ابن تيميه الذي اضله هواه
هذا الناصبي الذي فضحه الله على رؤوس الاشهاد ومن كتبه التي من ينظر فيها يجد ان من يعمي الله بصيرته يصل الى حد التناقض في ما يكتب.
الا وانه قد ناصب العداء لاهل البيت وهم العتره التي اوصى بها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)وقرنها مع القرآن وانهما لن يفترقا حتى يردا عليه .
الحديث
حدثنا أبو النضر حدثنا محمد يعني ابن طلحة عن الأعمش عن عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إني أوشك أن أدعى فأجيب وإني تارك فيكم الثقلين كتاب الله عز وجل وعترتي كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض وعترتي أهل بيتي وإن اللطيف الخبير أخبرني أنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض فانظروني بم تخلفوني فيهما) مسند احمد
وهنا نأتي الى ما قاله هذا المنافق الذي ينطبق عليه الحديث الشريف التالي
(حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا إسماعيل بن جعفر عن أبي سهيل نافع بن مالك بن أبي عامر عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا اؤتمن خان وإذا وعد أخلف)
فما الذي تتامله من هذا المنافق
يقول في منهاج سنته ج8 ص 92
فإنه لا يعرف أن عليا كشف كربة عن وجه النبي صلى الله عليه وسلم قط بل ولا يعرف ذلك عن أبي بكر وعمر وهما كانا أكثر جهادا منه .
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=3928
فكان هذا الكذاب قد تناسى الحديث: قتيبة بن سعيد حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن عبد القاري عن أبي حازم قال أخبرني سهل رضي الله عنه يعني ابن سعد قال
قال النبي صلى الله عليه وسلم يوم خيبر لأعطين الراية غدا رجلا يفتح على يديه يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله فبات الناس ليلتهم أيهم يعطى فغدوا كلهم يرجوه فقال أين علي فقيل يشتكي عينيه فبصق في عينيه ودعا له فبرأ كأن لم يكن به وجع فأعطاه فقال أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا فقال انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب عليهم فوالله لأن يهدي الله بك رجلا خير لك من أن يكون لك حمر النعم.
وقد تناسى ايضاً ما قاله المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) :
لا تسبوا أصحابي فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهباً ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه . البخاري مع الفتح (7/25) و مسلم برقم (6435) .
وهنا سوف نبين تناقض هذا الناصبي الذي يحكِم هواه في كل ما ينقل
قال ابن تيميه في مجموع الفتاوى ( 3/406) : و كذلك نؤمن بالإمساك عما شجر بينهم ، و نعلم أن بعض المنقول في ذلك كذب و هم كانوا مجتهدين ، إما مصيبين لهم أجران أو مثابين على عملهم الصالح مغفور لهم خطؤهم ، و ما كان لهم من السيئات ، و قد سبق لهم من الله الحسنى ، فإن الله يغفر لهم إما بتوبة أو بحسنات ماحية أو مصائب مكفرة .
و ما شجر بينهم من خلاف فقد كانوا رضي الله عنهم يطلبون فيه الحق و يدافعون فيه عن الحق ، فاختلفت فيه اجتهاداتهم ، و لكنهم عند الله عز وجل من العدول المرضي عنهم ، و من هنا كان منهج أهل السنة والجماعة هو حفظ اللسان عما شجر بينهم ، فلا نقول عنهم إلا خيراً و نتأول و نحاول أن نجد الأعذار للمخطئ منهم و لا نطعن في نيّاتهم فهي عند الله ، و قد أفضوا إلى ما قدموا ، فنترضى عنهم جميعاً و نترحم عليهم و نحرص على أن تكون القلوب سليمة تجاههم
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ume=3&page=406
وهنا يقول في منهاج سنته ج: 7 ص: 137 : ( و معلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لا سيما أبو بكر و عمر فان عامةالصحابة و التابعين كانوا يودونهما و كانوا خير القرون و لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه ).
