إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من يتكرم علينا بنسب الخليفة عمر ابن الخطاب --- ضروري

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من يتكرم علينا بنسب الخليفة عمر ابن الخطاب --- ضروري

    يجب ان يعرف المسلم نسب خليفته
    يلا ياشباب شدوا الهمة
    والله ما كنت اعرف اسم بيو الحقيقي
    هههههههههههههههه

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد و آل محمد



    قال شيخنا زين الدين العاملي النباطي البياضي ( قدس الله روحه ) في كتابه الصراط المستقيم ( فصل في عمر ) :

    وذكر هشام بن السائب الكلبي من رجالهم في كتاب المثالب أن صهاك جارية حبشية لهاشم بن عبد مناف، وقع عليها فضلة بن هاشم، وعبد العزى بن رباح، فولدت جد عمر وقد قالوا: أنه نجب فردوا على نبيهم أن ولد الزنا لا ينجب.

    فلينظر عقلاء الأنام، هل يقدم من هذه أحواله على بني هاشم الكرام، ذوي الأحلام في الجاهلية والاسلام، ولا غرو من ولد الزنا، وخبيث الأصل أن يجترئ على الاسلام. فقد روي عن الباقر عليه السلام في قوله تعالى: (لا يستوي الخبيث و الطيب) الخبيثات للخبيثين ) نزلتا فيه وقد عرف أهل الأنساب أن أباه الخطاب، وجده نفيل، وأمه حنتمة، وجدته صهاك، وليس في قريش أوضع منها ولا تيم مع ضعتها.

    وقد روى عنه جماعة: تعلموا أنسابكم تصلوا بها أرحامكم. ولا يسألني أحد ما وراء الحطاب وصحح أبو يحيى الجرجاني المحدث أن الصهاكي كان أبوه شاكرا.

    وفي البخاري والإحياء أسند أحمد بن موسى أن رجلا قال للنبي: من أبي؟
    قال: حذافة، فسأله آخر من أبي؟ قال: سالم، فبرك عمر على ركبتيه وقال بعد كلام:
    لا تبد علينا سوءتنا: واعف عنا رواه أبو يعلى الموصلي في المسند عن أنس.

    قال شاعر:

    [poem font="Simplified Arabic,5,purple,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    إذا نسبت عديا في بني مضر = فقدم الدال قبل العين في النسب
    وقدم السوء والفحشاء في رجل = وغد زنيم عتل خائن نصب [/poem]



    إنتهى كلام الشيخ البياضي في نسب عمر


    [line]


    أشهر نسّابة في الإسلام وهو محمد بن السائب الكلبي، الذي يقول عنه عز الدين بن الأثير الجزري وهو من أكابر علماء السنة في كتابه المشهور (أسد الغابة في معرفة الصحابة): (إن الكلبي واحد من النسّابين الكبار، حيث لا يرقى إليه من انتحلها من المؤرخين والمحدثين، وهو من أقواهم في الأنساب في ما لو راجعنا ابن خلكان في وفيات الأعيان). كما روى (قصة النسب العظيم) هذه؛ النسابة أبو مخنف لوط بن يحيى الأزدي، في كتابه المعروف (الصلابة في معرفة الصحابة)، وكذلك في كتاب (التنقيح في النسب الصريح).


    روى هاشم بن محمد بن السائب الكلبي في كتاب المثالب ـوهو من علماء السنّة كما ذكرناـ قال : كانت صهّاك أمة حبشية لهاشم بن عبد مناف ، فواقع عليها نفيل بن هاشم ، ثمّ واقع عليها عبد العزيز بن رباح فجاءت بنفيل جد عمر بن الخطاب .

    وروى ابن عبد ربّه في كتاب العقد ـ وهو من علماء السنّة ـ في استعمال عمر ابن خطاب لعمرو بن العاص في بعض ولايته ، فقال عمرو بن العاص : .. قبح الله زمانا عمل فيه عمرو بن العاص لعمر بن الخطاب ، والله إني لأعرف الخطاب يحمل حزمة من الحطب وعلى رأس ابنه مثلها ، وما منهما إلاّ من نمرة لا بتلغ رُسْغَيه .
    التعديل الأخير تم بواسطة التراكمي; الساعة 22-08-2005, 04:06 AM.

    تعليق


    • #3
      اللهم صلي على النبي المختار واله الأطهار

      اللهم ارزقني شفاعة الحسين يوم الورود

      اللهم عجل فرج مولانا صاحب العصر والزمان
      *****************************


      خوش نسب

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم

        قال ابن الأثير -من كبار علماء السنة- في السيرة النبوية 1 / 153 : ( وكان الخطاب والد عمر بن الخطاب وعمه وأخاه لأمه , وذلك لأن عمرو بن نفيل كان قد خلف على امرأة أبيه بعد أبيه , وكان لها من نفيل أخوه الخطاب).


