إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رواية من كتاب الكافي أشكلت على علمنا القاصر

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رواية من كتاب الكافي أشكلت على علمنا القاصر

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام على اخواننا الشيعة الكرام
    هدانا الله وأياكم الى مايحبه ويرضاه

    ارجو منكم التكرم بتوضيح هذه الرواية

    فحسب علمي القاصر
    ارى ان الجزء الملون بالاحمر
    ينافي مبدأ عصمة سيدي الحسين ري الله عنه وأرضاه

    ويبقى الرأي لكم


    [frame="1 80"]
    عن سهل عن جعفر بن محمد الاشعري عن ابن القداح : عن أبي عبدالله عليه السلام قال : دعا رجل بعض بني هاشم إلى البراز فأبى أن يبارزه فقال له أمير المؤمنين : ما منعك أن تبارزه ؟ قال : كان فارس العرب وخشيت أن يغلبني فقال له أميرالمؤمنين : فإنه بغى عليك ولو بارزته لغلبته ولو بغى جبل على جبل لهد الباغي .
    وقال أبوعبدالله عليه السلام إن الحسين بن علي عليهما السلام دعا رجلا إالى المبارزة فعلم به أميرالمؤمنين عليه السلام فقال لئن عدت إلى مثل هذا لاعاقبنك ولئن دعاك أحد إلى مثلها فلم تجبه لاعاقبنك أما علمت أنه بغى .بيان : الهد : الهدم الشديد والكسر ولعله كان لتعليم الغير مع أنه مكروه بدون إذن الامام كما ذكره الاصحاب وليس بمحرم .
    659 - كا : علي عن أبيه عن بعض أصحابه عن أبي حمزة عن عقيل [/frame]__________________________________________________ ______

    658 - رواه الكليني قدس الله نفسه في ( باب طلب المبارزة ) من كتاب الجهاد من الكافي : ج 5 ص 35 ط الاخوندي .

    ورواه أيضا الشيخ الطوسي رضوان الله عليه في الحديث الثاني من باب النوادر من كتاب الجهاد من التهذيب : ج 6 ص 169 .

    659 - رواه الكليني رضوان الله تعالى عليه في الحديث الاول من الباب : ( 15 ) من كتاب الكافي

  • #2
    و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

    هذا سند الرواية فى الكافي ج 5

    عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن جعفر بن محمد الاشعري، عن ابن القداح، عن أبي عبدالله عليه السلام

    فسهل بن زياد الادمى ضعيف

    و هذا سند الرواية فى التهذيب

    سهل بن زياد عن جعفر بن محمد الاشعري عن ابن القداح عن ابي عبدالله (ع)

    والسند ايضا مشتمل على سهل بن زياد مع كونه مرسلا و لذلك ذكرها الشيخ قدس سره فى باب النوادر .

    و عليه فالرواية ساقطة عن الاستدلال

    و الحمد لله رب العالمين
    التعديل الأخير تم بواسطة السيد محسن; الساعة 12-09-2005, 01:47 PM.

