إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هَـذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ...

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    مصاااااااااااائب

    من لا يستطيع أن يعرف أن الرمز يعني الكثير والكثير من مجرد رسمه

    ساعدكم الله مولاي الكريم

    تعليق


    • #17
      فقط للبيان ,

      وأعجب من هذا كله حقيقة تخفى على الكثيرين وهي أنّ المرأة لا ترث في مذهب الشيعة الإمامية من العقار و الأرض شيئاً ، فكيف يستجيز الشيعة الإمامية وراثة السيدة فاطمة رضوان الله عليها لفدك وهم لا يُورّثون المرأة العقار ولا الأرض في مذهبهم؟!!
      فقد بوّب الكليني باباً مستقلاً في الكافي بعنوان ( إنّ النساء لا يرثن من العقار شيئاً ) روى فيه عن أبي جعفر قوله: ( النساء لا يرثن من الأرض ولا من العقار شيئاً ) و روى الطوسي في التهذيب والمجلسي في بحار الأنوار عن ميسر قوله (سألت أبا عبد الله عليه السلام عن النساء ما لهن من الميراث ، فقال: لهن قيمة الطوب والبناء والخشب والقصب فأما الأرض والعقار فلا ميراث لهن فيهما) و عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: (النساء لا يرثن من الأرض و لا من العقار شيئاً) و عن عبد الملك بن أعين عن أحدهما عليهما السلام قال: (ليس للنساء من الدور والعقار شيئاً)
      النساء هنا المقصود منهن ( الزوجات ) كما هو في الباب المذكور ,

      وباقي الرد أتركه للأستاذ حسن ,

      تعليق


      • #18
        نقاط استدراك بانتظار أخي بوحسن

        المشاركة الأصلية بواسطة الدليل العقلي
        و رغم أنّّ خلاف الخليفة أبو بكر مع السيدة فاطمة رضوان الله عليهما كان خلافاً سائغاً بين طرفين يملك كل منهما أدلة على رأيه إلا أنّ حساسية البعض من شخصية أبو بكر تجعله ينظر إلى الأمور بغير منظارها فتنقلب الحبة إلى قبة. و لو أننا استبدلنا شخصيات القصة ( أبو بكر و فاطمة ) بفقيهين من الشيعة مثلاً أو مرجعين من مراجعهم لكان لكل طرف منهما مكانته
        مقارنه باطله...فلم يثبت بحديث صحيح أن رضى الله من رضى أحد من مراجعنا و أن

        سخط الله من سخط أحد مراجعنا...و لم يثبت بالحديث الشريف أن من آذى أحد مراجعنا فقد آذى

        رسول الله صلى الله عليه و آله...ولكن قد ثبت بالحديث الشريف كل ذلك للزهراء البتول عليها السلام..

        لذلك المقارنه هنا بين غضب الزهراء (ع) و غضب أحد المراجع مقارنه غير سليمه..

        المشاركة الأصلية بواسطة الدليل العقلي

        لقد صح حديث ( إنّا معاشر الأنبياء لا نورّث ) عند الفريقين السنة والشيعة
        بالأول أنت زعمت أن الحديث المذكور أعلاه صحيح عند الشيعه...والحال أن في هذا تدليس

        واضح...فالحديث المذكور أعلاه من الأحاديث المفرده التي لم يرويها الا الخليفه الأول...

        و لم يصححه أحد من علماءنا الأجلاء...و أما الأحاديث التي جئت بهاو التي صححها العلماء فهي:

        المشاركة الأصلية بواسطة الدليل العقلي
        روى الكليني في الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام قوله: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( … وإنّ العلماء ورثة الأنبياء ، إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً ولكن ورّثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر )
        المشاركة الأصلية بواسطة الدليل العقلي
        ( روى علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد بن عيسى عن القداح ( عبد الله بن ميمون ) عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ( قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (من سلك طريقاً يطلب فيه علماً ، سلك الله به طريقاً إلى الجنة … وإنّ العلماء ورثة الأنبياء ، إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً ، ولكن ورّثوا العلم ، فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر)
        المشاركة الأصلية بواسطة الدليل العقلي
        عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن خالد عن أبي البختري عن أبي عبد اله عليه السلام قال: ( إنّ العلماء ورثة الأنبياء ، وذاك أنّ الأنبياء لم يورّثوا درهماً ولا ديناراً ، وإنما ورّثوا أحاديث من أحاديثهم … ))
        فهناك اختلاف شاسع بين حديث أبوبكر: "إنّا معاشر الأنبياء لا نورّث "

        والذي ترفضه الشيعه جملة و تفصيلا...و بين الأحاديث التي نقلتها لتثبت تصحيح علماءنا لها!!!

