اخى الكريم سارد عليك

قال تعالى :

( وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون)

وعليكم السلام والرحمة والبركة


(( وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ))..





بس اتمنى ماتجي تقول ..طيب وليش ياشيعة ..ماتعبدو الله وحده ..وتعبدو معه محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين ...إلخ إلخ..
ليش تشركونهم في الدعاء مع الله ..اليس الدعاء من انواع العبادة ..
وكيت ..وكيت ...
ومن هالسوالف إلي بلا طعم ...وبلا صحة ..




فمان الله ..














أخت الموالين ..أكره الظلم وأهله

هههههههههههههههههه...

الأخت أنا أكره الظلم حافظه مواويل و موشحات الوهابيه...

حركاتهم و مواضيعهم صارت واضحه و ممله و معاده

اللهم صلي على النبي المختار واله الأطهار

اللهم ارزقني شفاعة الحسين يوم الورود

اللهم عجل فرج مولانا صاحب العصر والزمان
*****************************

سؤال آخر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صلي على محمد وعلى اله وصبحه وسلم تسليماً كثيرا

الزميل عبدالمؤمن ، انا اكره الظلم

لكما شكري على ردكم المختصر ومن القرآن الكريم

الزميل مالك

جعلك الله من الذين يضحكون في جنانه
ونسأل لانفسنا ولك الهداية

الزميلة سهام

شكراً على المرور

السؤال الاخر الذي بنفسي هو

ماذا استفيد من الولاية

فارجو الرد باختصار كما كان الجواب للسؤال الاول

ولكم جزيل الشكر

لاجل الدين واستمراره وحفظه وبقاءه نقيا
وكما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
لن تظلوا ما ان تمسكتم بهما .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الزميل عبدالمؤمن الفاضل

لك شكري على تجاوبك السريع وايضا على جوابك المختصر

ولي طلب لو تتفضل عليّ به وهو ان تدعم جوابك بآية من القرآن الكريم

( وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله ان الله شديد العقاب )الحشر 7

هل حقا تؤمن بأن رافضي مثلي يتبرأ من أبوبكر وعمر و عثمان يدخل الجنه؟؟؟

يبدو أن المخالفين يمارسون التقيه التي يعيبونها علينا


الولايه هي دليل اتباع أمر الله و الرضاء بقضاءه و ارادته...

أحيلك الى القرآن الكريم في قصة سيدنا داوود (ع) و النهر:

"فلما فصل طالوت بالجنودقال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فإنه مني إلا من اغترف غرفة بيده فشربوا منه إلا قليلا منهم فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده قال الذين يظنون أنهم ملاقوا الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين" .


لاحظ هنا كيف أن النهر كان هو دليل الاتباع و الالتزام بأمر الله!!!

فطالوت لم يقل لهم أكثركم صلاتاهو مني...

ولم يقل لهم أن أكثركم صياما هو مني!!!

فكل هذه العبادات يتفق على أداءها المؤمن و المنافق..

لكن المحك عند الاختبار و التمحيص من الله!!!

المحك هو الانسياق لأمر الله و لو كان في القلب منه غصه...

ولو كان عكس مافي هوى النفس!!!

لذلك لم يكن دليل الايمان أداء العبادات!!!

بل كان دليل الايمان عدم الشرب من النهر!!!!


لذلك...فولاية أميرالمؤمنين (ع) والائمه من ولده هي

بمقام نهر داوود (ع)...هي أيضا دليل الخضوع لمشيئة الله والايمان الحقيقي الكامل...

و الا فكل المسلمين يصلون و يزكون و يصومون...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الزميل عدالمؤمن

اشكرك كثيرا على تجاوبك معي ...... ولي رجعة ان شاء الله

الزميل مالك

ايها الزميل اني والله مستغرب منك ، حيث اني ادعوا الله بان يجعلك من اهل الجنة وتقول اني امارس التقية

وقد سالت الله الهداية لنفسي اولا ثم لك فاتق الله فيما تكتب ايها الزميل

واذا اردت ان تعرف عقيدتي فيكم فسوف اخبرك عنها وبدون تردد واشهد الله على ذلك

هذا الرد على عجالة مني وسوف اقوم بالرد ان شاء الله فيما بعد

فارجو السموحة ان تاخرت وذلك لارتباطي بامور كثيرة

خذ راحتك...لكننا نعرف رأي الوهابيه فينا و انهم يكفروننا..

لذلك دعوتك لي بالجنه لا تعبر عن ما يظنه الوهابيه فينا...

