السلام والرحمة
هل كان ابن عمر من جبال الحفظ يتحرى السنة النبوية يحفظ ولا يخطىء من حفظه ولا ينسى هل كان لا يستنكر حديث غيره من الصحابة لأنهم كلهم عدول هل كان يمنع ما أحله نبي الصحيحين وربه؟
ولأن السلفي لا يقبل إلا بالروايات الصحيحة التي تقوض مذهبه قررت أن أسردها عل السلفي يعتبر وعل ضمير السني يقوم من سباته العميق
هاك ست روايات صحيحة السند خمسة في الصحيحين وواحدة في مسند أحمد
في الصحيحين
-----------
و حدثنا خلف بن هشام وأبو الربيع الزهراني جميعا عن حماد قال خلف حدثنا حماد بن زيد عن هشام بن عروة عن أبيه قال ذكر عند عائشة قول ابن عمر الميت يعذب ببكاء أهله عليه فقالت ((((رحم الله أبا عبد الرحمن سمع شيئا فلم يحفظه)))) إنما مرت على رسول الله صلى اللهم عليه وسلم جنازة يهودي وهم يبكون عليه فقال أنتم تبكون وإنه ليعذب
حدثنا سعيد بن منصور وأبو كامل جميعا عن أبي عوانة قال سعيد حدثنا أبو عوانة عن إبراهيم بن محمد ابن المنتشر عن أبيه قال سألت عبد الله بن عمر رضي اللهم عنهمما عن الرجل يتطيب ثم يصبح محرما فقال ما أحب أن أصبح محرما أنضخ طيبا ((((لأن أطلي بقطران أحب إلي من أن أفعل ذلك)))) فدخلت على عائشة رضي اللهم عنها فأخبرتها أن ابن عمر قال ما أحب أن أصبح محرما أنضخ طيبا لأن أطلي بقطران أحب إلي من أن أفعل ذلك فقالت عائشة ((((أنا طيبت رسول الله)))) صلى اللهم عليه وسلم عند إحرامه ثم طاف في نسائه ثم أصبح محرما
و حدثنا إسحق بن إبراهيم أخبرنا جرير عن منصور عن مجاهد قال دخلت أنا وعروة بن الزبير المسجد فإذا عبد الله بن عمر جالس إلى حجرة عائشة والناس يصلون الضحى في المسجد فسألناه عن صلاتهم فقال بدعة فقال له عروة يا أبا عبد الرحمن كم اعتمر رسول الله صلى اللهم عليه وسلم فقال ((((أربع عمر إحداهن في رجب)))) فكرهنا أن نكذبه ونرد عليه وسمعنا استنان عائشة في الحجرة فقال عروة ألا تسمعين يا أم المؤمنين إلى ما يقول أبو عبد الرحمن فقالت وما يقول قال يقول اعتمر النبي صلى اللهم عليه وسلم أربع عمر إحداهن في رجب فقالت ((((يرحم الله أبا عبد الرحمن ما اعتمر رسول الله صلى اللهم عليه وسلم إلا وهو معه وما اعتمر في رجب قط))))
حدثنا شيبان بن فروخ حدثنا جرير يعني ابن حازم حدثنا نافع قال قيل لابن عمر إن أبا هريرة يقولا سمعت رسول الله صلى اللهم عليه وسلم يقول من تبع جنازة فله قيراط من الأجر فقال ابن عمر ((((أكثر علينا أبو هريرة)))) فبعث إلى عائشة فسألها فصدقت أبا هريرة فقال ابن عمر ((((لقد فرطنا في قراريط كثيرة))))
حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ابن أبي عدي عن محمد بن إسحق قال ذكرت لابن شهاب فقال حدثني سالم بن عبد الله أن عبد الله يعني ابن عمر ((((كان يصنع ذلك يعني يقطع الخفين للمرأة المحرمة)))) ثم حدثته صفية بنت أبي عبيد أن عائشة حدثتها ((((أن رسول الله صلى اللهم عليه وسلم قد كان رخص للنساء في الخفين)))) فترك ذلك
في مسند أحمد
--------
حدثنا يحيى بن سعيد عن محمد بن عمرو أخبرني يحيى بن عبد الرحمن عن ابن عمر عن النبي صلى اللهم عليه وسلم قال ((((الشهر تسع وعشرون فذكروا ذلك لعائشة)))) فقالت يرحم الله أبا عبد الرحمن وهل هجر رسول الله صلى اللهم عليه وسلم نساءه شهرا فنزل لتسع وعشرين فقيل له فقال ((((إن الشهر قد يكون تسعا وعشرين))))
وإلى اللقاء في بحث آخر حول حفظ صحابي آخر...