        فحديث أبوبكر فيه نفي امكان الحدوث: "لا نورث"...

        أما باقي الأحاديث فيها نفي الحدوث فقط: "لم يورثوا" !!

        و الفرق بين (عدم الجواز) و بين (عدم الحدوث) لكبير جدا لكل من يتدبر...




        آسف على التدخل...شكرا

        تعليق


        • #19
          على هذه الحال يبدو أننا على مفترق طرق إما أنه كل من أبي بكر و السيدة فاطمة كانا يظنان أن الحق معهم أو أن أبي بكر ظلم السيدة فاطمة و حجتكم هي تلك الآيات التي فصلتها بحمد الله... و اعيدهل علك تقرأها من جديد
          إنّ الاستدلال بقول الله تبارك وتعالى عن زكريا عليه السلام { فهب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب } على جواز توريث الأنبياء لأبنائهم استدلال غريب يفتقد إلى المنطق في جميع حيثياته ، وذلك لعدة أمور هي:
          أولاً: لا يليق برجل صالح أن يسأل الله تبارك وتعالى ولداّ لكي يرث ماله فكيف نرضى أن ننسب ذلك لنبي كريم كزكريا عليه السلام في أن يسأل الله ولداً لكي يرث ماله ، إنما أراد زكريا عليه السلام من الله عز وجل أن يهب له ولداً يحمل راية النبوة من بعده ، ويرث مجد آل يعقوب العريق في النبوة.
          ثانياً: المشهور أنّ زكريا عليه السلام كان فقيراً يعمل نجاراً ، فأي مال كان عنده حتى يطلب من الله تبارك وتعالى أن يرزقه وارثاً ، بل الأصل في أنبياء الله تبارك وتعالى أنهم لا يدخرون من المال فوق حاجتهم بل يتصدقون به في وجوه الخير.
          ثالثاً: إنّ لفظ ( الإرث ) ليس محصور الاستخدام في المال فحسب بل يستخدم في العلم والنبوة والملك وغير ذلك كما يقول الله تعالى { ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا } وقوله تعالى { أولئك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون } فلا دلالة في الآية السابقة على وراثة المال.
          رابعاً: حديث (إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً و لا درهماً و لكن ورّثوا العلم) الذي ذكرناه آنفاً يتضمن نفي صريح لجواز وراثة أموال الأنبياء ، وهذا كاف بحد ذاته.
          و كذلك الحال في قوله تعالى { وورث سليمان داود } فإنّ سليمان عليه السلام لم يرث من داود عليه السلام المال وإنما ورث النبوة والحكمة والعلم لأمرين إثنين:
          الأول: أنّ داود عليه السلام قد اشتُهر أنّ له مائة زوجة وله ثلاثمائة سريّة أي أمة ، وله كثير من الأولاد فكيف لا يرثه إلا سليمان عليه السلام؟!! فتخصيص سليمان عليه السلام حينئذ بالذكر وحده ليس بسديد.
          الثاني: لو كان الأمر إرثاً مالياً لما كان لذكره فائدة في كتاب الله تبارك و تعالى، إذ أنّه من الطبيعي أنّ يرث الولد والده ، والوراثة المالية ليست صفة مدح أصلاً لا لداود ولا لسليمان عليهما السلام فإنّ اليهودي أو النصراني يرث ابنه ماله فأي اختصاص لسليمان عليه السلام في وراثة مال أبيه!! ، والآية سيقت في بيان المدح لسليمان عليه السلام وما خصه الله به من الفضل ، وإرث المال هو من الأمور العادية المشتركة بين الناس كالأكل والشرب ودفن الميت ، ومثل هذا لا يُقص عن الأنبياء ، إذ لا فائدة فيه ، وإنما يُقص ما فيه عبرة وفائدة تُستفاد وإلا فقول القائل ( مات فلان وورث فلان ابنه ماله ) مثل قوله عن الميت ( ودفنوه ) ومثل قوله ( أكلوا وشربوا وناموا ) ونحو ذلك مما لا يحسن أن يُجعل من قصص القرآن.
          وأعجب من هذا كله حقيقة تخفى على الكثيرين وهي أنّ المرأة لا ترث في مذهب الشيعة الإمامية من العقار و الأرض شيئاً ، فكيف يستجيز الشيعة الإمامية وراثة السيدة فاطمة رضوان الله عليها لفدك وهم لا يُورّثون المرأة العقار ولا الأرض في مذهبهم؟!!
          فقد بوّب الكليني باباً مستقلاً في الكافي بعنوان ( إنّ النساء لا يرثن من العقار شيئاً ) روى فيه عن أبي جعفر قوله: ( النساء لا يرثن من الأرض ولا من العقار شيئاً ) و روى الطوسي في التهذيب والمجلسي في بحار الأنوار عن ميسر قوله (سألت أبا عبد الله عليه السلام عن النساء ما لهن من الميراث ، فقال: لهن قيمة الطوب والبناء والخشب والقصب فأما الأرض والعقار فلا ميراث لهن فيهما) و عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: (النساء لا يرثن من الأرض و لا من العقار شيئاً) و عن عبد الملك بن أعين عن أحدهما عليهما السلام قال: (ليس للنساء من الدور والعقار شيئاً)