        وفي مجمع الزوائد -أحد كتب الحديث عند السنة- 7 / 335 : ( وعن أنس أنه قال :خرج علينا رسول الله(صلى الله عليه وآله) وهو غضبان , فخطب الناس فقال : لا تسألوني عن شيء اليوم إلا أخبرتكم به , ونحن نرى أن جبرئيل معه ... فقال عمر : يا رسول الله إنا كنا حديث عهد بجاهلية فلا تبد علينا سوآتنا فاعف عنا عفا الله عنك).


        وفي إلزام النواصب 163: ( فانظروا رحمكم الله إلى نقلهم عن إمامهم المرضي عندهم -إبن السائب الكلبي- : أن جدته صهاك أمة حبشية لهاشم وهي زانية , وجده نفيل من الزنا , ثم يقدمونه على بني هاشم ملوك الجاهلية والاسلام , وهو ابن امتهم الزانية , فهل هذا يليق في العقول أو يرضى به الله ورسوله).

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة التراكمي
          قال ابن الأثير -من كبار علماء السنة- في السيرة النبوية 1 / 153 : ( وكان الخطاب والد عمر بن الخطاب وعمه وأخاه لأمه , وذلك لأن عمرو بن نفيل كان قد خلف على امرأة أبيه بعد أبيه , وكان لها من نفيل أخوه الخطاب).


          وفي مجمع الزوائد -أحد كتب الحديث عند السنة- 7 / 335 : ( وعن أنس أنه قال :خرج علينا رسول الله(صلى الله عليه وآله) وهو غضبان , فخطب الناس فقال : لا تسألوني عن شيء اليوم إلا أخبرتكم به , ونحن نرى أن جبرئيل معه ... فقال عمر : يا رسول الله إنا كنا حديث عهد بجاهلية فلا تبد علينا سوآتنا فاعف عنا عفا الله عنك).


          وفي إلزام النواصب 163: ( فانظروا رحمكم الله إلى نقلهم عن إمامهم المرضي عندهم -إبن السائب الكلبي- : أن جدته صهاك أمة حبشية لهاشم وهي زانية , وجده نفيل من الزنا , ثم يقدمونه على بني هاشم ملوك الجاهلية والاسلام , وهو ابن امتهم الزانية , فهل هذا يليق في العقول أو يرضى به الله ورسوله).
          وفي الاستيعاب لابن عبد البر 4 / 291 بهامش الاصابة : ( فاذا بامرأة برزت على الطريق , فسلم عليها عمر , فردت عليه السلام وقالت : هيهاً ياعمر , عهدتُك وأنت تسمى عميراً في سوق عكاظ تروع الصبيان بعصاك , فلم تذهب الأيام حتى سميت عمر !! ثم لم تذهب الأيام حتى سميت أمير المؤمنين !!! فاتق الله في الرعية).

          تعليق


          • #6
            ياااااااااعلي ! والله سؤال صعب اخي الكريم
            ممكن اقول لك ان امه هي صهاك وكانت صاحبة رايه و...
            انما ابوه !!!!!!! لا يا عمي ما بحط بذمتي
            وما اتصور ان امه بتعرف من بيّو
            التعديل الأخير تم بواسطة القصواء; الساعة 22-08-2005, 06:24 PM.

            تعليق


            • #7
              وذكر هشام بن السائب الكلبي من رجالهم في كتاب المثالب أن صهاك جارية حبشية لهاشم بن عبد مناف، وقع عليها فضلة بن هاشم، وعبد العزى بن رباح، فولدت جد عمر وقد قالوا: أنه نجب فردوا على نبيهم أن ولد الزنا لا ينجب.

              يا عيني يا عيني

              اعتقد ان عمر نصفه من فضلة بن هاشم ونصفه الأخر من من عبد العزى بن رباح loooool

              تعليق


              • #8
                بارك الله فيكم جميعا والله الحقيقة انا حبيت اعرف نسب خليفة المسلمين لاني داخل بمسابقة
                عنوانها :
                كم وصمة عار على جبين المسلمين في العالم ؟
                يمكن بفضلكم افوز هههههههههههههههههههه
                اشكركم وارجوا المزيد والمشاركة الفعالة واشكر اخي التراكمي وكل الاخوة على هذا الكم الوفير من المعلومات اغناكم الله
                والسلام ختام

