ولولا أن يقول قائلون أو يتكلم متكلمون أن عمر زاد في كتاب اللهما ليس منه لأثبتها كما نزلت
إذا نسخت الآية تلاوة لم تثبت في القرآن فهي لم تعهد منه و على هذا سار جمع القرآن
و الآية المنسوخة تلاوة هي آية نازلة
و لو أراد أن يثبتها في القرآن على حسب التنزيل لعارض الصحابة ذلك لأنها لم تعد منه
و هو يشبه زيادات التفسير التي كانت في مصاحف بعض الصحابة و هي ليست من القرآن و لكن هناك فرق بين مصحف شخصي و مصحف يجمع عليه الناس
فهو لا يريد القول بأنه يخشى الناس في ذلك
و لكن يريد القول بأنها لم تعد من القرآن بما أنها نسخت تلاوتها و لا يصلح إثباتها لمنع الالتباس
ألا تفهم يا باعث
لو أثبتا لما حرف و لا زاد و لا أنقص و لكنه يخشى على الناس و يخشى من نقدهم لفعله الغير خاطىء
كما قال عند فتح القدس انه لم يصل في الكنيسة منعا من ان يأخذها المسلمون هل معنى ذلك مراعاة الناس
سبحان الله
و عين الرضا عن كل عيب كليلة لكن عين السخط تبدي المعايب
ألا تفهم يا باعث
لو أثبتا لما حرف و لا زاد و لا أنقص و لكنه يخشى على الناس و يخشى من نقدهم لفعله الغير خاطىء
كما قال عند فتح القدس انه لم يصل في الكنيسة منعا من ان يأخذها المسلمون هل معنى ذلك مراعاة الناس
سبحان الله
و عين الرضا عن كل عيب كليلة لكن عين السخط تبدي المعايب
أعجبتني كلمتك "يخشى على الناس" في الوقت الذي تقول أنه ليس تحريف...
المشكلة أن ما يجعل عمر لا يزيد في كتاب الله هو كلام الناس، وإلا لقال مباشرة، لا يجوز زيادة "منسوخ التلاوة" في المصحف...
ولو كان جائزا لماذا لم يزده؟؟؟ أليس هو الفاروق عندكم؟؟؟
تعليق