          كما أنّ فدك لو كانت إرثاً من النبي صلى الله عليه وآله وسلم لكان لنساء النبي و منهن عائشة بنت أبي بكر وزينب وأم كلثوم بنات النبي حصة منها ، لكن أبا بكر لم يعط ابنته عائشة ولا أحد من نساء النبي ولا بناته شيئاً استناداً للحديث ، فلماذا لا يُذكر هؤلاء كطرف في قضية فدك بينما يتم التركيز على السيدة فاطمة وحدها؟!!
          هذا على فرض أنّ فدك كانت إرثاً من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أما إذا كانت فدك هبة وهدية من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لفاطمة رضوان الله عليها كما يروي ذلك الكاشاني في تفسيره الصافي 3/186 فالأمر يحتاج إلى وقفة أخرى أيضاً. فعلى فرض صحة الرواية والتي تناقضها مع روايات السنة والشيعة حول مطالبة السيدة فاطمة رضوان الله عليها لفدك كأرث لا كهبة من أبيها ، فإننا لا يمكن أن نقبلها لاعتبار آخر وهو نظرية العدل بين الأبناء التي نص عليها الإسلام. إنّ بشير بن سعد لمّا جاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: يا رسول الله ، إني قد وهبت ابني حديقة واريد أن أُشهدك ، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: أكُلّ أولادك أعطيت؟ قال: لا ، فقال النبي صلوات الله وسلامه عليه ( اذهب فإني لا أشهد على جور )
          فسمّى النبي صلى الله ليه وآله وسلم تفضيل الرجل بعض أولاده على بعض بشيء من العطاء جوراً ، فكيف يُظن برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كنبي معصوم لا يشهد على جور أن يفعل الجور ( عياذاً بالله )؟!! هل يُظن به وهو أمين من في السماء أو يجور في أمانة أرضية دنيوية بأن يهب السيدة فاطمة فدك دون غيرها من بناته؟!! فكلنا يعرف أنّ خيبر كانت في السنة السابعة من الهجرة بينما توفيت زينب بنت رسول الله في الثامنة من الهجرة ، وتوفيت أم كلثوم في التاسعة من الهجرة ، فكيف يُتصور أن يُعطي رسول الله فاطمة رضوان الله عليها ويدع أم كلثوم وزينباً؟!! و الثبات من الروايات أنّ فاطمة رضوان الله عليها لمّا طالبت أبو بكر بفدك كان طلبها ذاك على اعتبار وراثتها لفدك لا على أنها هبة من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
          ولذا فإنّ فدك لم تكن لا إرثاً ولا هبة ، وهذا ما كان يراه الإمام علي نفسه إذ أنه لمّا استُخلف على المسلمين لم يعط فدك لأولاده بعد وفاة أمهم فاطمة بحيث يكون له الربع لوجود الفرع الوارث ، وللحسن والحسين وزينب وأم كلثوم الباقي { للذكر مثل حظ الأنثيين } وهذا معلوم في التاريخ ، فلماذا يُشنع على أبي بكر في شيء فعله علي بن أبي طالب نفسه ؟!! بل يروي السيد مرتضى ( الملقب بعلم الهدى ) في كتابه الشافي في الإمامة عن الإمام علي ما نصه ( إنّ الأمر لمّا وصل إلى علي بن أبي طالب عليه السلام كُلّم في رد فدك ، فقال: إني لأستحيي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر )
          وقبل أن أشرف على ختم مشاركتي ومناقشة أدلتها حتى وقعت على رواية قرأتها و أنا أقوم ببحثي المتواضع تُعبر بالفعل عن المأساة الحقيقة التي يعيشها من يريدون القدح بأبي بكر بأي طريقة كانت ( شرعية وغير شرعية )!!
          روى الكليني في الكافي عن أبي الحسن قوله ( … وردّ على المهدي ، ورآه يردّ المظالم ، فقال: يا أمير المؤمنين! ما بال مظلمتنا لا تُرد؟ فقال له: وما ذاك يا أبا الحسن؟ قال: إنّ الله تبارك وتعالى لمّا فتح على نبيه صلى الله عليه وآله فدك … ، فقال له المهدي: يا أبا الحسن! حدّها لي ، فقال: حد منها جبل أحد ، وحد منها عريش مصر ، وحد منها سيف البحر ، وحد منها دومة الجندل ). فأين أرض في خيبر من مساحة كهذه ؟!! ألهذا الحد يُستخف بعقول الناس؟!!