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة خادم الزهراء (ع)
                  بارك الله فيكم جميعا والله الحقيقة انا حبيت اعرف نسب خليفة المسلمين لاني داخل بمسابقة
                  عنوانها :
                  كم وصمة عار على جبين المسلمين في العالم ؟
                  يمكن بفضلكم افوز هههههههههههههههههههه
                  اشكركم وارجوا المزيد والمشاركة الفعالة واشكر اخي التراكمي وكل الاخوة على هذا الكم الوفير من المعلومات اغناكم الله
                  والسلام ختام

                  عرض جميل لك يا أخي ستفوز بكل فخر , هههههه , في أي موقع هذه المسابقة ؟

                  تعليق


                  • #10
                    لكي نتمكن من الحفر النفسي في شخصية عمر بن الخطاب يجب أن ندرك بعض المسائل الضرورية. وهي إن عمر إنسان. وهو بذلك يكسب الطبيعة المشتركة مع باقي البشر، ضمن النماذج الطبيعية التي يتقاسمها البشر.

                    وكونه إنسانا معناه أنه خاضع للمؤثرات البيئية والتربوية، وبالتالي تجرى عليه سنن الحياة ومحدداتها النفسية والاجتماعية. وعمر بن الخطاب الذي قضى أغلبية عمره في أحط بيئة جاهلية، لا يمكننا تصور تحرره الكامل من رواسبها خصوصا، أنه حافظ على مجموعة من هذه السمات في ظل إسلامه، والتي منها، حدة الطبع والفضاضة وعدم احترام كرام القوم! ما يقوم به عمر في فترة خلافته من ضرب الناس دون مبررات، وقمعهم دون هوادة، ليس إلا حالة من التعويض النفسي، يحاول من خلالها الدفاع عن حالة نفسية كامنة، تعتريه، وهي دون شك جعلته، يتطلع بذلك الشكل العنيف إلى (الخلافة) حتى وهو يعلم أنها ليست حقا له.

                    وحالة من التعويض النفسي لصغار يجده في نفسه منذ زمان، هذا الصغار الذي كون عنده مركبا للنقص، يوجه سلوكه باستمرار، وهو لا يجد توازنه النفسي إلا بالانتقام من الآخرين أو زجرهم بالعنف حتى لا يظهروا عليه. ولذلك نجده يبدأ دائما بقمع الناس، وإذلالهم، حتى إذا ذلوا نجده يرجع ويقوم بعملية معاكسة - بعد تحقيق رغبة الانتقام -، وبروز عقدة الأثمية لذا يبرر من خلال
                    الصفحة 176
                    تواضعه. وما كان عمر بن الخطاب يبدأ في معاملاته بالتواضع. وذلك لأنه وقع بين مجموعة قوى نفسية تتجاذب طبعه باستمرار.

                    عمر بن الخطاب، لم يكن رجلا مذكورا، عند العرب. ولم يكن له وزن قبلي يثبته ولا سند له من الأنساب يسنده لذلك كان يحاول الانتقام من خلال الخلافة. ليس من أجل كسب ما ضاع منه، وإنما من أجل الانتقام من الأمراء، وأصحاب الرفعة والشرف.

                    وكان هذا من بين الأسباب التي جعلت المجموعة الأموية تنقم عليه. فلما علم أن عمرو بن العاص - أحد عماله على مصر - قد جمع في حوزته مالا كثيرا، بعث إليه بمحمد بن مسلمة، ليأخذ قسما من أمواله. فلما رأى عمرو بن العاص، ذلك منه قال، لعن الله زمانا صرت فيه عاملا لعمر، والله لقد رأيت عمر وأباه على كل واحد منهما عبادة قطوانية لا تجاوز مأبض ركبتيه.

                    وعلى عنقه حزمة حطب، والعاص بن وائل في مزررات الديباج) (103).

                    (كما أن سعد بن عبادة لما حدثت له المناوشة مع عمر بن الخطاب في السقيفة، نال منه، واستحضر ماضيه وذكره، بأصله، لألحقنك بقوم كنت فيهم تابعا غير متبوع).

