[align=justify]بسم الله الرحمن الرحيم[SIZE=20px]
والصلاة والسلام على سيدنا محمدالامين وآله الطاهرين[/align]
للمراسله moshk77@hotmail.com
ملاحظه... هناك من كرامات آل البيت التي حدثت لنا ولم اسردها كي لا اطيل عليكم ,, وشكرا[/size]
والصلاة والسلام على سيدنا محمدالامين وآله الطاهرين[/align]
لا اعرف يا اخواني كيف ابدا في موضوعي اللذي لابد ان اكتبه لكم كمشاركه في منتداكم الطيب فكم ترددت في كتابته ولكني وبعد ان صليت قررت ان اكتبه . وارجوا من جميع العذر وخاصة من اخواني السنه , وهذه قصه حدثت لي واقتنعت بها.
اخواني ابلغ من العمر الآن 27عاما ولكن منذ كنت صغيراكنت اسمع في بيتنا دائما عن الامامين الحسن والحسين علهم السلام وكانا ابواي يذكرانهما دائما رغم انهما على مذهب السنة الاحناف ولم يكونا يذكرانهما الا يقصة شهادتهما وكانت والدتي تبكي عندما تسمع قصة المقتل من المذياع وكنت دائما احاول اعرف المزيد عنهما ولكن للاسف لايعرف والداي اكثر مما يسمعوه من الذياع . ومرت الايام والسنين وفي يوم من ايام الدراسه قرات قصة الامام الحسين وكيف استشهد وتاثرت بها وسالت نفسي هل قتل اولاد الرسول بهذه الطريقه وكيف لم نعلم ولم نعرف ان للرسول احفاد غير ان والداي كانوا يقولون لي انهم ابناء الرسول ويكتفوا بذلك والعذر لهم انهم لا يعرفون الكثير ... وللصدفة انه في العم التالي جلس الى جانبي زميل وهو من شيعة آل البيت فكنا نتحدث دون ان يتعدى الواحد فينا على فكر الاخر ... فقلت له ماكان يروده بعض المعادين للاسلام كلام يشمئز له القلب مما كانوا يفعلون الشيعه فكان له الفضل صديقي انه قال لي :هذه ادعاءآت واذا اردت ان تتبين الحقيقه تعال معي بعد شهر والذي كان سيصادف شهر محرم الحرام..فاستعجلت الايام لارى الشيعة على حقيقتهم .... وفي الشهر التالي اخبرت والدي ان لي صديق في المدرسه يدعوني لحضور الماتم :فقال لي اذهب يا بني .فذهبت وذهلني الموقف مما رايت من بكاء على ابناء الرسول الكريم فلم ارى مما ادعاه العدوان عليهم من امور لم اذكرها ولن اذكرها. ومرت الايام والسنين وبعد سنة التخرج من المدرسه انشغلت بالانتساب الى احدى الكليات في بلادي ... وبتوفيق من الله قبلت .
وبدات مرحله جديده حيث اني بدات اقرا الكتب الكثيره عن آل المصطفى عليهم السلام وتعلقت وزاد حبي كثيرا للامامين الحسين عليه السلام والعباس وما حدث له في يوم كربلاء, وفي تلك السنه لم يتسنى لي الذهاب في محرم الى الماتم الحسيني ولكن بعد سنتين ذهبت وجلست معهم وبكيت على ما كان يقراه الشيخ وودت لو اني كنت في كربلاء مع الشهيد المظلوم لاقول له له فدك روحي يا ابا عبدالله وكم بكيت على ماحدث لابنه الرضيع والسهم اللذي اخترق نحره الطاهر ..... بدا يزيد يوم بعد يوم حب آل البيت في نفسي وبعد عام اي في محرم التالي صار ما كان لي من الخوف والسرور ... ففي تلك السنه عدت الى نفس المأتم وبعد قراءة الشيخ للمحاضره وبدء العزاء بداءت يدي وكان شي يحركها ويلطمها على صدري فبدات حياة جديده بعد العزاء حيث احسست بالم على صدري وذهبت الى الفراش ونمت ورايت رؤيا وهي انني كنت اعزي وابكي واذ بالامام الحسين يأتي امامي ويبتسم لي فقمت فزعا من المنام ولم اعرف ما اصنع غير انني اخبرت والدي بذلك فقال لي ان الامام يحبك ... ففرحت بعد خوفي وبدا حبه يفوق الوصف ... واستمريت كل سنه اذهب الى المأتم كل عام حتى ان لي من البعض من ضحك على وقال لي اذهب الى خرافات الشيعه فلم اعطهم اهميه وكلما كانوا يتحدثون بذلك انفر منهم ولا اجالسهم فمال لحب آل البت الذي اعتراني من تغيير ...