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم

      الاخ الفاضل السيد محسن

      قلتم ان سهل بن زياد ضعيف وان حديثه لايعتد به

      فهل هذا الكلام شامل لكل احاديث سهل بن زياد
      التي لاسند لها من غير جهته

      اضافة الى ذلك انظر هذه الترجمة عن سهل بن زياد



      [frame="1 80"]اختلف الرجاليون في وثاقة سهل بن زياد وعدمها، على قولين:
      الأول: إنه ثقة.
      وإليه ذهب الشيخ الطوسي (ره) في رجاله، قال - عندما ذكره في أصحاب الهادي (ع) -: (سهل بن زياد الآدمي، يكنى أبا سعيد، ثقة، رازي) (1).
      القول الثاني: إنه ضعيف.
      ذهب إليه الشيخ الكشي، والنجاشي، والطوسي في الفهرست.
      قال الكشي (ره): (كان ضعيفاً جداً، فاسد الرواية والمذهب، وكان أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري أخرجه من قم، وأظهر البراءة منه، ونهى الناس عن السماع منه والرواية، ويروي عن المراسيل، ويعتمد المجاهيل) (2).
      وقال النجاشي (ره): (سهل بن زياد أبو سعيد الآدمي الرازي، كان ضعيفاً في الحديث غير معتمد، وكان أحمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه بالغلو والكذب، وأخرجه من قم إلى الري) (3).
      وقال الشيخ الطوسي (ره) في الفهرست: (سهل بن زياد الآدمي الرازي، يكنى أبا سعيد، ضعيف، له كتاب...) (4).
      وقال أيضاً في الاستبصار: (وأما الخبر الأول فراويه أبو سعيد الآدمي، وهو ضعيف جداً عند نقاد الأخبار، وقد استثناه أبو جعفر بن بابويه في رجال نوادر الحكمة)(5).
      إلا أنه يمكن التأمل في هذه العبارات بعدة أمور:
      أما عبارة الكشي (ره) ففيها موضعان للتأمل:
      الأول: قوله (يروي المراسيل ويعتمد المجاهيل )، وقد يستدل بهذه العبارة على ضعف سهل. ولكن الإنصاف أن الرواية عن الضعفاء لا توجب نقصاً في الراوي أصلاً؛ لأن رواية الحديث آنذاك ليس مفادها ومعناها أن الراوي يلتزم بما يرويه، وإنما غرض الراوي هو نقل الرواية، والاعتماد على الرواية شيء، والرواية والنقل شيء آخر كما لا يخفى.
      الثاني: قوله (كان ضعيفاً جداً، فاسد الرواية والمذهب)، وهذه العبارة قد يستدل بها على القدح في سهل. ولكن الـتأمل يقضي بأن قوله (فاسد الرواية والمذهب) تفسير لقوله (كان ضعيفاً جداً)، وحينئذ تكشف العبارة عن منشأ الحكم بالضعف، وأنه ناشئ من روايته لما هو مخالف لما عليه الناس من الاعتقاد. والحكم بالضعف نتيجة لذلك هو ديدن القميين حيث كانوا يتشددون في قبول الرواية بحيث إذا اشتملت على ما يشم منه رائحة الغلو رفضوها، وكذبوا قائلها، وطردوه كما حدث لبعض الرواة كما لا يخفى على المراجع.
      والذي يؤيد هذا الكلام فيما نحن فيه، عطف الكشي خبر إخراج سهل من قم وإظهار البراءة منه، ونهي الناس عن السماع منه على تضعيفه، وهو يشعر بأن المناط في نهي الناس عن السماع منه هو روايته لما يعتقد أنه خلاف ما عليه القوم آنذاك من عقائد.