                    وإذا ما استنطقنا (الأنساب) الذي يعتبر أرقى فن أهتم به العرب، سنجد عمر بن الخطاب محدود النسب وضيعا. مما ترك في نفسه عقدة، لا يدركها إلا من أدرك مقدار وقيمة النسب في جزيرة العرب. يروي (محمد بن السائب الكلبي النسابة وأبو مخنف لوط بن يحيي الأزدي النسابة في كتاب الصلابة في معرفة الصحابة وكتاب التنقيح في النسب الصريح بإسنادهم إلى ابن سيابة عبد الله في نسب عمر بن الخطاب قال
                    (كان عمر بن الخطاب متولدا من نجيبين متضادين نفيل وهو من نجباء الحبشة. ثم قال ذاكرا نسبه إليهما بعد أن قال: إن نكاح الشبهة من أبواب الحلال وإن المتولد منه ومن الزنا يكون أنجب من الولد للفراش (إلى أن قال) ثم قال: وأما تفصيل نسبه وبيانه وهو أن نفيل كان عبدا لكلب بن لؤي بن غالب القرشي فمات عنه ثم وليه عبد المطلب، وكانت صهاك قد بعثت لعبد المطلب من الحبشة، فكان نفيل يرعى جمال عبد المطلب وصهاك ترعى غنمه وكان يفرق بينهما في المرعى فاتفق يوما اجتماعهما في مراح واحد فهواها وعشقها نفيل، وكان قد ألبسها عبد المطلب سروالا من الأديم وجعل عليه قفلا وجعل مفتاحه معه لمنزلتها منه، فلما راودها قالت: ما لي إلى ما تقول سبيل وقد ألبست هذا الأديم ووضع عليه قفل فقال: أنا أحتال عليه، فأخذ سمنا من مخيض الغنم ودهن به الأديم وما حوله من بدنها حتى استله إلى فخذيها وواقعها فحملت منه بالخطاب، فلما ولدته ألقته على بعض المزابل بالليل خيفة من عبد المطلب فالتقطت الخطاب امرأة يهودية جنازة وربته، فلما كبر كان يقطع الحطب فسمي الخطب لذلك بالحاء المهملة فصحف بالمعجمة، وكانت صهاك ترتاده في الخفية فرآها ذات يوم وقد تطأطأت عجيزتها، ولم يدر من هي فوقع عليها فحملت منه بحنتمة، فلما وضعتها ألقتها على مزابل مكة خارجها فالتقطها هشام بن المغيرة بن وليد ورباها فنسبت إليه، فلما كبرت وكان الخطاب يتردد على هشام فرأى حنتمة فأعجبته فخطبها إلى هشام فزوجه إياها فولدت عمر، وكان الخطاب والد عمر لأنه أولد حنتمة إياه ثم تزوجها وحده. لأنه سافح صهاك قبل فأولدها حنتمة والخطاب من أم واحدة وهي صهاك. هذا ملخص كلام الكلبي.

                    وبقيت (حنتمة) مجهولة النسب، إذ اختلف في أمرها نسابة العرب. فمنهم من حاول أن ينسبها إلى هشام بن مغيرة على أساس إنها ابنته.

                    بينما هي متبنات واختلفوا فيها إذا كانت هي بنت هاشم بن مغيرة أم هشام بن مغيرة. ولو كان كما قالوا، لما امتعض العرب من خلافته، ولاحترم مقاماتهم كما هو منهج النبوة (105). كان وضع عمر في طفولته ينوء بالبؤس والمعاناة. فهو
                    الصفحة 178
                    الصغير الذي وجد نفسه مقطوع النسب، لا يجد ما يفاخر به أبناء جيله، و (النسب) عند العرب يشكل عقدة للكبار، فكيف بالصغار! والواقع هو أن الحالة النفسية عند عمر تشكلت ضمن هذه العوامل الاجتماعية، مما كون عنده عقدة النقص، وما تولد عنها من روح عدوانية، ونزعة تعويضية هازلة.

                    هكذا، وخلافا لما وصفه به العقاد وغيره، يمكننا اكتشاف الأسباب التي جعلت عمر بن الخطاب يكون على ذلك الطبع من الفظاظة والحدة. فلم ينجح أحد من درته أصلا. وأول ما ضرب عمر بدرته أم فروة بنت أبي قحافة لما توفي أبو بكر، وبكت على أخيها ومعها مجموعة نساء، فأخرج عمر درته، وعلا بها أم فروة، فهربت الأخريات، وقيل: درة عمر أهيب من سيف الحجاج (106) يقول ابن أبي الحديد المعتزلي: (وكان في أخلاق عمر وألفاظه جفاء وعنجهية ظاهرة (ويروى أن عمر هو الذي أغلظ على جبلة بن الأيهم حتى اضطره إلى مفارقة دار الهجرة، وارتد إلى نصرانيته، وذلك بسبب لطمة لطمها، ويروى أنه قال بعد أن ندم على ارتداده:

                    تنصرت الأشراف من أجل لطمة * وما كان فيها لو صبرت لها ضرر
                    فيا ليت أمي لم تلدني وليتني * رجعت إلى القول الذي قال عمر

                    هذه الفظاظة والعنجهية، والقمع الاجتماعي الذي ميز خلافة عمر، أثار عليه جبهتين:

                    الأولى: - قوم شرفاء ساءهم أن يكون عمر أميرا عليهم مسفها لهم. لا يوقر كبيرا ولا صغيرا
                    منقول
                    بس والله نسب بشرف الأسلام

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X