فان لم تكن وهابيا فأستغفر الله ان كنت قد ظلمتك

نحن بخدمة طلاب الحق , و نجاهد الجاحدين بالحق بالحجة و البرهان الصحيح يا مجاهد , فنحن لسنا همج رعاع و ما دمنا متنعمين بنعمة العقل فإننا نستفيد منه .

أما بخصوص بعض أسئلتك , أجيبك قائلا أن الهداية شرط أساس في قبول الأعمال و كذلك هو من مضامين حديث الثقلين العظيم كما أشار إلى ذلك إخوتي و الهداية يستلزم هاديا و كذلك يستلزم وجود قابلية الإهتداء لدى من يريد أن يهتدي وما يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم , و كان لزوما وجود هاديا في كل قوم و زمان إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ

و هذا الهادي هو الإمام
وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ (73)


و بتوليه يقبل الأعمال للمأتمين به و هو شرط الإهتداء كما أسلفنا

وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى (82)


و لمعرفة الولي الذي هو إمام نذهب إلى كتاب الله و السنة الصحيحة عنمحمد و آل محمد الطيبين الطاهرين

فنرى

إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)

و كذلك نعلم أن الإطاعة للولي هو التسليم والإنقياد له و لأومره للزوم شرطية الإهتداء .


قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (54)


يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً (59)


و نعلم أننا نعرف الإمام بالذي يأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر و هو المعصوم

وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104)


و هؤلاء هم الأمة المقصودة في هذه الآية الشريفة

كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (110)

و هو النور الذي يجب إتباعه مع الرسول الأكرم صلى الله عليه و آله الأطهار

الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (157)

و هو الذي يخرج الناس من الظلمات إلى النور و هو هذا الهادي , و هي هذه الهداية , و ذلك هو معنى الولاية , تدبر هذا


اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (257)


رَّسُولاً يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِّيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقاً (11)


وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللّهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (5)


إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)


أَوَ مَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ (122)


إذا فهمت يا عزيزي ما أقصد إليه , فسيسرني أن أتابع الحوار معك .

نحن بخدمة طلاب الحق , و نجاهد الجاحدين بالحق بالحجة و البرهان الصحيح يا مجاهد , فنحن لسنا همج رعاع و ما دمنا متنعمين بنعمة العقل فإننا نستفيد منه .

أما بخصوص بعض أسئلتك , أجيبك قائلا أن الهداية شرط أساس في قبول الأعمال و كذلك هو من مضامين حديث الثقلين العظيم كما أشار إلى ذلك إخوتي و الهداية يستلزم هاديا و كذلك يستلزم وجود قابلية الإهتداء لدى من يريد أن يهتدي وما يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم , و كان لزوما وجود هاديا في كل قوم و زمان إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ

و هذا الهادي هو الإمام
وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ (73)


و بتوليه يقبل الأعمال للمأتمين به و هو شرط الإهتداء كما أسلفنا

وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى (82)


و لمعرفة الولي الذي هو إمام نذهب إلى كتاب الله و السنة الصحيحة عن محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين

فنرى

إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)

و كذلك نعلم أن الإطاعة للولي هو التسليم والإنقياد له و لأومره للزوم شرطية الإهتداء .


قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (54)


يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً (59)


و نعلم أننا نعرف الإمام بالذي يأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر و هو المعصوم

وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104)


و هؤلاء هم الأمة المقصودة في هذه الآية الشريفة

كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (110)

و هو النور الذي يجب إتباعه مع الرسول الأكرم صلى الله عليه و آله الأطهار

الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (157)

و هو الذي يخرج الناس من الظلمات إلى النور و هو هذا الهادي , و هي هذه الهداية , و ذلك هو معنى الولاية , تدبر هذا


اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (257)


رَّسُولاً يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِّيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقاً (11)


وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللّهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (5)


إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)


أَوَ مَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ (122)


إذا فهمت يا عزيزي ما أقصد إليه , فسيسرني أن أتابع الحوار معك .

عزيزي مجاهد أحببت فيك إحترامك للآراء و نقاشك المهذب و أرجوا أن تدوم معك هذه الطريقة فإنا نجد صعوبة في إيجاد أناس محترمين من طرف السني , و لهذا لا أريد منك أن تكون سريع الإنفعال بل أريدك أن تكون طالب الحق و الحقيقة , و أن تكون دقيقا في الفهم و الملاحظة . بالتوفيق .