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ume=7&page=137
ويقول في مكان اخر:
و إما قوله قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لاقضاكم علي والقاءيستلزم العلم و الدين فهذا الحديث لم يثبت و ليس له إسناد تقوم به الحجة
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=3816
وقال: منهاجه، الجزء 7، صفحة 527: و قد اختلف في حفظه لجميع القران
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=3831
وقالفي منهاجه الجزء8ص229: عثمان حصل له من جهاد نفسه حيث صبر عن القتال ولم يقاتل مالم يحصل مثله لعلي. ويقول في آخر الصفحة: وعثمان جمع القرآن كله بلا ريب وكان أحياناً يقرؤه في ركعة، وعلي قد أخُتلف فيه هل حَفظ القرآن كُلهُ أم لا
وقال في منهاجه: الجزء 6، صفحة 18: نصف رعيته يطعنون في عدله فالخوارج يكفرونه وغير الخوارج من أهل بيته وغير أهل بيته يقولون إنه لم ينصفهم وشيعة عثمان يقولون إنه ممن ظلم عثمان وبالجملة لم يظهر لعلي من العدل مع كثرة الرعية وانتشارها
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...lume=6&page=18
وقال في منهاجه:ج2 ص61: فكيف بحال الصحابة والتابعين الذين تخلفوا عن بيعته أو قاتلوه فشبهتهم أقوى من شبهة من قدح في أبي بكر وعمر وعثمان فإن أولئك قالوا ما يمكننا أن نبايع إلا من يعدل علينا ويمنعنا ممن يظلمنا ويأخذ حقنا ممن ظلمنا فإذا لم يفعل هذا كان عاجزا أو ظالما وليس علينا أن نبايع عاجزا أو ظالما
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ook=365&id=619
وقال في منهاجه:ج4 ص383: وعلي رضي الله تعالى عنه كان عاجزا عن قهر الظلمة من العسكرين ولم تكن اعوانه يوافقونه على ما يأمر به ، واعوان معاوية يوافقونه ، وكان يرى ان القتال يحصل به المطلوب فما حصل به الا ضد المطلوب
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=2089
ولا نقول إلا
لعنة الله على الكاذبين و الناصبين العداء لآل محمد صلى الله عليه وآله وسلم
هذا الناصبي الذي فضحه الله على رؤوس الاشهاد ومن كتبه التي من ينظر فيها يجد ان من يعمي الله بصيرته يصل الى حد التناقض في ما يكتب.
الا وانه قد ناصب العداء لاهل البيت وهم العتره التي اوصى بها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)وقرنها مع القرآن وانهما لن يفترقا حتى يردا عليه .
الحديث

عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إني أوشك أن أدعى فأجيب وإني تارك فيكم الثقلين كتاب الله عز وجل وعترتي كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض وعترتي أهل بيتي وإن اللطيف الخبير أخبرني أنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض فانظروني بم تخلفوني فيهما) مسند احمد
وهنا نأتي الى ما قاله هذا المنافق الذي ينطبق عليه الحديث الشريف التالي
(حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا إسماعيل بن جعفر عن أبي سهيل نافع بن مالك بن أبي عامر عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا اؤتمن خان وإذا وعد أخلف)
فما الذي تتامله من هذا المنافق
يقول في منهاج سنته ج8 ص 92
فإنه لا يعرف أن عليا كشف كربة عن وجه النبي صلى الله عليه وسلم قط بل ولا يعرف ذلك عن أبي بكر وعمر وهما كانا أكثر جهادا منه .
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=3928
فكان هذا الكذاب قد تناسى الحديث: قتيبة بن سعيد حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن عبد القاري عن أبي حازم قال أخبرني سهل رضي الله عنه يعني ابن سعد قال
قال النبي صلى الله عليه وسلم يوم خيبر لأعطين الراية غدا رجلا يفتح على يديه يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله فبات الناس ليلتهم أيهم يعطى فغدوا كلهم يرجوه فقال أين علي فقيل يشتكي عينيه فبصق في عينيه ودعا له فبرأ كأن لم يكن به وجع فأعطاه فقال أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا فقال انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب عليهم فوالله لأن يهدي الله بك رجلا خير لك من أن يكون لك حمر النعم.