          تعليق


          • #20
            الدليل العقلي....ليتك أجبت على النقاط التي أثرناها بدل القص و اللزق...

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة الدليل العقلي
              وأعجب من هذا كله حقيقة تخفى على الكثيرين وهي أنّ المرأة لا ترث في مذهب الشيعة الإمامية من العقار و الأرض شيئاً ، فكيف يستجيز الشيعة الإمامية وراثة السيدة فاطمة رضوان الله عليها لفدك وهم لا يُورّثون المرأة العقار ولا الأرض في مذهبهم؟!!

              لا أدري...هل اعادتك لقص و لزق هذا الكلام دليل على أنك لا تقرأ الأجوبه الموجهه لك ؟؟؟؟

              فقد أجاب على هذه النقطه بالذات الأخ الفاضل الجابي

              تعليق


              • #22
                سامحك الله... أي قص؟؟؟ لقد سألتكم و أعطيتكم الدليل... على إصابة أبي بكر ... بل و اعطيتكم دليلا على إستهزائكم بعقول الناس... فهل جاوبتني على إشكالاتي لأفند لك إشكالاتك... فهذه هي آداب الحوار... صح؟؟؟

                تعليق


                • #23
                  قال رسول الله صلى الله عليه واله من كنت مولاه فهذا علي مولاه


                  اسف على التدخل لكن لو انك تتفق معي على هذا الحديث لم تحدث اي مشكله وتنحل جميع المشاكل



                  ابو زيد

                  تعليق


                  • #24
                    أما بالنسبة إذا بنات الرجل في المذهب الجعفري ترث أباها من العقاااااااااار؟؟؟؟؟

                    تعليق


                    • #25
                      واا حسيناه... أنا اتفق معك حول هذا الحديث...
                      و لكن ليس بالمعنى الذي تقصده و إن شأت إفتح موضوعا و سنناقش هذا الحديث بكل روح طيبة أخي الكريم... وفقنا الله لما يحب و يرضاه

                      تعليق


                      • #26
                        [frame="1 80"] فأبو بكر عدو للشيعة وما دام عدواً فكل الشر فيه وكل الخطأ في رأيه ، هكذا توزن الأمور!!! توزن بميزان العاطفة التي لا تصلح للقضاء بين متنازعين فكيف بدراسة أحداث تاريخية ودراسة تأصيلها الشرعي!!![/frame]
                        لم يحكم الشيعة يوم العاطفه.
                        فكل مافي الامر اننا نرى عصمة الزهراء عليها السلام ولا عصمة لابي بكر.


                        [frame="1 80"]فأما كونها إرثاً فبيان ذلك ما رواه البخاري و مسلم و غيرهما من أنه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم جاءت فاطمة رضوان الله عليها لأبي بكر الصدّيق تطلب منه إرثها من النبي عليه الصلاة والسلام في فدك وسهم النبي صلى الله عليه وسلم من خيبر وغيرهما. فقال أبو بكر الصدّيق: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ( إنّا لا نورّث ، ما تركناه صدقة ) وفي رواية عند أحمد ( إنّا معاشر الأنبياء لا نورّث )، فوجدت فاطمة على أبي بكر بينما استدلت رضوان الله عليها بعموم قوله تعالى {يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين}.[/frame]
                        وهل صدقت الزهراء عليها السلام ابا بكر فيما قاله؟؟؟