      وإلا لو كان السبب الرئيس لطرده هو كونه يروي المراسيل في الفقه مثلاً دون العقائد، للزم من ذلك أن يطردوا الكثير من الرواة، بل العلماء أيضاً لأنهم رووا المراسيل في كتبهم.
      مع أن الإنصاف أن رواية الأخبار التي كان أهل قم يعتقدون أن فيها غلواً، لا يقدح في الراوي؛ ذلك لأن كثيراً من الأمور التي كانوا في ذلك الزمان يعتقدون أنها من الغلو، صارت في هذه الأيام من المسلمات العقائدية التي لا يقبل النزاع فيها.
      وعليه فلا دلالة لهذه العبائر على القدح في سهل.
      وهذا الكلام ينطبق على عبارة الشيخ النجاشي أيضاً؛ فإنها ظاهرة في أن السبب في إخراج سهل من قم إلى الري هو شهادة أحمد بن محمد بن عيسى عليه بالغلو.
      والظاهر أن الكذب في عبارة أحمد بن محمد بن عيسى راجع إلى ذلك أيضاً، وأن رواياته المخالفة لما يعتقد به القميّون هي السبب في اتهامه بالكذب؛ لأنهم يرون أن ما يرويه والحال ذلك إنما يرويه كذباً وافتراءاً على الأئمة عليهم السلام. فلابد حينئذ من صرف هذه اللفظة عن ظاهرها، وحملها على المعنى الذي ذكرناه.
      ويشهد لذلك أنه لو كان سهل معروفاً بالكذب لتناقل أصحاب الكتب الرجالية ذلك؛ لأن مثل هذه الصفات مما يهتم بنقلها الرجاليون، مع أننا لا نجد ذلك إلا في عبارة أحمد بن محمد بن عيسى التي نقلها النجاشي (ره).
      وأما قول النجاشي (كان ضعيفاً في الحديث غير معتمد)، فإن كان المراد بها هو أنه يروي عن الضعفاء، فقد تقدمت الإجابة على ذلك، وإن كان مراده ما يرجع إلى رواية ما يُعتقد مخالفته للمشهور من عقائد الناس، فقد تقدمت أيضاً الإجابة عليه.
      وأما ما ذكره الشيخ الطوسي (ره) في الاستبصار فظاهره أنه مبني على أمر اجتهادي، لا حسي، ويتضح ذلك بالتأمل في قوله (وهو ضعيف جداً عند نقاد الأخبار).
      فلا يبقى من العبائر إلا عبارتا الشيخ في رجاله وفهرسته، فإن لم نقل بتساقطهما لتصادمهما، فلا أقل أنه يمكن أن ينسحب ما تقدم في مناقشة التضعيفات إلى ما ذكره الشيخ في ((الفهرست))؛ لأنه يحتمل احتمالاُ قوياً أن يكون مستند التضعيف هو ما ذُكر في عبارات القوم، وقد تقدمت مناقشتها، وحينئذ يبقى قول الشيخ في ((كتاب الرجال)) بلا معارض.
      والحاصل أنه لم يتم من العبارات المتقدمة ما يدل على القدح في سهل بن زياد.
      فإذا عرفت هذا الكلام أقول: يمكن القول بوثاقة سهل بن زياد، والاعتماد على روايته - مضافاً إلى توثيق الشيخ (ره) الصريح - عن طريق استكشاف اعتماد الشيخ الكليني (ره) عليه، وذلك بأن يقال: إنه بعد ملاحظة كتاب الكافي وجدنا أن ثلث الكتاب تقريباً مروي عن طريق سهل بن زياد الآدمي، وذلك لا محالة يكشف عن اعتماد الكليني على رواياته عملاً، وهو كاشف عن وثاقته. هذا مضافاً إلى إكثار الأجلاء من الرواية عنه الذي يكشف عن اعتمادهم على رواياته، كما لا يخفى على المراجع.


