قال رسول الله (ص) : الصدقة بعشرة ، والقرض بثماني عشرة ، وصلة الأخوان بعشرين ، وصلة الرحم بأربع وعشرين
قال الصادق (ع) : المكارم عشر فإن استطعت أن تكون فيك فلتكن ، فإنها تكون في الرجل ولا تكون في ولده ، وتكون في الولد ولا تكون في أبيه ، وتكون في العبد ولا تكون في الحرّ ، قيل :
و ما هن ؟.. قال :
صدق البأس ، وصدق اللسان ، وأداء الأمانة ، وصلة الرحم ، وإقراء الضيف ، وإطعام السائل ، والمكافاة على الصنايع ، والتذمم للجار ، والتذمم للصاحب ، ورأسهن الحياء
قال الرضا (ع): إن الله عز وجل أمر بثلاثة مقرونٌ بها ثلاثة أخرى :
أمر بالصلاة والزكاة ، فمن صلى ولم يزكّ لم تقبل صلاته ، وأمر بالشكر له وللوالدين ، فمن لم يشكر والديه لم يشكر الله ، وأمر بإتقاء الله وصلة الرحم فمن لم يصل رحمه لم يتق الله عز وجل
قال الباقر (ع) : في كتاب أمير المؤمنين (ع) : ثلاث خصالٍ لا يموت صاحبهن حتى يرى وبالهن :
البغي ، وقطيعة الرحم ، واليمن الكاذبة . . وإنّ أعجل الطاعة ثواباً لصلة الرحم ، إنّ القوم ليكونون فجّاراً فيتواصلون ، فتنمي أموالهم ويثرون . . وإنّ اليمن الكاذبة ، وقطيعة الرحم تدع الديار بلاقع عن أهلها
قال (ع): يأتي على الناس زمان لا يُعرف فيه إلا الماحل ، ولا يظرّف فيه إلا الفاجر ، ولا يؤتمن فيه إلا الخائن ، ولا يخوّن إلا المؤتمن ، يتخذون الفيء مغنماً ، والصدق مغرماً ، وصلة الرحم منّاً ، والعبادة استطالة على الناس وتعدياً ، وذلك يكون عند سلطان النساء ، ومشاورة الإماء وإمارة الصبيان
قال الصادق (ع) : ما نعلم شيئاً يزيد في العمر إلا صلة الرحم ، حتى أنّ الرجل يكون أجله ثلاث سنين ، فيكون وصولاً للرحم ، فيزيد الله في عمره ثلاثين سنة ، فيجعلها ثلاثاً وثلاثين سنة ، ويكون أجله ثلاثاً وثلاثين سنة ، فيكون قاطعاً للرحم ، فينقصه الله ثلاثين سنة ، ويجعل أجله إلى ثلاث سنين
قال الصادق (ع) : إنّ صلة الرحم والبرّ ليهوّنان الحساب ، ويعصمان من الذنوب ، فصلوا أرحامكم ! . . وبرّوا بإخوانكم ! . . ولو بحسن السلام ، وردّ الجواب
قال الصادق (ع) : المكارم عشر فإن استطعت أن تكون فيك فلتكن ، فإنها تكون في الرجل ولا تكون في ولده ، وتكون في الولد ولا تكون في أبيه ، وتكون في العبد ولا تكون في الحرّ ، قيل :
و ما هن ؟.. قال :
صدق البأس ، وصدق اللسان ، وأداء الأمانة ، وصلة الرحم ، وإقراء الضيف ، وإطعام السائل ، والمكافاة على الصنايع ، والتذمم للجار ، والتذمم للصاحب ، ورأسهن الحياء
قال الرضا (ع): إن الله عز وجل أمر بثلاثة مقرونٌ بها ثلاثة أخرى :
أمر بالصلاة والزكاة ، فمن صلى ولم يزكّ لم تقبل صلاته ، وأمر بالشكر له وللوالدين ، فمن لم يشكر والديه لم يشكر الله ، وأمر بإتقاء الله وصلة الرحم فمن لم يصل رحمه لم يتق الله عز وجل
قال الباقر (ع) : في كتاب أمير المؤمنين (ع) : ثلاث خصالٍ لا يموت صاحبهن حتى يرى وبالهن :
البغي ، وقطيعة الرحم ، واليمن الكاذبة . . وإنّ أعجل الطاعة ثواباً لصلة الرحم ، إنّ القوم ليكونون فجّاراً فيتواصلون ، فتنمي أموالهم ويثرون . . وإنّ اليمن الكاذبة ، وقطيعة الرحم تدع الديار بلاقع عن أهلها
قال (ع): يأتي على الناس زمان لا يُعرف فيه إلا الماحل ، ولا يظرّف فيه إلا الفاجر ، ولا يؤتمن فيه إلا الخائن ، ولا يخوّن إلا المؤتمن ، يتخذون الفيء مغنماً ، والصدق مغرماً ، وصلة الرحم منّاً ، والعبادة استطالة على الناس وتعدياً ، وذلك يكون عند سلطان النساء ، ومشاورة الإماء وإمارة الصبيان
قال الصادق (ع) : ما نعلم شيئاً يزيد في العمر إلا صلة الرحم ، حتى أنّ الرجل يكون أجله ثلاث سنين ، فيكون وصولاً للرحم ، فيزيد الله في عمره ثلاثين سنة ، فيجعلها ثلاثاً وثلاثين سنة ، ويكون أجله ثلاثاً وثلاثين سنة ، فيكون قاطعاً للرحم ، فينقصه الله ثلاثين سنة ، ويجعل أجله إلى ثلاث سنين
قال الصادق (ع) : إنّ صلة الرحم والبرّ ليهوّنان الحساب ، ويعصمان من الذنوب ، فصلوا أرحامكم ! . . وبرّوا بإخوانكم ! . . ولو بحسن السلام ، وردّ الجواب
تعليق