                        [frame="1 80"]لقد صح حديث ( إنّا معاشر الأنبياء لا نورّث ) عند الفريقين السنة والشيعة ، فلماذا يُستنكر على أبي بكر استشهاده بحديث صحيح ويُتهم بالمقابل باختلاقه الحديث لكي يغصب فاطمة حقها في فدك؟!! أما صحته عند أهل السنة فهو أظهر من أن تحتاج إلى بيان ، وأما صحته عند الشيعة فإليك بيانه:
                        روى الكليني في الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام قوله: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( … وإنّ العلماء ورثة الأنبياء ، إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً ولكن ورّثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر ) قال عنه المجلسي في مرآة العقول 1/111 ( الحديث الأول ( أي الذي بين يدينا ) له سندان الأول مجهول والثاني حسن أو موثق لا يقصران عن الصحيح ) فالحديث إذاً موثق في أحد أسانيده ويُحتج به ، فلماذا يتغاضى عنه علماء الشيعة رغم شهرته عندهم!!
                        والعجيب أن يبلغ الحديث مقدار الصحة عند الشيعة حتى يستشهد به الخميني في كتابه الحكومة الإسلامية على جواز ولاية الفقيه فيقول تحت عنوان (صحيحة القداح ) : ( روى علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد بن عيسى عن القداح ( عبد الله بن ميمون ) عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ( قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (من سلك طريقاً يطلب فيه علماً ، سلك الله به طريقاً إلى الجنة … وإنّ العلماء ورثة الأنبياء ، إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً ، ولكن ورّثوا العلم ، فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر) ويعلق على الحديث بقوله ( رجال الحديث كلهم ثقات ، حتى أنّ والد علي بن إبراهيم ( إبراهيم بن هاشم ) من كبار الثقات ( المعتمدين في نقل الحديث ) فضلاً عن كونه ثقة ) ثم يشير الخميني بعد هذا إلى حديث آخر بنفس المعنى ورد في الكافي بسند ضعيف فيقول ( وهذه الرواية قد نقلت باختلاف يسير في المضمون بسند آخر ضعيف ، أي أنّ السند إلى أبي البختري صحيح ، لكن نفس أبي البختري ضعيف والرواية هي: عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن خالد عن أبي البختري عن أبي عبد اله عليه السلام قال: ( إنّ العلماء ورثة الأنبياء ، وذاك أنّ الأنبياء لم يورّثوا درهماً ولا ديناراً ، وإنما ورّثوا أحاديث من أحاديثهم … ))
                        إذاً حديث (إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً و لا درهماً و لكن ورّثوا العلم) صحيح كما بيّن ذلك الخميني والمجلسي من قبله ، فلماذا لا يؤخذ بحديث صحيح النسبة إلى رسول الله مع أننا مجمعين على أنه لا اجتهاد مع نص؟!! ولماذا يُستخدم الحديث في ولاية الفقيه ويُهمل في قضية فدك؟!! فهل المسألة يحكمها المزاج؟!!
                        هذا من جهة الحديث... أما من جهة اآيات الكريمة التي تم النقلش عليها بين أبي بكر و السيدة فاطمة فهاك ما لدي
                        [/frame]
                        الرواية لاتخدمك لا من بعيد ولا قريب فالكلام يدور حول العلماء لا النسل.
                        العلماء ورثة الانبياء عليهم السلام في العلم فقط دون الاموال.


                        [frame="1 80"]أولاً: لا يليق برجل صالح أن يسأل الله تبارك وتعالى ولداّ لكي يرث ماله فكيف نرضى أن ننسب ذلك لنبي كريم كزكريا عليه السلام في أن يسأل الله ولداً لكي يرث ماله ، إنما أراد زكريا عليه السلام من الله عز وجل أن يهب له ولداً يحمل راية النبوة من بعده ، ويرث مجد آل يعقوب العريق في النبوة.[/frame]
                        وهل قلنا بأن الوراثه في الآيه هي وراثة المال فقط.
                        فالوراثه في الآيه مطلقه لا مقيده.
                        لذا يلزمك الاثبات انها في العلم فقط دون المال.
                        وكون الانبياء عليهم السلام لم يورثوا بسبب فقرهم وزهدهم هذا لايعني انهم لايورثوا لو كان لديهم مال.
                        فهل يوجد لديك دليل ان الانبياء عليهم السلام لو كانوا من اصحاب الاموال فلا يورثوا؟!
                        وقد ذكرتها نت بنفسك بقولك:
                        [frame="5 80"]ثالثاً: إنّ لفظ ( الإرث ) ليس محصور الاستخدام في المال فحسب بل يستخدم في العلم والنبوة والملك وغير ذلك كما يقول الله تعالى { ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا } وقوله تعالى { أولئك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون } فلا دلالة في الآية السابقة على وراثة المال.[/frame]


                        [frame="1 80"]رابعاً: حديث (إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً و لا درهماً و لكن ورّثوا العلم) الذي ذكرناه آنفاً يتضمن نفي صريح لجواز وراثة أموال الأنبياء ، وهذا كاف بحد ذاته.[/frame]
                        الرواية تقول:
                        لم يورثوا.
                        لا يكن القول:
                        لا يورثوا.
                        ومسألة ان الانبياء عليهم السلام لم يورثوا فلا ينفي توريث الانبياء الاموال.