      ودعوى كون روايات سهل كلها محفوفة بالقرائن الخارجية المفيدة للاطمئنان ممنوعة؛ لأن ذلك متصور في عدد قليل من الروايات، لا في ثلث الكتاب. وبعبارة أخرى: إن احتفاف ثلث روايات كتاب الكافي المروية عن طريق سهل - أي أكثر من ألف رواية - بالقرائن الخارجية مع ضعفها السندي بعيد جداً.



      فالقول بوثاقة سهل هو الأقرب إلى الصواب. [/frame]



      التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله ابوفيصل; الساعة 13-09-2005, 10:49 AM.

      تعليق


      • #4
        اولا:
        لمن الكلام الذي ذكرته؟


        ثانيا:
        اتفق المتقدمون على ضعفه, ووثقه بعض المتأخرين, وقول المتقم مقدم على قول المتأخر.

        ثالثا:
        نعم كل روايه في سندها سهل بن زياد ضعيفه من ناحية السند, ولكن نقول:بأن ليست كل روايه ضعيفة السند غير معتد بها.


        رابعا:
        كل رواية تخالف القرآن لايعتد بها.والروايه المخالفه للعصمه, هي مخالفة لنص القرآن في عصمة الائمه عليهم السلام.

        تعليق


        • #5
          هذا كلام السيد فيصل المشعل
          http://www.al-mousa.net/3/maqalat/017.htm

          وانظر كلامه الذي بالخط الاحمر في الرد السابق
          حتى تعلم من الذي ضعف ومن الذي وثق

          تعليق


          • #6
            عزيزي أبو فيصل ,

            أنقل إليك من هو أعلم ( معجم رجال الحديث / السيد الخوئي / ج9/ص354-358)

            5639 سهل بن زياد :


            قال النجاشي : " سهل بن زياد أبوسعيد الآدمي الرازي كان ضعيفا في
            الحديث غير معتمد عليه فيه ، وكان أحمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه بالغلو
            والكذب وأخرجه من قم إلى الري وكان يسكنها وقد كاتب أبا محمد العسكري
            عليه السلام على يد محمد بن عبدالحميد العطار للنصف من شهر ربيع الآخر
            سنة خمس وخمسين ومائتين ذكر ذلك أحمد بن علي بن نوح ، وأحمد بن الحسين
            رحمهما الله له كتاب التوحيد ، رواه أبوالحسن العباس بن أحمد بن الفضل بن
            محمد الهاشمي الصالحي ، عن أبيه ، عن أبي سعيد الآدمي ، وله كتاب النوادر
            أخبرناه محمد بن محمد قال : حدثنا جعفر بن محمد ، عن محمد بن يعقوب قال :
            حدثنا علي بن محمد عن سهل بن زياد ، ورواه عنه جماعة " .
            وقال الشيخ سهل بن زياد الآدمي الرازي يكنى أبا سعيد ،
            ضعيف ، له كتاب أخبرنا به ابن أبي جيد ، عن محمد بن الحسن ، عن محمد بن
            يحيى ، عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عنه ، ورواه محمد بن الحسن بن الوليد ، عن
            سعد والحميري عن أحمد بن أبي عبدالله عنه .
            وعده في رجاله ( تارة ) من أصحاب الجواد عليه السلام قائلا " سهل
            بن زياد الآدمي ، يكنى أبا سعيد من أهل الري " ، ( واخرى ) من أصحاب الهادي

