تويت
علم طالب بالمدرسة أثناء دراسته أنه سوف يرسب في امتحان نهاية العام فقد أخبره بذلك مدرسه وقد أيقن الطالب أنه راسب لا محالة.
تري ماذا يفعل؟
هل يذهب إلي المدرسة ويتعب نفسه ويهلك نفسه في المذاكرة باقي العام؟
هل يستمر في الدراسة بعد أن علم أنه راسب لا مفر؟
تأمل يا صاحب القلب
قال الملك
وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِ نسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
خلقك الله لعبادته كي تعبده فقط
ويقول البعض هل تكون حياتي كلها عبادة
وأقول له يقول لك الملك
وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا
جعل الله لك نصيبا من الدنيا تستعين به علي عبادته يعينك علي عبادته فأصحبت الدنيا وسيلة لك كي تعينك علي عبادة الله ولم تكن أبدا غاية ولا هدف نسعي وراءه
فلماذا جعلنا نصيبنا كله دنيا؟؟
هل خلقنا لجمع الأموال؟
إذا كانت الإجابة من البعض بنعم... إذاً فلماذا نموت ونترك تلك الأموال
وإذا سألتك وقلت لك هل خلقنا كي نعبد الله؟؟ وكانت الإجابة نعم أقول لك نعم ونُجزي عن عبادتنا تلك يوم القيامة بعد موتنا بل وفي حياتنا من توسعة في الرزق وغير ذلك
وأي عبادة أمرنا الله بها؟؟؟
تأمل في حديث المصطفي صلي الله عليه واله وسلم الذي لا ينطق عن الهوي
بني الإسلام علي خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الخمس والزكاة وصوم رمضان وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلا
تأمل بارك الله فيك
تأمل رعاك الله
الزكاة قد تسقط في حال من الأحوال ان لم يكن عندك مال إن لم يكن عندك ما يستوجب الزكاة فلا زكاة عليك
والصيام يسقط للأعذار
فمن كان منكم مريضا أو علي سفر فعدة من أيام أخر
والحج لمن استطاع إليه سبيلا
لكن قل لي بالله العظيم
هل تسقط الصلاة في أي حال من الأحوال؟؟؟؟؟؟؟
إذا لو حافظ الإنسان منا علي صلاته دخل الجنة
وعلم أنه ناجح لا محالة في الاختبار
أي اختبار؟
الاختبار الأعظم
اختبار الأخرة
هو اختبار ليس فيه إعادة ولا دور ثاني إما جنة وخلود فلا موت وإما نار وخلود فلا موت
والله لو أن القلوب سليمة لتقطعت ألماً من الحرمانِ
لكنها سكري بحب حياتها وسوف تعلم بعد زمانِ
الصلاة أعظم ركن في الاسلام بعد الشهادتين
الصلاة قرة عين الموحدين
الصلاة صلة بين العبد وربه فكيف بمن قطع صلته بربه
الصلاة أول ما تحاسب عليه يوم القيامة
يقول الملك
فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ{4} الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ
والويل وادي في جهنم تذوب فيه الجبال يكون فيه يوم القيامة الذين يؤخرون الصلاة عن وقتها
وإذا كان هذا جزاؤهم فما جزاء من ترك الصلاة بالكلية
يقول المصطفي (( ص )):
العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة من تركها فقد كفر
ويقول المصطفي (( ص )):
بين المرء والكفر ترك الصلاة
هل تصدق المصطفي (( ص ))
هل أيقنت يا تارك الصلاة أنك راسب لا محالة في أعظم امتحان
هل ستقول وقتها رباه ارجعون
ليس هناك اعادة امتحان ولا دور ثاني
أنت في هذه الدنيا كي تعبد الله فماذا لو لم تقم بما خلقت من أجله؟؟ هل تستمر في هذه الحياة؟؟؟ هل تكمل الدراسة؟
هل علمت لماذا ينتحر كثير من أهل الكفر في الغرب؟
وجد نفسه يعيش كالبهيمة يأكل ويشرب ولا هدف له
هل تظن أنك هكذا مسلم؟؟؟
أخي الراسب قبل الامتحان
أقم صلاتك قبل مماتك
الفرصة ما زالت أمامك