                        فرسول الله صلى الله عليه وآله لم يعمل في الخياطه.
                        فهل هذا يعني نفي صريح لمهنة الخياطه؟؟!!!




                        [frame="1 80"]الثاني: لو كان الأمر إرثاً مالياً لما كان لذكره فائدة في كتاب الله تبارك و تعالى، إذ أنّه من الطبيعي أنّ يرث الولد والده ، والوراثة المالية ليست صفة مدح أصلاً لا لداود ولا لسليمان عليهما السلام فإنّ اليهودي أو النصراني يرث ابنه ماله فأي اختصاص لسليمان عليه السلام في وراثة مال أبيه!! ، والآية سيقت في بيان المدح لسليمان عليه السلام وما خصه الله به من الفضل ، وإرث المال هو من الأمور العادية المشتركة بين الناس كالأكل والشرب ودفن الميت ، ومثل هذا لا يُقص عن الأنبياء ، إذ لا فائدة فيه ، وإنما يُقص ما فيه عبرة وفائدة تُستفاد وإلا فقول القائل ( مات فلان وورث فلان ابنه ماله ) مثل قوله عن الميت ( ودفنوه ) ومثل قوله ( أكلوا وشربوا وناموا ) ونحو ذلك مما لا يحسن أن يُجعل من قصص القرآن.[/frame]
                        اخبرناك بأن اللفظ هنا مطلق لامقيد.
                        فان كان مقيدا فأين القرينه؟



                        [frame="1 80"]فقد بوّب الكليني باباً مستقلاً في الكافي بعنوان ( إنّ النساء لا يرثن من العقار شيئاً ) روى فيه عن أبي جعفر قوله: ( النساء لا يرثن من الأرض ولا من العقار شيئاً ) و روى الطوسي في التهذيب والمجلسي في بحار الأنوار عن ميسر قوله (سألت أبا عبد الله عليه السلام عن النساء ما لهن من الميراث ، فقال: لهن قيمة الطوب والبناء والخشب والقصب فأما الأرض والعقار فلا ميراث لهن فيهما) و عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: (النساء لا يرثن من الأرض و لا من العقار شيئاً) و عن عبد الملك بن أعين عن أحدهما عليهما السلام قال: (ليس للنساء من الدور والعقار شيئاً)[/frame]
                        قد ذكر لك الاخوه ان المقصود بالمرأة الزوجه لا البنت.


                        [frame="1 80"]فسمّى النبي صلى الله ليه وآله وسلم تفضيل الرجل بعض أولاده على بعض بشيء من العطاء جوراً ، فكيف يُظن برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كنبي معصوم لا يشهد على جور أن يفعل الجور ( عياذاً بالله )؟!! هل يُظن به وهو أمين من في السماء أو يجور في أمانة أرضية دنيوية بأن يهب السيدة فاطمة فدك دون غيرها من بناته؟!! فكلنا يعرف أنّ خيبر كانت في السنة السابعة من الهجرة بينما توفيت زينب بنت رسول الله في الثامنة من الهجرة ، وتوفيت أم كلثوم في التاسعة من الهجرة ، فكيف يُتصور أن يُعطي رسول الله فاطمة رضوان الله عليها ويدع أم كلثوم وزينباً؟!! و الثبات من الروايات أنّ فاطمة رضوان الله عليها لمّا طالبت أبو بكر بفدك كان طلبها ذاك على اعتبار وراثتها لفدك لا على أنها هبة من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.[/frame]
                        لم يثبت لدى الشيعه ان رقيه وام كلثوم بنات رسول الله صلى الله عليه وآله.
                        اثبت العرش ثم النقش.