            عليه السلام قائلا : سهل بن زياد الآدمي ، يكنى أبا سعيد ثقة رازي
            ( وثالثة ) في أصحاب العسكري عليه السلام ، قائلا : سهل بن زياد ، يكنى
            أبا سعيد الآدمي الرازي .
            وعده البرقي ، من أصحاب الهادي والعسكري عليهما السلام .
            وقال الشيخ في الاستبصار : الجزء 3 باب أنه لا يصح الظهار بيمين في ذيل
            الحديث 935 : وأما الخبر الاول فراويه أبوسعيد الآدمي ، وهوضعيف جدا عند
            نقاد الاخبار
            وقد استثناه أبوجعفر ابن بابويه في رجال نوادر الحكمة .
            وقال الكشي سهل بن زياد الآدمي أبوسعيد :
            قال نصر بن الصباح : سهل بن زياد الآدمي الرازي أبوسعيد ، يروي
            عن أبي جعفر وأبي الحسن وأبي محمد صلوات الله عليهم .
            روى سهل بن زياد الآدمي ، عن محمد بن الحسين ، وروى عنه الحسن بن
            متيل كامل الزيارات الباب 60 في أن زيارة الحسين والائمة عليهم السلام ،
            تعدل زيارة رسول الله صلى الله عليه وآله ، الحديث 4 .
            روى عن الحسن بن محبوب وروى عنه محمد بن أبي عبدالله . تفسير
            القمي ، سورة طه في تفسير قوله تعالى : " الرحمن على العرش استوى " .
            وقال الكشي في ترجمة صالح بن أبي حماد الرازي قال علي بن
            محمد القتيبي : كان أبومحمد الفضل ( بن شاذان ) يرتضيه ويمدحه ولايرتضى
            أبا سعيد الآدمي ويقول : هو الاحمق .
            وقال النجاشي والشيخ في ترجمة محمد بن أحمد بن يحيى : واستثنى
            ابن الوليد من روايات محمد بن أحمد بن يحيى في جملة ما استثناه روايته عن سهل
            بن زياد الآدمي وتبعه على ذلك الصدوق وابن نوح فلم يعتمدوا على رواية محمد
            بن احمد بن يحيى ، عن سهل بن زياد
            .
            وقال ابن الغضائري سهل بن زياد أبوسعيد الآدمي الرازي : كان
            ضعيفا جدا فاسد الرواية
            والمذهب وكان احمد بن محمد بن عيسى الاشعري
            أخرجه عن قم واظهر البراءة منه ونهى الناس عن السماع منه والرواية عنه ،
            ويروى المراسيل ، ويعتمد المجاهيل .
            وتقدم عنه تضعيفه في ترجمة ذريح المحاربي .
            ثم إن سهل بن زياد وقع الكلام في وثاقته وعدمها فذهب بعضهم إلى
            وثاقته ومال إلى ذلك الوحيد قدس سره واستشهد عليه بوجوه ضعيفة سماها
            امارات التوثيق
            ، منها : أن سهل بن زياد كثير الرواية ومنها رواية الاجلاء عنه ،
            ومنها : كونه شيخ اجازة ومنها : غير ذلك .
            وهذه الوجوه غير تامة في نفسها وعلى تقدير تسليمها فكيف يمكن
            الاعتماد عليها مع شهاده أحمد بن محمد بن عيسى عليه بالغلو والكذب وشهادة
            ابن الوليد وابن بابويه وابن نوح بضعفه واستثنائهم روايات محمد بن احمد بن
            يحيى عنه فيما استثنوه من رجال نوادر الحكمة وشهادة الشيخ بأنه ضعيف
            وشهادة النجاشي بأنه ضعيف في الحديث غير معتمد عليه فيه بل الظاهر من
            كلام الشيخ في الاستبصار أن ضعفه كان متسالما عليه عند نقاد الاخبار فلم يبق
            الا شهادة الشيخ في رجاله بأنه ثقة ووقوعه في اسناد تفسير علي بن ابراهيم ،
            ومن الظاهر أنه لا يمكن الاعتماد عليهما في قبال ما عرفت بل المظنون قويا
            وقوع السهو في قلم الشيخ أو أن التوثيق من زيادة النساخ .
            ويدل على الثاني خلو نسخة ابن داود من التوثيق وقد صرح في غيرموضع
            بأنه رأى نسخة الرجال بخط الشيخ قدس سره والوجه في ذلك أنه كيف
            يمكن أن يوثقه الشيخ مع قوله : إن أبا سعيد الآدمي ضعيف جدا عند نقاد
            الاخبار .
            وكيف كان فسهل بن زياد الآدمي ضعيف جزما أو أنه لم تثبت وثاقته . بقي هنا امور :

