إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أحد أعوان الجلبي يعلن توبته ويكشف حقيقة العداء الأردني للجلبي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أحد أعوان الجلبي يعلن توبته ويكشف حقيقة العداء الأردني للجلبي

    البدايه كانت بنك البتراء حين ضغط صدام على الأردن لطرد الجلبي من ألأردن بعد أت تواترت معلومات من مصادر المخابرات العراقيه تفيد بأن الجلبي يقوم بأعمال تجسسيه على خطوط ألأمداد العراقيه التي كانت تمتد من ألأردن إلى ألعراق.

    نشر موقع البصرة نت المعروف بمواقفه المناهضة للاحتلال الأميركي مقالا لشخص يدعى حمد الشريده ورسالة منه يعتذر فيها التعاون مع الجلبي وما اقترفه بحق وطنه العراق. وكشف شريده المقرب من أحمد الجلبي أسرار علاقة الأخير بالأردن وحقيقة فضيحة بنك البتراء الأردني.
    الوطن تعيد نشر مقال شريده للاطلاع

    حمد الشريده

    تعالت ألأصوات ألأردنيه التي تظهر بوضوح العداء ألأردني للجلبي حتى وصلت إلى أن تقوم الناطقه باسم الحكومه ألأردنيه بالتصريح بأن العلاقات الأردنيه العراقيه ستتأثر في حال تولي الجلبي منصب رئيس الوزراء.

    ولأني تعودت ألا انظر للأمور من ظواهرها.

    ولأني تعلمت أن الصراخ العالي في معظمه تغطيه على عمل يدور خلف الكواليس.

    فقد قررت نشر ألأسرار الخفيه وراء العلاقه الأردنيه الجلبيه.

    ولنبدأ من البدايه.

    البدايه كانت بنك البتراء حين ضغط صدام على الأردن لطرد الجلبي من ألأردن بعد أت تواترت معلومات من مصادر المخابرات العراقيه تفيد بأن الجلبي يقوم بأعمال تجسسيه على خطوط ألأمداد العراقيه التي كانت تمتد من ألأردن إلى ألعراق.

    إذا لا حقيقه لما إدعاه الجلبي من أن رفضه لتمويل آلة الحرب العراقيه وتآمر الحكومه العراقيه عليه هو ألذي أبعده عن الأردن، فمستندات بنك البتراء تفيد بأن صفقات عديده لصالح الحكومه العراقيه قد أبرمت بتمويل من بنك البتراء للجلبي.

    كان الجلبي من ناحيته قد ربط أفراد العائله المالكه الأردنيه بشباك من الديون التي صرفت بدون ضمانات لأفراد هذه العائله وأولهم الأمير الحسن ولي العهد في ذلك الوقت كما كانت علاقته مع الملك حسين علاقة صداقه عائليه رعتها السيده تمارا الداغستاني الصديقه القديمه لعائلة الجلبي والمقربه من العائله المالكه الأردنيه.

    لذلك كان الجلبي قد حصن نفسه ضد أي محاوله عراقيه للأمساك به.

    ولذلك حينما وجد ألأردن نفسه محرجا ً من المطالبه العراقيه المدعومه بالوثائق لم يجد إلا أن يطلب من الجلبي الرحيل بسرعه حتى أن ألحسن هو من أوصله للحدود السوريه بسيارته ووقف لحين إنجاز معاملة خروجه من الحدود حيث أن أمرا ً بأعتقاله كان عند النقطه الحدوديه.

    وخرج الجلبي وإنهار البتراء وسارع ألأردن لتشكيل المحكمه العسكريه للتغطيه على الحقائق المتعلقه بديون العائله المالكه والتي اعطيت بدون ضمانات.

    وكان تشكيل هذه المحكمه العسكريه قد تم بناءا ُ على أوامر من الملك حسين حيث أنه بهذه المحكمه قد ضمن رضا العراق من جهه وضمن أن تفشل المطالبه بأستعادة الجلبي لأن ألأنتربول لا يسلم مطلوبين للمحاكم العسكريه إلى جانب أن القضاء العسكري من السهل التأثير عليه وضمان عدم تطرقه لديون العائله المالكه.

    حتى أللجنه التي شكلت للتحقيق في موضوع بنك البتراء تم التغطيه على نتائجه وحفظها.

    لم يكن الجلبي كاذبا ً حينما قال بأنه قد عقد لقائين مع الملك حسين في لندن قبل وفاته كما أن لقاءاته مع الحسن كانت شبه دوريه كما أنه كانت هناك لقاءات شملت حتى الملك الحالي عبد ألله وأخوته.

    إلى هنا ولا علاقه شخصيه لي بالموضوع.