أسأل الله أن ينفعنا بهذه الكلمات وينفع بها غيرنا ويجعلها في ميزان حسناتنا
تري ماذا يفعل؟
هل يذهب إلي المدرسة ويتعب نفسه ويهلك نفسه في المذاكرة باقي العام؟
هل يستمر في الدراسة بعد أن علم أنه راسب لا مفر؟
تأمل يا صاحب القلب
قال الملك
وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِ نسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
خلقك الله لعبادته كي تعبده فقط
ويقول البعض هل تكون حياتي كلها عبادة
وأقول له يقول لك الملك
وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا
جعل الله لك نصيبا من الدنيا تستعين به علي عبادته يعينك علي عبادته فأصحبت الدنيا وسيلة لك كي تعينك علي عبادة الله ولم تكن أبدا غاية ولا هدف نسعي وراءه
فلماذا جعلنا نصيبنا كله دنيا؟؟
هل خلقنا لجمع الأموال؟
إذا كانت الإجابة من البعض بنعم... إذاً فلماذا نموت ونترك تلك الأموال
وإذا سألتك وقلت لك هل خلقنا كي نعبد الله؟؟ وكانت الإجابة نعم أقول لك نعم ونُجزي عن عبادتنا تلك يوم القيامة بعد موتنا بل وفي حياتنا من توسعة في الرزق وغير ذلك
وأي عبادة أمرنا الله بها؟؟؟
تأمل في حديث المصطفي صلي الله عليه واله وسلم الذي لا ينطق عن الهوي
بني الإسلام علي خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الخمس والزكاة وصوم رمضان وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلا
تأمل بارك الله فيك
تأمل رعاك الله
الزكاة قد تسقط في حال من الأحوال ان لم يكن عندك مال إن لم يكن عندك ما يستوجب الزكاة فلا زكاة عليك
والصيام يسقط للأعذار
فمن كان منكم مريضا أو علي سفر فعدة من أيام أخر
والحج لمن استطاع إليه سبيلا
لكن قل لي بالله العظيم
هل تسقط الصلاة في أي حال من الأحوال؟؟؟؟؟؟؟
إذا لو حافظ الإنسان منا علي صلاته دخل الجنة
وعلم أنه ناجح لا محالة في الاختبار
أي اختبار؟
الاختبار الأعظم
اختبار الأخرة
هو اختبار ليس فيه إعادة ولا دور ثاني إما جنة وخلود فلا موت وإما نار وخلود فلا موت
والله لو أن القلوب سليمة لتقطعت ألماً من الحرمانِ
لكنها سكري بحب حياتها وسوف تعلم بعد زمانِ
الصلاة أعظم ركن في الاسلام بعد الشهادتين
الصلاة قرة عين الموحدين
الصلاة صلة بين العبد وربه فكيف بمن قطع صلته بربه
الصلاة أول ما تحاسب عليه يوم القيامة
يقول الملك
فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ{4} الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ
والويل وادي في جهنم تذوب فيه الجبال يكون فيه يوم القيامة الذين يؤخرون الصلاة عن وقتها
وإذا كان هذا جزاؤهم فما جزاء من ترك الصلاة بالكلية
يقول المصطفي (( ص )):
العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة من تركها فقد كفر
ويقول المصطفي (( ص )):
بين المرء والكفر ترك الصلاة
هل تصدق المصطفي (( ص ))
هل أيقنت يا تارك الصلاة أنك راسب لا محالة في أعظم امتحان
هل ستقول وقتها رباه ارجعون
ليس هناك اعادة امتحان ولا دور ثاني
أنت في هذه الدنيا كي تعبد الله فماذا لو لم تقم بما خلقت من أجله؟؟ هل تستمر في هذه الحياة؟؟؟ هل تكمل الدراسة؟
هل علمت لماذا ينتحر كثير من أهل الكفر في الغرب؟
وجد نفسه يعيش كالبهيمة يأكل ويشرب ولا هدف له
هل تظن أنك هكذا مسلم؟؟؟
أخي الراسب قبل الامتحان
أقم صلاتك قبل مماتك
الفرصة ما زالت أمامك
أسأل الله أن ينفعنا بهذه الكلمات وينفع بها غيرنا ويجعلها في ميزان حسناتنا
تعليق