إعـــــــلان

**المخلصه للعترة** · 21-08-2005, 11:38 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين

كلامك المحير ألست مسلم؟؟

**فارس الظلام 2** · 21-08-2005, 11:49 AM

بلى
مسلم لكني صغير على فهم هذه الأمور واريد الإضاح منكم جزاكم الله خيرا

**Malik13** · 21-08-2005, 11:51 AM

فارس الظلام= أبوفرحه

**فارس الظلام 2** · 21-08-2005, 12:17 PM

هههههههههه

لا والله
ارجوكم لا تبخلو عليي بعلمكم

إن ما اردت المعرفة فقط

**Malik13** · 21-08-2005, 12:20 PM

اسأل مرجعك يالطيب تجد الجواب عنده ان شاء الله

**فارس الظلام 2** · 21-08-2005, 12:25 PM

جربت من قبل السؤال في موقع السستاني (غير هذه الأسلة ) لكن إلى الأن لم يتأني الرد
السبب ان تأتيهم أسئلة كثيرة
فيا حبذا لو تتكرم علي وتعلمني اجوبة هالأسئلة و أكون لك من الشاكرين

**Malik13** · 21-08-2005, 12:46 PM

أنت تطلب فتاوي و بعلمي لا يوجد مفتين في موقع يا حسين...

و ان علمت بوجود أحدهم فوجه له رساله خاصه أو موضوع باسمه

**فارس الظلام 2** · 21-08-2005, 01:21 PM

على كل حال مشكور يا مالك
واتمنى انك تدليني على المكان الي احصل منه الفتاوي او الأجوبة على اسئلتي

**Malik13** · 21-08-2005, 02:12 PM

أنا شخصيا آخذ الفتاوى التي أحتاجها من كتب السيد الخوئي أو السيستاني...

أما في الانترنت فالله أعلم حيث أني لم يسبق أن أخذت فتوى من الانترنت

**روح الشريعة** · 21-08-2005, 03:23 PM

لم يقل أحد من الشيعة أن الإمام أمير المؤمنين علي عليه السلام

أو أحد من الأئمة أفضل من النبي صلى الله عليه وآله , بل الصحيح الذي

عليه علماء الشيعة هو أن النبي أفضل الخلق ومن بعده ياتي الأئمة

عليهم السلام , ويكفينا في ذلك أن الإمام عليه السلام عده القرآن

نفس الرسول كما في آية المباهلة { وأنفسنا و أنفسكم }

وشكرا

**حسين_إيران** · 21-08-2005, 04:38 PM

الأخ فارس الظلام 2
السؤال الثاني والثالث تضعهما في المنبر الفقهي
أما السؤال الأول فمكانه هنا بالطبع

1-وبالنسبة للإمامة فهي تنصيب من الله سبحانه وتعالى لشخص ما على رئاسة عامة للدين والدنيا

وهذا تعريف مستوحى من قول الرب في قرآنه لإبراهيم على نبينا وآله وعليه وآله أفضل الصلاة والسلام

"إني جاعلك للناس إماما"

2-أئمتنا ع أفضل من الأنبياء إلا نبينا محمد وهو أفضل ما خلق الله

3-طبق التعريف الأول على الأنبياء تعرف من منهم كان إماما ومن منهم لم يكن كذلك

**فارس الظلام 2** · 21-08-2005, 05:27 PM

السلام عليكم ورحمة الله
مشكور يا حسين إيران على الإجابة على سؤالي
بس اتمنى انكم تستحملوني شوي لان فهمي بطئ
فلما جيت اطبق تعريف الإمامة (وبالنسبة للإمامة فهي تنصيب من الله سبحانه وتعالى لشخص ما على رئاسة عامة للدين والدنيا) تبين ليي إن كل الأنبياء اامة
وأرجو لو انك توضح الآية اكثر
مشكور مرة ثانية ومشكور اخوي روح الشريعة

**روح الشريعة** · 21-08-2005, 06:08 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي العزيز فارس الظلام

أما بالنسبة لمسألة الإمامة , فكثير من الوهابية يستشكلون يقولون لماذا ذكر القرآن الكريم الصلاة والزكاة و ...الخ ولم يذكر الإمامة ,فنقول لهم هذا غير صحيح بل أصل الإمامة أشير إليها في القرآن الكريم كما في قوله مخاطبا إبراهيم { إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين } نفهم من هذه الآية عدة أمور:

1- أن الإمامة جعل إلهي كما في قوله تعالى { إني جاعلك }

2- أن عهد الإمامة مستمر من بعد إبراهيم - على نبينا وآله وعليه السلام - لكن هناك مواصفات وضعتها الآية للإمام كما في قوله تعالى { لا ينال عهدي الظالمين }

ولذلك ذهبنا نحن الشيعة إلى أن الإمامة تكون بالنص الإلهي لا بالشورى

أما بالنسبة للآية التي يحتج بها { وأمرهم شورى بينهم }فنقول نعم أمر المسلمين شورى بين المسلمين , لكن هل الإمامة من شؤون المسلمين ؟ هل الصلاة من شؤونهم ايضا ؟ الجواب : طبعا لا

و أريد أن أبين أن القرآن يضع المعالم الرئيسية للأمور و الهيكلية العامة كما يعبر , والنبي صلى الله عليه وآله هو الذي يفصل الأمور ويبينها, فكما أن القرآن الكريم ملزم وحجة على المسلمين , كذلك السنة النبوية المطهرة الصحيحة ملزمة , ولذلك نجد الله يقول في القرآن

{ وما أتاكم الرسول فخذوه و ما نهاكم عنه فانتهوا }

وشكرا .

**حسين_إيران** · 21-08-2005, 06:20 PM

الأخ الكريم فارس الظلام 2

هذا كان ردي على مشرف منتدى الدفاع عن يزيد اليهودي (((السرداب))) وكان اسمه الهاوي وقد رديت عليه في منتدى الدفاع السوداني

وبهذا وطبقا لما تفضلت به أقول لك

أ-تواجد أكثر من نبي في بعض الأزمنة في وقت واحد
ب-آية القرآن التي تقول على لسان النبي "إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا" فجعل الله التصرف في أمور الأمة لغير النبي حينها...
ج-آية القرآن التي تقول للنبي إبراهيم ع "إني جاعلك للناس إماما يعني أنه أعطي منزلة الإمامة بعد النبوة وليس معها

هو الذي يجعل تطبيق الآية الكريمة على الأنبياء ينفي عن بعضهم منزلة الإمامة ويعطيها للبعض الآخر