    علاقتي بألموضوع بدأت عام 2001.

    حيث كنت وبتأريخ مارس 2001 في زياره لمكتب المؤتمر في لندن حيث سألني آراس حبيب ( مدير أمن المؤتمر) إن كنت مستعدا ً للذهاب في مهمه للأردن فوافقت. حينها إستدعى آراس شخصا ً لم أكن قد تعرفت عليه من قبل وقال لي أنظر إليه جيدا ً وإحفظ شكله ، إنه محمد حسن الزبيدي وكنيته ابو حيدر الكرادي وستقابله في ألأردن.

    صافحني أبو حيدر وطلب صوره من جواز سفري وقال ستجدني في إنتظارك في المطار في عمان.

    كانت مهمتي تتمثل في تدريب كوادر من الداخل على إستعمال برنامج " بي جي بي" لتجفير الرسائل الألكترونيه. مع تدريبهم على بعض الأجراءات الأمنيه.

    كانت المهمه من النوع الذي يرفضه حرامية الجلبي المتحلقين حوله حيث ان التواجد في الأردن يشكل خطرا ً عليه لقوة المنظومه المخابراتيه العراقيه فيه ولقربه الجغرافي من العراق، وكانوا يخشون أن ينتهوا في صندوق سياره متجهه لبغداد.

    ولم أكن من النوع الذي يرفض أي مهمه مهما كانت محفوفه بالمخاطر. كانت المشكله هي في جواز اللاجيء الذي أحمله ولم يكن هذا الجواز يسمح لي بدخول ألأردن.

    ما أن وصلت لموظف الجوازات في ألأردن حتى سألني عن الفيزا فقلت له تاشيره خاصه. حينها اخذ جوازي وطلب مني ألأنتظار على جهه.

    بعد قليل جائني ضابط جوازات وسالني عندك تاشيره؟

    قلت: عندي موافقه شفهيه.

    قال: أنت عراقي ؟

    نعم .

    هل انت من جماعة الخوئي؟

    وكانت هناك علاقه خفيه تربط الحسين بمؤسسة الخوئي فكان من ترسله المؤسسه للأردن يستقبل إستقبال المسئولين.

    أجبت : كلا ؟

    من أي جماعه أنت؟

    قلت: من جماعة الجلبي.

    صعق الضابط ولم يصدق اذنيه. فأعاد السؤال

    من اي جماعه قلت؟

    اجبت: من جماعة أحمد الجلبي.

    حينها إزرق وجه الضابط وطلب من الجلوس وامر أحد أفراده بالوقوف عندي لحراستي واخذ جوازي وذهب.

    كان ابو حيدر الكرادي قد رتب الأمور حسب قوله وأن مساعد مدير المخابرات ألأردنيه كان قد إتصل بالمطار لتسهيل دخولي وكان أبو حيدر في إنتظاري في المطار.

    بعد نصف ساعه جائني نفس الضابط وقال بلهجه جديه، أخي انت لاتحمل تاشيره وسنقوم بأرسالك للعراق.

    قلت: لا تستطيع إرسالي للعراق وكل ما تستطيعه إعادتي للطائره التي جئت بها.

    قال: لا أنت عراقي وسنعيدك للعراق.

    قلت بهدوء وبلهجه ساخره: لا لن تفعلها؟

    أجاب وبحده: سأفعلها سارسلك للعراق.

    قلت لن تفعل ذلك أنت لا تستطيع فعل ذلك.

    سالني وقد إحتد: لماذا لا استطيع؟

    قلت : لأنك خوش ولد.

    كان هدوئي مستندا على معرفتي بأن المخابرات ألأردنيه تعلم بوجودي وقد سهلت دخولي فهذا الضابط كان فقط يريد ان يهزني ليرى ما سأقول.

    عندما قلت له هذا ضحك عاليا ً وقال لا تخف ستدخل بعد قليل.

    قلت له من منا كان الخائف؟

    ضحك وختم جوازي وارسله مع شرطي لي.

    لم تكن المخابرات ألأردنيه جاهله بأرشيفي، فالدوره العسكريه التي دخلتها في أمريكا عن طريق المؤتمر كان فيها ضابط أردني برتبة عقيد كان شغوفا بتصوير البعثه العراقيه بالفيديو.

    وفي كل المناسبات كان يتعمد الوقوف او الجلوس بقربي وينادي المصور لألتقاط الصور. فيما بعد وجدت هذه الصور و ألأفلام طريقها للمخابرات الأردنيه وللسفاره العراقيه. ولم أكن أهتم للموضوع كثيرا ً فقد كان عملي ضد نظام صدام علنيا ً ولم أكن اخفي شخصيتي بأي حال من ألأحوال.

