نامت في حظن السلامة
نومت العصفور او الحمامة
رات في المنام
بانها تهيم في الظلام
ورات بان طفلة تدعاب الاقدام
تحاول الايقاع بها في دامس الايام
ثم راة ثعالب تجلس في الطريق
وكلاب تسير بلا رفيق
وقدد تعوي من فقد الصديق
سارت
وسارت
لترى الشيخ ذو الحية البيضاء
في حلة بهية تنم عن نقاء
وجبهة يشع منها النور والبهاء
القت عليها تية الاسلام
اركبها في العربة لتأمن السقام
في العربة رات بان الشيخ يحمل معه الاسرة
والسلام
ابتسمت سعيدة وابتسم الشيخ لها
كانها قد وجد من بحث عنها في ماضي السنين
رأت بان العربة تطير فوق العاصمة
عاصمة الحياة
والممات والخلود ولبقاء والفناء
تعرفت لاسة الشيخ وصارت معهم كالاسم من المسمى
حكت الى الشيخ قصة الطفلة التي تمسكها من القدم
اخبرها بانها النفس وما تامره لليسر في اللحم
في حمم المعاصي
في طرق المأست
ازقة الندم
اخبرها بانها تريد من صلاتها ان تنتهي وتترك الركوع والسجود
والدعاء والسنن
تنفست ثم غفت في الغربة
نامت ونامت في سرور لم ترا الم
فاسيقضت على شعور بكفوف تمسح الرائس وتهمس الاذن بعذب الكلمات
رأت كريمة الشيخ تضع راسها في حجرها وتلثم الدمع من وجتنها
امتزج الحلم مع الحقيقة
وصارت لها بنت واخت وصديقة
دارت بها ايام حب وصرحاة واصبحت لها نعم الام الرفيقة
وكانت لها اخت كالبلسم في حبها رقيقة
وبعد
وبعد
وبعد
وبعد
وبعد ان اصبحت اقرب لها من الشقيقة
افترقوا
فهل تعود البنت للصديقة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يبقى الجواب
يبحث عن مخرج او رخصة من تلك او تلك
او تتسمر حقيقة
او تستمر حقيقة الفراق
والقطيعة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ارجوا من الله ان يجمع الاميرة بالصديقة
وان تعود اسراب النحل للحديقة
لترشف الرحيق من الزهور
لينتجوا العلاج منالعسل
لينفض الشيخ عن كاهاه الكسل
ويصلح الامر ويعتذر
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل سيجدي الاعتذار
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا شك ان من انجب الاميرة
قد انجب الطيب ونقاء السريرة
فليقبل العذر من الشيخ
ويطفي النار في ظميره
نومت العصفور او الحمامة
رات في المنام
بانها تهيم في الظلام
ورات بان طفلة تدعاب الاقدام
تحاول الايقاع بها في دامس الايام
ثم راة ثعالب تجلس في الطريق
وكلاب تسير بلا رفيق
وقدد تعوي من فقد الصديق
سارت
وسارت
لترى الشيخ ذو الحية البيضاء
في حلة بهية تنم عن نقاء
وجبهة يشع منها النور والبهاء
القت عليها تية الاسلام
اركبها في العربة لتأمن السقام
في العربة رات بان الشيخ يحمل معه الاسرة
والسلام
ابتسمت سعيدة وابتسم الشيخ لها
كانها قد وجد من بحث عنها في ماضي السنين
رأت بان العربة تطير فوق العاصمة
عاصمة الحياة
والممات والخلود ولبقاء والفناء
تعرفت لاسة الشيخ وصارت معهم كالاسم من المسمى
حكت الى الشيخ قصة الطفلة التي تمسكها من القدم
اخبرها بانها النفس وما تامره لليسر في اللحم
في حمم المعاصي
في طرق المأست
ازقة الندم
اخبرها بانها تريد من صلاتها ان تنتهي وتترك الركوع والسجود
والدعاء والسنن
تنفست ثم غفت في الغربة
نامت ونامت في سرور لم ترا الم
فاسيقضت على شعور بكفوف تمسح الرائس وتهمس الاذن بعذب الكلمات
رأت كريمة الشيخ تضع راسها في حجرها وتلثم الدمع من وجتنها
امتزج الحلم مع الحقيقة
وصارت لها بنت واخت وصديقة
دارت بها ايام حب وصرحاة واصبحت لها نعم الام الرفيقة
وكانت لها اخت كالبلسم في حبها رقيقة
وبعد
وبعد
وبعد
وبعد
وبعد ان اصبحت اقرب لها من الشقيقة
افترقوا
فهل تعود البنت للصديقة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يبقى الجواب
يبحث عن مخرج او رخصة من تلك او تلك
او تتسمر حقيقة
او تستمر حقيقة الفراق
والقطيعة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ارجوا من الله ان يجمع الاميرة بالصديقة
وان تعود اسراب النحل للحديقة
لترشف الرحيق من الزهور
لينتجوا العلاج منالعسل
لينفض الشيخ عن كاهاه الكسل
ويصلح الامر ويعتذر
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل سيجدي الاعتذار
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا شك ان من انجب الاميرة
قد انجب الطيب ونقاء السريرة
فليقبل العذر من الشيخ
ويطفي النار في ظميره
[frame="7 80"]

تعليق