هذه بدايت حياتي مع آل البيت علمت اخوتي ماتعلمته من المشايخ السنه الوشيعه المحبين لال البيت الطاهر حتى جاءة ساعة الحقيقه الذي اقنعني لابد من اتباع آل البت مهما كان الامر .... حيث ان اخت لي مرضت ولم نجد لها علاجا في االمستشفيات حتى اننا ارسلناها للعلاج الى الهند بدون فائده ولكن كان لنا معرفه مع احد اخواننا الشيعه الذي قال اذهبوا بها الى الى الماتم وانذروا لها .... وفي ذلك اليوم والناس يعزون الامام العباس واذا بجدار الماتم يترطب بماء اقول هذا والله شاهد حيث تعجبنا من الموقف واخذ الشيخ ببعض الماء ومسح به على اختي ودعا لها واذ بالناس يدعون ايضا وبعد الصلاة على الرسول الكريم وآل بيته وبعد يومين وبالتحيد على ما اذكر انه في يو العاشر من محرم بدات اعراض الشفاء تظهر عليها وها انا اليوم اكتب لكم هذه القصه بعد 4 سنوات .....
اخواني زاد حبنا لآل البت الطاهرين فزرت انا شخصيا مقام السيده زينب (ع) وزار اخوتي حضرة الامام الرضا (ع) والحمد لله يوم بعد يوم يزداد حبنا لال البيت ويوم بعد يوم نعرف الحقائق التي لا احب ان اثيرها ......
هذه قصة كتبتها لكي تقراؤوها والله شاهد على ما اقول ... وارجوا العذر في بعض الاملاء وان تعديت على حق احد فمنكم العذر والسماح ...
وصل الله على الرسول الكريم وعلى لآل بيته الكرام الطاهريناخواني ابلغ من العمر الآن 27عاما ولكن منذ كنت صغيراكنت اسمع في بيتنا دائما عن الامامين الحسن والحسين علهم السلام وكانا ابواي يذكرانهما دائما رغم انهما على مذهب السنة الاحناف ولم يكونا يذكرانهما الا يقصة شهادتهما وكانت والدتي تبكي عندما تسمع قصة المقتل من المذياع وكنت دائما احاول اعرف المزيد عنهما ولكن للاسف لايعرف والداي اكثر مما يسمعوه من الذياع . ومرت الايام والسنين وفي يوم من ايام الدراسه قرات قصة الامام الحسين وكيف استشهد وتاثرت بها وسالت نفسي هل قتل اولاد الرسول بهذه الطريقه وكيف لم نعلم ولم نعرف ان للرسول احفاد غير ان والداي كانوا يقولون لي انهم ابناء الرسول ويكتفوا بذلك والعذر لهم انهم لا يعرفون الكثير ... وللصدفة انه في العم التالي جلس الى جانبي زميل وهو من شيعة آل البيت فكنا نتحدث دون ان يتعدى الواحد فينا على فكر الاخر ... فقلت له ماكان يروده بعض المعادين للاسلام كلام يشمئز له القلب مما كانوا يفعلون الشيعه فكان له الفضل صديقي انه قال لي :هذه ادعاءآت واذا اردت ان تتبين الحقيقه تعال معي بعد شهر والذي كان سيصادف شهر محرم الحرام..فاستعجلت الايام لارى الشيعة على حقيقتهم .... وفي الشهر التالي اخبرت والدي ان لي صديق في المدرسه يدعوني لحضور الماتم :فقال لي اذهب يا بني .فذهبت وذهلني الموقف مما رايت من بكاء على ابناء الرسول الكريم فلم ارى مما ادعاه العدوان عليهم من امور لم اذكرها ولن اذكرها. ومرت الايام والسنين وبعد سنة التخرج من المدرسه انشغلت بالانتساب الى احدى الكليات في بلادي ... وبتوفيق من الله قبلت .
