من ما لا شك فيه ان الاخوة السنة كلهم يعتبرون ان الصحيح .. ليس فيه عوج و كله صحيح . فهلا فسرو لنا هذه الاحاديث , و لهم مني جزيل الشكر و الامتنان
مسند أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه
باقي مسند المكثرين
مسند أحمد
حدثنا يزيد أخبرنا هشام عن محمد عن أبي هريرة
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اختصمت الجنة والنار فقالت الجنة أي رب ما لها يدخلها ضعفاء الناس وسقطهم وقالت النار يا رب ما لها يدخلها الجبارون والمتكبرون قال للجنة أنت رحمتي أصيب بك من أشاء وقال للنار أنت عذابي أصيب منك من أشاء ولكل واحدة منكن ملؤها قال فأما الجنة فإن الله عز وجل لا يظلم من خلقه أحدا وإنها ينشأ لها من خلقه ما شاء وأما النار فيلقون فيها وتقول هل من مزيد ويلقون فيها وتقول هل من مزيد حتى يضع ربنا عز وجل فيها قدمه فهنالك تمتلئ وينزوي بعضها إلى بعض وتقول قط قط
النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء
الجنة وصفة نعيمها وأهلها
صحيح مسلم
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الرُّزِّيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَطَاءٍ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ
يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلْ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ فَأَخْبَرَنَا عَنْ سَعِيدٍ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ
قَالَ لَا تَزَالُ جَهَنَّمُ يُلْقَى فِيهَا وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ حَتَّى يَضَعَ رَبُّ الْعِزَّةِ فِيهَا قَدَمَهُ فَيَنْزَوِي بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ وَتَقُولُ قَطْ قَطْ بِعِزَّتِكَ وَكَرَمِكَ وَلَا يَزَالُ فِي الْجَنَّةِ فَضْلٌ حَتَّى يُنْشِئَ اللَّهُ لَهَا خَلْقًا فَيُسْكِنَهُمْ فَضْلَ الْجَنَّةِ
اسأل الاخوة اهل السنة ان يفسرو لي حجمها ....
و لكم مني فائق المودة ...
اخوكم مسلم
مسند أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه
باقي مسند المكثرين
مسند أحمد
حدثنا يزيد أخبرنا هشام عن محمد عن أبي هريرة
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اختصمت الجنة والنار فقالت الجنة أي رب ما لها يدخلها ضعفاء الناس وسقطهم وقالت النار يا رب ما لها يدخلها الجبارون والمتكبرون قال للجنة أنت رحمتي أصيب بك من أشاء وقال للنار أنت عذابي أصيب منك من أشاء ولكل واحدة منكن ملؤها قال فأما الجنة فإن الله عز وجل لا يظلم من خلقه أحدا وإنها ينشأ لها من خلقه ما شاء وأما النار فيلقون فيها وتقول هل من مزيد ويلقون فيها وتقول هل من مزيد حتى يضع ربنا عز وجل فيها قدمه فهنالك تمتلئ وينزوي بعضها إلى بعض وتقول قط قط
النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء
الجنة وصفة نعيمها وأهلها
صحيح مسلم
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الرُّزِّيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَطَاءٍ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ
يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلْ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ فَأَخْبَرَنَا عَنْ سَعِيدٍ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ
قَالَ لَا تَزَالُ جَهَنَّمُ يُلْقَى فِيهَا وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ حَتَّى يَضَعَ رَبُّ الْعِزَّةِ فِيهَا قَدَمَهُ فَيَنْزَوِي بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ وَتَقُولُ قَطْ قَطْ بِعِزَّتِكَ وَكَرَمِكَ وَلَا يَزَالُ فِي الْجَنَّةِ فَضْلٌ حَتَّى يُنْشِئَ اللَّهُ لَهَا خَلْقًا فَيُسْكِنَهُمْ فَضْلَ الْجَنَّةِ
اسأل الاخوة اهل السنة ان يفسرو لي حجمها ....
و لكم مني فائق المودة ...
اخوكم مسلم
تعليق