}



{ثم أدبر واستكبر}


فخرجوا بنتيجة الزواج بنية الطلاق ، وهو أن ينوي الرجل الطلاق بينه وبين ربه من غير أن يطلع الزوجة على ذلك!!!!!!!!!!!!!!!!


الزواج بنية الطلاق ، يعني محدد الطلاق ابتداءً ، أي زواج مؤقت عند الرجل..

فهو نفس زواج المتعة الذي يسمى عند الشيعة (زواج مؤقت) ولكن بدلاً من أن يأخذ نفس العنوان يأخذ عنوان آخر وهو زواج بنية الطلاق...

كما يفعل التجار الذين يستوردون البضائع من الخارج فمثلا: رز بنجابي يأتي باسم (المهيدب) ، ويأتي به آخر باسم (أبو خروف) وهو نفس الرز ونفس البلد ، ولكن التغير في العنوان فقط (ماركة مسجلة).!!!!


ويبقى الفارق بأن الشيعة أعطوا الحق في الزواج المؤقت للرجل والمرأة على حد سواء..

وعند السنة أعطوا الحق في تحديد الزواج المؤقت للرجل فقط مع عقد النية على الغش والخديعة للمرأة المظلومة المقهورة الغافلة عن الحقيقة المرة.