    كانت هذه المهمه و ما تبعها من فتح مكتب للمؤتمر في عمان بحراسة المخابرات الأردنيه. ومن ثم تشكيل خطين للعمل في عمان دون أن تستطيع المخابرات العراقيه التعرض لهما أحدهما رأسه نبراس الكاظمي وألآخر رأسه ضابط المخابرات المنشق الدكتور همام ، هذين الخطين إتحدا فيما بعد وصارا تحت أمرة دكتور همام وبقيت ألشبكه تعمل طوال فترة الحرب ولم تتوقف إلى حين عادت كل المجموعه لبغداد بعد الحرب.

    أن تقوم مجموعه من العراقيين بالعمل الأستخباري في الأردن دون علم المخابرات ألأردنيه كان من سابع المستحيلات إذ كانت المخابرات العراقيه ستنهيهم في لحظات. ولكن عمل هذه المجموعه كان بعلم وحماية مخابرات الأردن وبتنسيق خفي بين ألأردن والجلبي وأمريكا.

    وكانت اكثر عمليات هذه المجموعه نجاحا ً نجاحهم في تجنيد ضابط مهندس كان مسئولا ً عن بناء شبكة ألأنفاق في بغداد وقيامه بتزويد المجموعه بموقع وإحداثيات أضعف نقطه في الشبكه والتي تقع بالقرب من نهر دجله ومن ثم تعبير هذه المعلومه للأمريكان ألأمر الذي إستفادوا منه في ضرب هذه النقطه وإغراق الشبكه وبالتالي حرمان القوات العراقيه من ميزة إستخدام هذه الشبكه.

    جائت المناسبه الثانيه لتدخلي في الموضوع حينما قمت بألأستيلاء على وثائق المخابرات العراقيه التي كانت في بناية دائرة ألأنواء الجويه في الداودي قرب شارع 14 رمضان. حيث كان أحد الملفات التي قمت بأنقاذها من الحريق هو ملف أحمد الجلبي.

    وقد إستلمه الجلبي شخصيا ً ومنع وصول اي شخص إليه. ولكن كانت هناك صحفيه هي ماري كولفن وكنت اتعاون معها في موضوع الوثائق التي حصلنا عليها بخصوص الجزيره والتي منع آراس وصول اي شخص إليها. فكان الجلبي يهرب إليها هذه الوثائق وتحملها هي لي لنقراها ونترجمها ثم تعيدها هي للجلبي و مقابل ذلك سهلت لي هي الوصول إلى ملف الجلبي عند المخابرات العراقيه حيث قمت بقرائته حيث كانت تستطيع إستعمال مكتب الجلبي في اي وقت ألأمر الذي لم أكن أستطيعه.

    وستجد مقالها عن الموضوع في الرابط التالي:

    http://www.frontpagemag.com/Articles...le.asp?ID=7766

    كان الملف يحوي معلومات هائله عن علاقات الجلبي وإتصالاته واهمها علاقته بألأردن وكانت لدى المخابرات العراقيه معلومات و وثائق عن الصله التي تربطه بالأردن وكيف أن العداء بينهما هو من النوع المصطنع.

    و بدوري تعجبت لماذا لم تنشر الحكومه العراقيه هذه المعلومات؟ ولماذا إحتفظت بها في طي الكتمان؟

    وكذلك فعدم تمكني من تصوير هذه الوثائق ومافي الملف سيبقى من الفرص الضائعه التي أندم عليها.

    وبعد أن غادرت العراق بعد تفجر الخلاف بيني وبين المجرم الهارب آراس حبيب وإعتراضي على السياسه الأمريكيه في العراق، فكلا ألأمرين أديا إلى قيام المخابرات ألأمريكيه بتوجيه إنذار خطي لي بالقتل مازال موجودا ً على الرابط التالي

    http://www.nahrain.com/d/news/03/05/13/nhr0513a.html

    ونصب آراس حبيب كمين لي لقتلي على طريق الحدود السوريه في القامشلي.

    ولتجنب هذا الكمين غيرت طريقي بأتجاه الحدود ألأردنيه التي مانع ضابط الحدود فيها دخولي في البدايه ولكن بمجرد ان إتصل بالمخابرات حيث كنت مسجلا ً عندهم كأحد أفراد الجلبي سمحوا لي بالدخول.