                        [frame="1 80"]ولذا فإنّ فدك لم تكن لا إرثاً ولا هبة ، وهذا ما كان يراه الإمام علي نفسه إذ أنه لمّا استُخلف على المسلمين لم يعط فدك لأولاده بعد وفاة أمهم فاطمة بحيث يكون له الربع لوجود الفرع الوارث ، وللحسن والحسين وزينب وأم كلثوم الباقي { للذكر مثل حظ الأنثيين } وهذا معلوم في التاريخ ، فلماذا يُشنع على أبي بكر في شيء فعله علي بن أبي طالب نفسه ؟!! بل يروي السيد مرتضى ( الملقب بعلم الهدى ) في كتابه الشافي في الإمامة عن الإمام علي ما نصه ( إنّ الأمر لمّا وصل إلى علي بن أبي طالب عليه السلام كُلّم في رد فدك ، فقال: إني لأستحيي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر )[/frame]
                        هل لك ان تذكر النص كاملا.
                        رجاءا لا نريد بترا للنصوص.




                        [frame="1 80"]روى الكليني في الكافي عن أبي الحسن قوله ( … وردّ على المهدي ، ورآه يردّ المظالم ، فقال: يا أمير المؤمنين! ما بال مظلمتنا لا تُرد؟ فقال له: وما ذاك يا أبا الحسن؟ قال: إنّ الله تبارك وتعالى لمّا فتح على نبيه صلى الله عليه وآله فدك … ، فقال له المهدي: يا أبا الحسن! حدّها لي ، فقال: حد منها جبل أحد ، وحد منها عريش مصر ، وحد منها سيف البحر ، وحد منها دومة الجندل ). فأين أرض في خيبر من مساحة كهذه ؟!! ألهذا الحد يُستخف بعقول الناس؟!![/frame]

                        اذكر الروايه كامله بسندها.




                        حتى هذه اللحظه لم تستطع اثبات ماتقوله لا بالعقل ولا بالنقل.


                        ونسألك:
                        اختلف الزهراء عليها السلام مع ابي بكر في قضية فدك, وكل منهما احتج على الآخر.
                        ما الامر الفاصل في هذه القضيه؟
                        فهل نصدق دعوى الزهراء عليها السلام ام دعوى ابا بكر؟؟
                        وذكرت الروايه ان ابا بكر قد اغضب الزهراء عليها السلام.
                        فهل اغضاب ابو بكر للزهراء ايذاء لها ام لا؟

                        تعليق


                        • #27
                          إن كنت ترمي إلى حديث فاطمة بضعة مني فمن آذاها فقد آذاني إلى آخر الحديث قلها صراحة حتى أرد عليها
                          أما بالمسبة لعصمة الزهراء فنحن لا نؤمن بعصمة أحد... و قد قام الأخ الفضل هادم الخرافة بإثبات أنه ما من شيء يسمى عصمة و تحداكم بعد إثباته على أن تأتوا بدليل واحد عليها لثلاث ليال فما كان من المشرف إلا أن اغلق الموضوع و جمده... دون حجة... فأين العصمة يا ترى؟؟؟؟

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة الدليل العقلي
                            سامحك الله... أي قص؟؟؟ لقد سألتكم و أعطيتكم الدليل... على إصابة أبي بكر ... بل و اعطيتكم دليلا على إستهزائكم بعقول الناس... فهل جاوبتني على إشكالاتي لأفند لك إشكالاتك... فهذه هي آداب الحوار... صح؟؟؟

                            أجبنا فنجيبك ان شاء الله...و سأعيد عليك مشاركتي حتى تراها جيدا:

                            ================================================== ============
                            إقتباس:
                            المشاركة الأصلية بواسطة الدليل العقلي

                            و رغم أنّّ خلاف الخليفة أبو بكر مع السيدة فاطمة رضوان الله عليهما كان خلافاً سائغاً بين طرفين يملك كل منهما أدلة على رأيه إلا أنّ حساسية البعض من شخصية أبو بكر تجعله ينظر إلى الأمور بغير منظارها فتنقلب الحبة إلى قبة. و لو أننا استبدلنا شخصيات القصة ( أبو بكر و فاطمة ) بفقيهين من الشيعة مثلاً أو مرجعين من مراجعهم لكان لكل طرف منهما مكانته
                            ================================================== =============


                            مقارنه باطله...فلم يثبت بحديث صحيح أن رضى الله من رضى أحد من مراجعنا و أن

                            سخط الله من سخط أحد مراجعنا...و لم يثبت بالحديث الشريف أن من آذى أحد مراجعنا فقد آذى

                            رسول الله صلى الله عليه و آله...ولكن قد ثبت بالحديث الشريف كل ذلك للزهراء البتول عليها السلام..

                            لذلك المقارنه هنا بين غضب الزهراء (ع) و غضب أحد المراجع مقارنه غير سليمه..

