السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
من العجيب أن أسمع هذا الخبر المؤلم، ولكن لا تستعجلوا إخوتي الكرام، فالقصة الكاملة كالتالي:
كنت طلبت من أحد الأصدقاء المصريين الذين يعملون في السعودية أن يجلب لي بعض مؤلفات الدكتور زكي مبارك، وفعلاً تم إحضار بعض العناوين مشكوراً على جهده هذا، إلا أن ما يحز في النفس هو إخباره بأنه كاد أن يحجر على الكتب في جمارك المطار، فأخبرهم بأن هذه كتب عادية لا علاقة لها بالسياسة العامة أو السياسة السعودية، والرجل مات منذ خمسين عاماً، قال له الموظف: أعرف ذلك (وهو لا يعرف شيئاً) أحب أن أفتش فقط، ولله الحمد نجت كتب (الدكتور زكي مبارك) من الحجر عليها في جمارك المطار.
أرأيتم كيف هي السعودية مازالت تحارب الأسماء والأفكار رغم تقدم العلم والتقنية التكنولوجية، ومع ذلك ما زال بعض موظفي الجمارك في غاية الغباء.
وتقبلوا تحيات زكي مبارك ...
من العجيب أن أسمع هذا الخبر المؤلم، ولكن لا تستعجلوا إخوتي الكرام، فالقصة الكاملة كالتالي:
كنت طلبت من أحد الأصدقاء المصريين الذين يعملون في السعودية أن يجلب لي بعض مؤلفات الدكتور زكي مبارك، وفعلاً تم إحضار بعض العناوين مشكوراً على جهده هذا، إلا أن ما يحز في النفس هو إخباره بأنه كاد أن يحجر على الكتب في جمارك المطار، فأخبرهم بأن هذه كتب عادية لا علاقة لها بالسياسة العامة أو السياسة السعودية، والرجل مات منذ خمسين عاماً، قال له الموظف: أعرف ذلك (وهو لا يعرف شيئاً) أحب أن أفتش فقط، ولله الحمد نجت كتب (الدكتور زكي مبارك) من الحجر عليها في جمارك المطار.
أرأيتم كيف هي السعودية مازالت تحارب الأسماء والأفكار رغم تقدم العلم والتقنية التكنولوجية، ومع ذلك ما زال بعض موظفي الجمارك في غاية الغباء.
وتقبلوا تحيات زكي مبارك ...
تعليق