    لذلك إستغربت ألأتهامات المتبادله بين ألأردن و الجلبي عندما تم تفجير السفاره ألأردنيه في بغداد فقد كنت أتوقع تحسن العلاقات وخصوصا ً بعد المساعي التي بذلتها السيده تمارا الداغستاني التي تعززت مكانتها عند الملك عبد ألله وعائلته. خصوصا ً وأن تمارا الداغستاني كانت قد رافقت الجلبي في الناصريه وبغداد. فكان تدهور العلاقات الظاهري مثار إستغراب بالنسبه لي وقد كدت أن اصدقه فعلا ً خصوصا ً بعد إعلان حزب الجلبي بأن أعمال القتل والسرقه والتجاوزات قد إرتكبها أحد أعضاء المؤتمر ممن جندتهم المخابرات الأردنيه في إشاره لـلدكتور همام ألذي كان قد ترك حزب الجلبي بعد خلافات مع آراس حبيب. فحاول حزب الجلبي التخلص من الأتهامات الموجهه له بهذه التجاوزات وتحميلها لهذا الشخص مع ألأشاره لعلاقته بألأردن وقصرها عليه كي لا تنفضح علاقة حزب الجلبي الخفيه بألأردن.

    حتى أنا كدت أن أصدق أن العلاقه قد سائت بين الطرفين ولذلك قررت أن أختبر الحقيقه.

    فكلفت صديقا ً لي بألأتصال بالمخابرات ألأردنيه وأن يعرض عليهم معلومات عن الجلبي.

    كان جواب المخابرات الأردنيه مفاجئا ً.

    المخابرات ألأردنيه ترفض التعاون مع اي طرف ضد الجلبي ولا تريد أن تتزود بمعلومات عنه !!

    إذا ً فكل أحاديث عبد ألله عن مخاطر الهلال الشيعي...

    وكل مخاوف الحكومه ألأردنيه من تولي الجلبي لمنصب رئاسة الحكومه...

    وكل تصريحات ألأردن ضد الجلبي ..

    ودعوى تمارا الجلبي ضد ألأردن...

    كلها عملية خداع كبيره القصد منها إكساب الجلبي الشعبيه التي يفتقر إليها في العراق من خلال تصويره كبطل وقف بوجه ألأردن.

    وألأردنيون يعلمون مدى الكراهيه التي يكنها العراقيون للأردن على ما ذاقوه من إضطهاد فيه أيام حكم صدام.

    فتصريحاتهم هذه تصب في خدمة الجلبي كلما إحتاج لشعبيه وكلما إحتاج لشعبيه وكلما إحتأج لمسانده فيبتز بهذه التصريحات حلفاءه واعداءه.
    نسألكم الرد والدعاء

  • #2
    و الله خوش

    و الله خوش تشتغلون شيعه ياخذون مصدرهم من مواقع بعثيه... تركتوا مشاكل العراق كلها واجيتوا على الانسان الوحيد الي ايطالب باجتثاث البعث..و مع الاسف شيعهو يسمعون كلام السنه الي يرفعون صور صدام البارحه ابمضاهرة بعقوبه ضد الدستور الي قالو عنه **فارسي** يعني احنه فرس صرنه يا شيعه وهمه المهر العربيه الاصيله اسف هههه.. ثانيا لو يكلولي اسرق فلوس الاردن ليش ما اسويها و اطلع حركتي بيهم و حركة قلب كل ام عراقيه فقدت اولادها بيد الارهابيين.. مع خالص تحياتي للغيارى من الشيعه على الشيعه

    تعليق


    • #3
      بسم الله، وبعد
      الحمد لله قاصم الجبارين مبيـر الظالمين مدرك الهاربين نكال الظالمين صريـخ المستصرخيـن موضع حاجات الطالبيـن معتمد المؤمنيـن

      .
      .
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      عزيزي sports ألم تجد غير موقع البصرة نت القذرة حتى تنقل منها مقالا يا اخي.

      اعتقدانك لا تعلم حقيقة هذا الموقع البعثي الشوفيني الارهابي الخبيث، فاذا كان كذلك فأنت معذور في هذا.

      فماذا تقول في موقع يمجد بصدام الحقير ويدعو له بفكاك الاسر، وينشر بيانات واخبار عن حزب البعث الفاشي المقبور ؟؟!!

      http://www.albasrah.net/maqalat/sadam_2003.htm

      http://www.albasrah.net/maqalat/rasal_sadam_2003.htm

      والروابط يغني عن الكلام، وهناك المزيد من القذارات داخل الموقع انصح بعدم قرائتها لأنها ترفع الضغط وتوتر اعصاب العراقيين الشرفاء.

      والسلام.
      طالب الثار/ . .
      التعديل الأخير تم بواسطة المهندس ابو علي; الساعة 29-08-2005, 07:36 PM.

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
      استجابة 1
      11 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
      بواسطة ibrahim aly awaly
       
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
      ردود 2
      12 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
      بواسطة ibrahim aly awaly
       
      يعمل...
      X