بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد و آل محمد

يبدو أنك ستحرج نفسك فى هذا الموضوع
هل أنت تقول أنها أربع تكبيرات فقط بلا كلام و لا قرآن مثلا ؟
واضح أنك فايتك أمور كثيرة جدا
أنتظر إقرارك أو تسأل قبل أن تكتب
و الحمد لله رب العالمين

[frame="1 80"]يبدو أنك ستحرج نفسك فى هذا الموضوع
هل أنت تقول أنها أربع تكبيرات فقط بلا كلام و لا قرآن مثلا ؟[/frame]اخس ياواثق من نفسك زياده عن اللزوم.









وهل تم الاتفاق على صلاة معينه لدى القوم ام مازال الاختلاف مستمرا؟
وكيف حلوا هذه القضيه الشائكه؟



انتبه من الثقه الزائده فهي تحرج صاحبها كثيرا.

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد و على آل محمد

بو حسن
لا زلت تصر على أن تحرج نفسك ...

إليك صلاة الجنازة كما يؤديها أهل السنة و الجماعة

يكبر الإمام أربع تكبيرات , يقرأ بعد التكبيرة الأولى الفاتحة بعد أن يتعوذ ، وبعد التكبيرة الثانية يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم كما يفعل في التشهد , أي يقول : (( اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد , اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد )) وإن اقتصر على قوله : (اللهم صلِّ على محمد ) فإنه يجوز .
ثم بعد التكبيرة الثالثة يدعو للميت بما ورد من أدعية , ومن ذلك قول : (( اللهم اغفر له وارحمه ، وعافه واعفُ عنه ، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدَنَس , وأبدله داراً خيراً من داره , وأهلاً خيراً من أهله , وزوجاً خيراً من زوجه ، وأدخله الجنة , وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار )) .
أما السَّقط وهو من كان عمره 4 أشهر فأكثر ، فإنه يدعى لوالديه بالمغفرة والرحمة ، لقوله صلى الله عليه وسلم : (( والسَّقط يُصلى عليه ويُدْعى لوالديه بالمغفرة والرحمة )) .
ثم بعد التكبيرة الرابعة يسكت قليلاً ، ثم يُسَلم عم يمينه تسليمة واحدة ، لفعله صلى الله عليه وسلم ، ويجوز أن يسلم تسليمة ثانية عن يساره .

و السلام على كلمة حق1 و أبو فرحة
هدانا الله و هداكم لما يحبه و يرضاه .

ما هذا الذي كتبته يا أبا شهاب في آخر مشاركتك رقم4...السلام على من؟؟؟؟؟؟؟؟
شالسالفة...حلال عليكم وحرام علينا ...تسلمون على اللي تبون واحنا نشرك!!!

[frame="1 80"]بو حسن
لا زلت تصر على أن تحرج نفسك ...[/frame]
اضحك الله سنك ياصاح.


وهل انا من ذكر الكلام الموجود في الوثيقه ام شيخكم ابن تيميه.



اعتقد ما كتبه ابو شهاب هو آخر ما اتفق عليه لدى القوم.


والواضح في الوثيقه ان القوم تخبطوا واختلفوا اشد الاختلاف فيها.
حتى اتانا ابو شهاب بالقول الفصل فيها بعد الاختلاف المرير.




قال ايش: قال تحرج نفسك قال.
سلم لي على وثيقة شيخك.