السلام عليكم أيها الأحبة القراء المحترمين جميعا ورحمة الله وبركاته
أهدي هذا الموضوع إلى كل الباحثين عن الحقيقة المفقودة لعلها تكون
سببا لهم يختصر المسافات لهم للكشف عن الحقيقة . وأقول :
لا شك أن الإسلام المحمدي الأصيل دين شامل للحياة .. وأي إسلام لانجد
فيه تلك المواصفات يتعين على العاقل إعادة النظر فيه والبحث
عن الإسلام الأصيل .. وهنا أتساءل لأتباع مدرسة الشورى :
ماهو موقف الإسلام من السياسة .. وتحديدا من تحديد المستقبل
السياسي للإسلام من حيث تحديد القيادة السياسية للأمة .. فهل
نجد أن الإسلام يتدخل في تحديد هذه القضية أم لا .. وهل ستقبل
أيها المسلم بإسلام يقوم على مبدأ الفصل بين الدين والسياسة
أم لا ..؟؟
عاطر تحياتي
أهدي هذا الموضوع إلى كل الباحثين عن الحقيقة المفقودة لعلها تكون
سببا لهم يختصر المسافات لهم للكشف عن الحقيقة . وأقول :
لا شك أن الإسلام المحمدي الأصيل دين شامل للحياة .. وأي إسلام لانجد
فيه تلك المواصفات يتعين على العاقل إعادة النظر فيه والبحث
عن الإسلام الأصيل .. وهنا أتساءل لأتباع مدرسة الشورى :
ماهو موقف الإسلام من السياسة .. وتحديدا من تحديد المستقبل
السياسي للإسلام من حيث تحديد القيادة السياسية للأمة .. فهل
نجد أن الإسلام يتدخل في تحديد هذه القضية أم لا .. وهل ستقبل
أيها المسلم بإسلام يقوم على مبدأ الفصل بين الدين والسياسة
أم لا ..؟؟
عاطر تحياتي
تعليق