                            ================================================== =============
                            إقتباس:
                            المشاركة الأصلية بواسطة الدليل العقلي


                            لقد صح حديث ( إنّا معاشر الأنبياء لا نورّث ) عند الفريقين السنة والشيعة
                            ================================================== ==============


                            بالأول أنت زعمت أن الحديث المذكور أعلاه صحيح عند الشيعه...والحال أن في هذا تدليس

                            واضح...فالحديث المذكور أعلاه من الأحاديث المفرده التي لم يرويها الا الخليفه الأول...

                            و لم يصححه أحد من علماءنا الأجلاء...و أما الأحاديث التي جئت بهاو التي صححها العلماء فهي:

                            ================================================== =============
                            إقتباس:
                            المشاركة الأصلية بواسطة الدليل العقلي

                            روى الكليني في الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام قوله: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( … وإنّ العلماء ورثة الأنبياء ، إنّ الأنبياء لم ويرّثوا ديناراً ولا درهماً ولكن ورّثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر )
                            ================================================== =============

                            إقتباس:
                            المشاركة الأصلية بواسطة الدليل العقلي

                            ( روى علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد بن عيسى عن القداح ( عبد الله بن ميمون ) عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ( قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (من سلك طريقاً يطلب فيه علماً ، سلك الله به طريقاً إلى الجنة … وإنّ العلماء ورثة الأنبياء ، إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً ، ولكن ورّثوا العلم ، فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر)
                            ================================================== ============

                            إقتباس:
                            المشاركة الأصلية بواسطة الدليل العقلي

                            عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن خالد عن أبي البختري عن أبي عبد اله عليه السلام قال: ( إنّ العلماء ورثة الأنبياء ، وذاك أنّ الأنبياء لم يورّثوا درهماً ولا ديناراً ، وإنما ورّثوا أحاديث من أحاديثهم … ))
                            ================================================== =============


                            فهناك اختلاف شاسع بين حديث أبوبكر: "إنّا معاشر الأنبياء لا نورّث "

                            والذي ترفضه الشيعه جملة و تفصيلا...و بين الأحاديث التي نقلتها لتثبت تصحيح علماءنا لها!!!

                            فحديث أبوبكر فيه نفي امكان الحدوث: "لا نورث"...

                            أما باقي الأحاديث فيها نفي الحدوث فقط: "لم يورثوا" !!

                            و الفرق بين (عدم الجواز) و بين (عدم الحدوث) لكبير جدا لكل من يتدبر...




                            آسف على التدخل...شكرا

                            ================================================== ============

                            و أما مشاركة الأخ الجابي فقد أجابك على نقطة وراثة البنت و عدم وراثة الزوجه من رقبة الأرض و العقار
                            التعديل الأخير تم بواسطة Malik13; الساعة 07-09-2005, 12:37 AM.

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة الدليل العقلي
                              و قد قام الأخ الفضل هادم الخرافة بإثبات أنه ما من شيء يسمى عصمة و تحداكم بعد إثباته على أن تأتوا بدليل واحد عليها لثلاث ليال فما كان من المشرف إلا أن اغلق الموضوع و جمده... دون حجة... فأين العصمة يا ترى؟؟؟؟
                              هادم الخرافه لم يثبت شيئا....بل راوغ و راوغ و قد أجابه الأخ الجمري على جميع شبهاته...

                              أما قولك أنه تم تجميده بدون حجه فهذا كذب و أرجو منك أن تتثبت قبل أن تتكلم...فقد تم طرد هادم الخرافه

                              بسبب سوء أدبه مع الامام صاحب الزمان الحجه بن الحسن (ع) عجل الله فرجه...كما ترى هنا:

                              اضغط للمشاهده

                              تعليق


                              • #30
                                لم يثبت شيئا؟..؟؟؟

                                و الله لقد هدم خرافتكم بل و أعطاكم ثلاث ليال متحديا بعد أن أبطل جميع دعواكم على أن تأتوا بدليل فما كان منكم إلا أن جمدتموه... و ما قال غير الحق... إنكم تزعمون أنه لا ينبغي أن يكون الكون بلا وصي و لقد إنقطع الأئمة منذ عام 206... فكيف يعقل هذا كفاكم بغضا للحق و مكابرة فوالله لقد هدمت حجحتكم بالعصمة و إن شاء الله سيتم هدم الباقي

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:07 AM
                                ردود 0
                                21 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:04 AM
                                ردود 0
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X