وبدات مرحله جديده حيث اني بدات اقرا الكتب الكثيره عن آل المصطفى عليهم السلام وتعلقت وزاد حبي كثيرا للامامين الحسين عليه السلام والعباس وما حدث له في يوم كربلاء, وفي تلك السنه لم يتسنى لي الذهاب في محرم الى الماتم الحسيني ولكن بعد سنتين ذهبت وجلست معهم وبكيت على ما كان يقراه الشيخ وودت لو اني كنت في كربلاء مع الشهيد المظلوم لاقول له له فدك روحي يا ابا عبدالله وكم بكيت على ماحدث لابنه الرضيع والسهم اللذي اخترق نحره الطاهر ..... بدا يزيد يوم بعد يوم حب آل البيت في نفسي وبعد عام اي في محرم التالي صار ما كان لي من الخوف والسرور ... ففي تلك السنه عدت الى نفس المأتم وبعد قراءة الشيخ للمحاضره وبدء العزاء بداءت يدي وكان شي يحركها ويلطمها على صدري فبدات حياة جديده بعد العزاء حيث احسست بالم على صدري وذهبت الى الفراش ونمت ورايت رؤيا وهي انني كنت اعزي وابكي واذ بالامام الحسين يأتي امامي ويبتسم لي فقمت فزعا من المنام ولم اعرف ما اصنع غير انني اخبرت والدي بذلك فقال لي ان الامام يحبك ... ففرحت بعد خوفي وبدا حبه يفوق الوصف ... واستمريت كل سنه اذهب الى المأتم كل عام حتى ان لي من البعض من ضحك على وقال لي اذهب الى خرافات الشيعه فلم اعطهم اهميه وكلما كانوا يتحدثون بذلك انفر منهم ولا اجالسهم فمال لحب آل البت الذي اعتراني من تغيير ...
هذه بدايت حياتي مع آل البيت علمت اخوتي ماتعلمته من المشايخ السنه الوشيعه المحبين لال البيت الطاهر حتى جاءة ساعة الحقيقه الذي اقنعني لابد من اتباع آل البت مهما كان الامر .... حيث ان اخت لي مرضت ولم نجد لها علاجا في االمستشفيات حتى اننا ارسلناها للعلاج الى الهند بدون فائده ولكن كان لنا معرفه مع احد اخواننا الشيعه الذي قال اذهبوا بها الى الى الماتم وانذروا لها .... وفي ذلك اليوم والناس يعزون الامام العباس واذا بجدار الماتم يترطب بماء اقول هذا والله شاهد حيث تعجبنا من الموقف واخذ الشيخ ببعض الماء ومسح به على اختي ودعا لها واذ بالناس يدعون ايضا وبعد الصلاة على الرسول الكريم وآل بيته وبعد يومين وبالتحيد على ما اذكر انه في يو العاشر من محرم بدات اعراض الشفاء تظهر عليها وها انا اليوم اكتب لكم هذه القصه بعد 4 سنوات .....
اخواني زاد حبنا لآل البت الطاهرين فزرت انا شخصيا مقام السيده زينب (ع) وزار اخوتي حضرة الامام الرضا (ع) والحمد لله يوم بعد يوم يزداد حبنا لال البيت ويوم بعد يوم نعرف الحقائق التي لا احب ان اثيرها ......
هذه قصة كتبتها لكي تقراؤوها والله شاهد على ما اقول ... وارجوا العذر في بعض الاملاء وان تعديت على حق احد فمنكم العذر والسماح ...
للمراسله moshk77@hotmail.com
ملاحظه... هناك من كرامات آل البيت التي حدثت لنا ولم اسردها كي لا اطيل عليكم ,, وشكرا[/size]
تعليق