لا تفتأ هذه القناة المحترمة جدا من أن تخيب ظن قطاع واسع من المسلمين، هم شيعة آل بيت النبي محمد (ص)، و إن انتمت لهم في الأساس.
نتذكر كيف كانت تدعم (إعلاميا) الإرهاب السلفي في العراق الذي اشهر سيف البغي و القتل في شيعة آل محمد (ص) في العراق، و كانت تنعتهم بالمقاومة حينا و بالمجاهدين حينا آخر.
ما عنى ذلك تزويرا كبيرا لحقيقة الإرهاب الذي يتزعمه البعث و بني سلف، و لا شك أن القناة قد غيرت قناعتها أخيرا بعد أن عرفت خطأ مسارها.
اليوم و على شريطها الإخباري تذكر أن السيد عبد العزيز الحكيم اعلن عن اقليما شيعيا في الجنوب!!!.
و نعلم أنه لم يعلن عن اقليم شيعي بل اعلن عن اقليم لأهل الجنوب و الوسط، و هناك فرق كبير بين التسميتين.
و لقد نفت أكثر من جهة شيعية و منهم السيد عمار الحكيم خبر الإقليم الشيعي، لكننا نجد أن المنار لازالت تتمسك بما يعلنه أعداء عروبة العراق (الإقليم الشيعي) من بقايا البعث و عملاء النظام العربي الذي كان مساندا للظلم الذي مارسه صدام التكريتي.
لا نعلم لماذا هذه المساندة الكبيرة للكادر الإعلامي التابع للنظام العربي الذي لا يفتأ يزور كل قضايا و مطالب الشيعة.
المنار قناة اعلامية محترفة لكنها (على ما أظن) مخترقة من تيار السلف و القاعدة، و إن بدت شواهد تنفي ما نراه عيانا.
نتذكر كيف كانت تدعم (إعلاميا) الإرهاب السلفي في العراق الذي اشهر سيف البغي و القتل في شيعة آل محمد (ص) في العراق، و كانت تنعتهم بالمقاومة حينا و بالمجاهدين حينا آخر.
ما عنى ذلك تزويرا كبيرا لحقيقة الإرهاب الذي يتزعمه البعث و بني سلف، و لا شك أن القناة قد غيرت قناعتها أخيرا بعد أن عرفت خطأ مسارها.
اليوم و على شريطها الإخباري تذكر أن السيد عبد العزيز الحكيم اعلن عن اقليما شيعيا في الجنوب!!!.
و نعلم أنه لم يعلن عن اقليم شيعي بل اعلن عن اقليم لأهل الجنوب و الوسط، و هناك فرق كبير بين التسميتين.
و لقد نفت أكثر من جهة شيعية و منهم السيد عمار الحكيم خبر الإقليم الشيعي، لكننا نجد أن المنار لازالت تتمسك بما يعلنه أعداء عروبة العراق (الإقليم الشيعي) من بقايا البعث و عملاء النظام العربي الذي كان مساندا للظلم الذي مارسه صدام التكريتي.
لا نعلم لماذا هذه المساندة الكبيرة للكادر الإعلامي التابع للنظام العربي الذي لا يفتأ يزور كل قضايا و مطالب الشيعة.
المنار قناة اعلامية محترفة لكنها (على ما أظن) مخترقة من تيار السلف و القاعدة، و إن بدت شواهد تنفي ما نراه عيانا.
تعليق