هل كان ابن عمر من جبال الحفظ يتحرى السنة النبوية يحفظ ولا يخطىء من حفظه ولا ينسى هل كان لا يستنكر حديث غيره من الصحابة لأنهم كلهم عدول هل كان يمنع ما أحله نبي الصحيحين وربه؟
ولأن السلفي لا يقبل إلا بالروايات الصحيحة التي تقوض مذهبه قررت أن أسردها عل السلفي يعتبر وعل ضمير السني يقوم من سباته العميق
هاك ست روايات صحيحة السند خمسة في الصحيحين وواحدة في مسند أحمد
في الصحيحين
-----------
و حدثنا خلف بن هشام وأبو الربيع الزهراني جميعا عن حماد قال خلف حدثنا حماد بن زيد عن هشام بن عروة عن أبيه قال ذكر عند عائشة قول ابن عمر الميت يعذب ببكاء أهله عليه فقالت ((((رحم الله أبا عبد الرحمن سمع شيئا فلم يحفظه)))) إنما مرت على رسول الله صلى اللهم عليه وسلم جنازة يهودي وهم يبكون عليه فقال أنتم تبكون وإنه ليعذب
حدثنا سعيد بن منصور وأبو كامل جميعا عن أبي عوانة قال سعيد حدثنا أبو عوانة عن إبراهيم بن محمد ابن المنتشر عن أبيه قال سألت عبد الله بن عمر رضي اللهم عنهمما عن الرجل يتطيب ثم يصبح محرما فقال ما أحب أن أصبح محرما أنضخ طيبا ((((لأن أطلي بقطران أحب إلي من أن أفعل ذلك)))) فدخلت على عائشة رضي اللهم عنها فأخبرتها أن ابن عمر قال ما أحب أن أصبح محرما أنضخ طيبا لأن أطلي بقطران أحب إلي من أن أفعل ذلك فقالت عائشة ((((أنا طيبت رسول الله)))) صلى اللهم عليه وسلم عند إحرامه ثم طاف في نسائه ثم أصبح محرما
و حدثنا إسحق بن إبراهيم أخبرنا جرير عن منصور عن مجاهد قال دخلت أنا وعروة بن الزبير المسجد فإذا عبد الله بن عمر جالس إلى حجرة عائشة والناس يصلون الضحى في المسجد فسألناه عن صلاتهم فقال بدعة فقال له عروة يا أبا عبد الرحمن كم اعتمر رسول الله صلى اللهم عليه وسلم فقال ((((أربع عمر إحداهن في رجب)))) فكرهنا أن نكذبه ونرد عليه وسمعنا استنان عائشة في الحجرة فقال عروة ألا تسمعين يا أم المؤمنين إلى ما يقول أبو عبد الرحمن فقالت وما يقول قال يقول اعتمر النبي صلى اللهم عليه وسلم أربع عمر إحداهن في رجب فقالت ((((يرحم الله أبا عبد الرحمن ما اعتمر رسول الله صلى اللهم عليه وسلم إلا وهو معه وما اعتمر في رجب قط))))
حدثنا شيبان بن فروخ حدثنا جرير يعني ابن حازم حدثنا نافع قال قيل لابن عمر إن أبا هريرة يقولا سمعت رسول الله صلى اللهم عليه وسلم يقول من تبع جنازة فله قيراط من الأجر فقال ابن عمر ((((أكثر علينا أبو هريرة)))) فبعث إلى عائشة فسألها فصدقت أبا هريرة فقال ابن عمر ((((لقد فرطنا في قراريط كثيرة))))
حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ابن أبي عدي عن محمد بن إسحق قال ذكرت لابن شهاب فقال حدثني سالم بن عبد الله أن عبد الله يعني ابن عمر ((((كان يصنع ذلك يعني يقطع الخفين للمرأة المحرمة)))) ثم حدثته صفية بنت أبي عبيد أن عائشة حدثتها ((((أن رسول الله صلى اللهم عليه وسلم قد كان رخص للنساء في الخفين)))) فترك ذلك
في مسند أحمد
--------
حدثنا يحيى بن سعيد عن محمد بن عمرو أخبرني يحيى بن عبد الرحمن عن ابن عمر عن النبي صلى اللهم عليه وسلم قال ((((الشهر تسع وعشرون فذكروا ذلك لعائشة)))) فقالت يرحم الله أبا عبد الرحمن وهل هجر رسول الله صلى اللهم عليه وسلم نساءه شهرا فنزل لتسع وعشرين فقيل له فقال ((((إن الشهر قد يكون تسعا وعشرين))))
وإلى اللقاء في بحث آخر حول حفظ صحابي آخر...
تعليق