وقد تناسى ايضاً ما قاله المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) :
لا تسبوا أصحابي فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهباً ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه . البخاري مع الفتح (7/25) و مسلم برقم (6435) .
وهنا سوف نبين تناقض هذا الناصبي الذي يحكِم هواه في كل ما ينقل
قال ابن تيميه في مجموع الفتاوى ( 3/406) : و كذلك نؤمن بالإمساك عما شجر بينهم ، و نعلم أن بعض المنقول في ذلك كذب و هم كانوا مجتهدين ، إما مصيبين لهم أجران أو مثابين على عملهم الصالح مغفور لهم خطؤهم ، و ما كان لهم من السيئات ، و قد سبق لهم من الله الحسنى ، فإن الله يغفر لهم إما بتوبة أو بحسنات ماحية أو مصائب مكفرة .
و ما شجر بينهم من خلاف فقد كانوا رضي الله عنهم يطلبون فيه الحق و يدافعون فيه عن الحق ، فاختلفت فيه اجتهاداتهم ، و لكنهم عند الله عز وجل من العدول المرضي عنهم ، و من هنا كان منهج أهل السنة والجماعة هو حفظ اللسان عما شجر بينهم ، فلا نقول عنهم إلا خيراً و نتأول و نحاول أن نجد الأعذار للمخطئ منهم و لا نطعن في نيّاتهم فهي عند الله ، و قد أفضوا إلى ما قدموا ، فنترضى عنهم جميعاً و نترحم عليهم و نحرص على أن تكون القلوب سليمة تجاههم
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ume=3&page=406
وهنا يقول في منهاج سنته ج: 7 ص: 137 : ( و معلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لا سيما أبو بكر و عمر فان عامةالصحابة و التابعين كانوا يودونهما و كانوا خير القرون و لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه ).
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ume=7&page=137
ويقول في مكان اخر:
و إما قوله قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لاقضاكم علي والقاءيستلزم العلم و الدين فهذا الحديث لم يثبت و ليس له إسناد تقوم به الحجة
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=3816
وقال: منهاجه، الجزء 7، صفحة 527: و قد اختلف في حفظه لجميع القران
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=3831
وقالفي منهاجه الجزء8ص229: عثمان حصل له من جهاد نفسه حيث صبر عن القتال ولم يقاتل مالم يحصل مثله لعلي. ويقول في آخر الصفحة: وعثمان جمع القرآن كله بلا ريب وكان أحياناً يقرؤه في ركعة، وعلي قد أخُتلف فيه هل حَفظ القرآن كُلهُ أم لا
وقال في منهاجه: الجزء 6، صفحة 18: نصف رعيته يطعنون في عدله فالخوارج يكفرونه وغير الخوارج من أهل بيته وغير أهل بيته يقولون إنه لم ينصفهم وشيعة عثمان يقولون إنه ممن ظلم عثمان وبالجملة لم يظهر لعلي من العدل مع كثرة الرعية وانتشارها
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...lume=6&page=18
وقال في منهاجه:ج2 ص61: فكيف بحال الصحابة والتابعين الذين تخلفوا عن بيعته أو قاتلوه فشبهتهم أقوى من شبهة من قدح في أبي بكر وعمر وعثمان فإن أولئك قالوا ما يمكننا أن نبايع إلا من يعدل علينا ويمنعنا ممن يظلمنا ويأخذ حقنا ممن ظلمنا فإذا لم يفعل هذا كان عاجزا أو ظالما وليس علينا أن نبايع عاجزا أو ظالما
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ook=365&id=619
وقال في منهاجه:ج4 ص383: وعلي رضي الله تعالى عنه كان عاجزا عن قهر الظلمة من العسكرين ولم تكن اعوانه يوافقونه على ما يأمر به ، واعوان معاوية يوافقونه ، وكان يرى ان القتال يحصل به المطلوب فما حصل به الا ضد المطلوب
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=2089
ولا نقول إلا
لعنة الله على الكاذبين و الناصبين العداء لآل محمد صلى الله عليه وآله وسلم
تعليق