عدنان الدليمي يطالب باقالة وزير الداخلية العراقي
السفير الأمريكي في بغداد : الشعب العراقي هو من يقرر قبول أو رفض الدستور
الجيران ـ بغداد ـ 30/8 ـ قال السفير الأمريكي لدى العراق زلماي خليل زادة أننا نحاول أن نقرب بين وجهات النظر بين قادة وأحزاب الكتل السياسية حول المسائل الخلافية في مسودة الدستور ومن أهمها الفيدرالية جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده اليوم الثلاثاء مع الناطق الرسمي باسم المؤتر العام لأهل السنة عدنان الدليمي. مضيفا "أن الشعب العراقي هو من سيقرر رفض أو قبول الفيدرالية".
وأوضح السفير الأمريكي أنه ناقش مع الدليمي عدة قضايا من بينها قضية المعتقلين والإسراع بإطلاق سراح ممن لم تثبت أدانتهم بأرتكاب جرائم ضد الشعب العراقي. كما دعا خليلزاد العراقيين إلى الإسراع بتسجيل أسمائهم في المراكز الانتخابية للمشاركة في الاستفتاء على الدستور.من جهته أكد الدليمي أننا سنسعى إلى رفض الدستور من خلال تثقيف العراقيين من اجل إسقاطه لأن مواده لا تلبي طموحات الشعب العراقي. كما طالب الدليمي بإقالة وزير الداخلية باقر جبر صولاغ وذلك بسبب ما وصفه بالانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان.
هل يستطيع السنة في العراق ان يجمعوا رفظ لثلثين من محافظاتهم
الانبار و صلاح الدين والموصل
اعتقد ان رفض الدستور سيقود اكيد العراق الى حرب اهلية ستنتهي بتقسيم العراق الى دويلات
سنية وشيعية وكردية
لاكن السوال هل تستطيع الموصل الصمود امام الاكراد وهل تجد القوة المناسبة من السنة لصد اطماع الكورد بلموصل
الجواب لن تسطيع
بل ستصبح الموصل من ضمن محافظات الدولة الكردية
وهذا اكيد مايعرفه الاخوة في مدينة الموصلولذلك لن يستطيع السنة اقناع اهل الموصل برفض الدستور
وهذه اهم محافضة سنية يجب على السنة ان ينتبهوا لها لن تكون معهم
والانبار كما نشاهد في الاحداث الاخيرة هناك العديد من عشائر الدليم بدات تعلن حربها على الارهابين وتتقاتل معهم وهي سابقة تدل على ان العشائر بدات تسخط على الواقع الذي وضعت نفسها فيه بمولاتها للتكفيرين
بعد ان بدا التكفيرين بفرض سلطتهم الضلامية بحق اهالي الانبار
اذن السنة خسروا اكثر من نصف محافظة الانبار بشان رفض الدستور
وكما تعلمون ان محافضة النبار لم يخصها الله باي ثروة طبيعية لانفط ولا زراعة
وفي حال حصول الحرب الاهلية برفظ الدستور ستكون الخاسر الاول
لانها لن تطول لانفط الجنوب ولا نفط الشمال
فخيرات الجنوب ستكون بيد الشيعة وخيرات الشمال ستكون بيد الكورد
اما محافضة صلاح الدين فهي على علم بما يكنه لها من كره شيعة العراق وكورده
وهي بين هذا وذاك ستكون بين المطرقة والسندان
وهي تعلم بهذا الشيء ولذلك لن ترفظ الدستور
اذن مبروك للعراق دستوره التاريخي
السفير الأمريكي في بغداد : الشعب العراقي هو من يقرر قبول أو رفض الدستور
الجيران ـ بغداد ـ 30/8 ـ قال السفير الأمريكي لدى العراق زلماي خليل زادة أننا نحاول أن نقرب بين وجهات النظر بين قادة وأحزاب الكتل السياسية حول المسائل الخلافية في مسودة الدستور ومن أهمها الفيدرالية جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده اليوم الثلاثاء مع الناطق الرسمي باسم المؤتر العام لأهل السنة عدنان الدليمي. مضيفا "أن الشعب العراقي هو من سيقرر رفض أو قبول الفيدرالية".
وأوضح السفير الأمريكي أنه ناقش مع الدليمي عدة قضايا من بينها قضية المعتقلين والإسراع بإطلاق سراح ممن لم تثبت أدانتهم بأرتكاب جرائم ضد الشعب العراقي. كما دعا خليلزاد العراقيين إلى الإسراع بتسجيل أسمائهم في المراكز الانتخابية للمشاركة في الاستفتاء على الدستور.من جهته أكد الدليمي أننا سنسعى إلى رفض الدستور من خلال تثقيف العراقيين من اجل إسقاطه لأن مواده لا تلبي طموحات الشعب العراقي. كما طالب الدليمي بإقالة وزير الداخلية باقر جبر صولاغ وذلك بسبب ما وصفه بالانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان.
هل يستطيع السنة في العراق ان يجمعوا رفظ لثلثين من محافظاتهم
الانبار و صلاح الدين والموصل
اعتقد ان رفض الدستور سيقود اكيد العراق الى حرب اهلية ستنتهي بتقسيم العراق الى دويلات
سنية وشيعية وكردية
لاكن السوال هل تستطيع الموصل الصمود امام الاكراد وهل تجد القوة المناسبة من السنة لصد اطماع الكورد بلموصل
الجواب لن تسطيع
بل ستصبح الموصل من ضمن محافظات الدولة الكردية
وهذا اكيد مايعرفه الاخوة في مدينة الموصلولذلك لن يستطيع السنة اقناع اهل الموصل برفض الدستور
وهذه اهم محافضة سنية يجب على السنة ان ينتبهوا لها لن تكون معهم
والانبار كما نشاهد في الاحداث الاخيرة هناك العديد من عشائر الدليم بدات تعلن حربها على الارهابين وتتقاتل معهم وهي سابقة تدل على ان العشائر بدات تسخط على الواقع الذي وضعت نفسها فيه بمولاتها للتكفيرين
بعد ان بدا التكفيرين بفرض سلطتهم الضلامية بحق اهالي الانبار
اذن السنة خسروا اكثر من نصف محافظة الانبار بشان رفض الدستور
وكما تعلمون ان محافضة النبار لم يخصها الله باي ثروة طبيعية لانفط ولا زراعة
وفي حال حصول الحرب الاهلية برفظ الدستور ستكون الخاسر الاول
لانها لن تطول لانفط الجنوب ولا نفط الشمال
فخيرات الجنوب ستكون بيد الشيعة وخيرات الشمال ستكون بيد الكورد
اما محافضة صلاح الدين فهي على علم بما يكنه لها من كره شيعة العراق وكورده
وهي بين هذا وذاك ستكون بين المطرقة والسندان
وهي تعلم بهذا الشيء ولذلك لن ترفظ الدستور
اذن مبروك للعراق دستوره التاريخي
تعليق