            الاول : قال العلامة في ترجمة سهل بن زياد من الباب 7 من فصل
            السين من القسم الثاني : اختلف قول الشيخ الطوسي قدس سره فيه
            فقال في موضع انه ثقة وقال في عدة مواضع : إنه ضعيف .
            أقول : لم نظفرعلى قول الشيخ في تضعيفه إلا في موردين وقد تقدما ولعله
            قدس الله نفسه قد ظفر بما لم نظفر به .
            الثاني : أن بعض من حاول توثيق سهل بن زياد ذكر في جملة ما ذكر أن
            تضعيف الشيخ لا يعارض توثيقه فان كتاب الرجال متأخر عن كتاب
            الفهرست فيكون توثيقه عدولا عن تضعيفه .
            وهذا الكلام مخدوش من وجوه :
            الاول : أن هذا إنما يتم في الفتوى دون الحكاية والاخبار فان العبرة فيها
            بزمان المحكي عنه دون زمان الحكاية فبين الحكايتين معارضة لا محالة .
            الثاني : أن تضعيف الشيخ في الفهرست وان كان متقدما على توثيقه إلا
            أن تضعيفه في الاستبصار غير متقدم عليه .
            الثالث : أن توثيق الشيخ معارض بما ذكرناه من التضعيفات ولاسيما شهاده
            أحمد بن محمد بن عيسى بكذبه .
            الثالث ( من الامور ) : قد تقدم من الفهرست : أن راوى كتاب سهل بن
            زياد : أحمد بن أبي عبدالله ، واستشكل في ذلك بعض المعاصرين وقال : الظاهر
            كونه سهوا فان سهلا في عداد أحمد بن أبي عبدالله البرقي كأحمد بن محمد بن
            عيسى الاشعري يروي الكليني عن كل منهم بتوسط عدة وعدته عن سهل :
            علي بن محمد بن علان ، ومحمد بن أبي عبدالله ، ومحمد بن الحسن ، ومحمد بن
            العقيل الكليني ، وقد صرح الشيخ في آخر تهذيبه بأن طريقه إلى سهل : طريق
            الكليني والظاهر أن ( ست ) اشتبه عليه هذا بسهيل بن زياد الآتي فان طريقه
            ما قال ( انتهى ) .

            أقول : ما ذكره في بيان المراد من العدة ، هو ما ذكره العلامة قدس سره
            وقد استظهرنا أن محمد بن يحيى داخل في العدة في جميع الموارد ، وذكرنا ذلك في
            المقدمة ثم إن كون طريق الشيخ في المشيخة هو طريق الكليني لا ينافي ما ذكره
            في الفهرست فانه قدس سره قد صرح في غير موضع أن له طرقا ويذكر في
            المشيخة بعضها .
            وطريق الشيخ اليه صحيح وإن كان فيه ابن أبي جيد ، فأنه ثقه .

            __________________________________________________ _____________


            أقول : هذه أقوال العلماء على وجه التفصيل .

            شكرا ,

            تعليق


            • #7
              [frame="1 80"] وقول المتقدم مقدم على قول المتأخر.[/frame]

              تعليق


              • #8
                بسم الله، وبعد
                الحمد لله قاصم الجبارين مبيـر الظالمين مدرك الهاربين نكال الظالمين صريـخ المستصرخيـن موضع حاجات الطالبيـن معتمد المؤمنيـن

                .
                .
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                5639 سهل بن زياد :
                قال النجاشي : " سهل بن زياد أبوسعيد الآدمي الرازي كان ضعيفا في الحديث غير معتمد عليه فيه ، وكان أحمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه بالغلو والكذب وأخرجه من قم إلى الري وكان يسكنها وقد كاتب أبا محمد العسكري عليه السلام على يد محمد بن عبدالحميد العطار للنصف من شهر ربيع الآخر سنة خمس وخمسين ومائتين ذكر ذلك أحمد بن علي بن نوح ، وأحمد بن الحسين رحمهما الله له كتاب التوحيد ، رواه أبوالحسن العباس بن أحمد بن الفضل بن محمد الهاشمي الصالحي ، عن أبيه ، عن أبي سعيد الآدمي ، وله كتاب النوادر أخبرناه محمد بن محمد قال : حدثنا جعفر بن محمد ، عن محمد بن يعقوب قال :
                حدثنا علي بن محمد عن سهل بن زياد ، ورواه عنه جماعة " .
                وقال الشيخ ( 341 ) سهل بن زياد الآدمي الرازي يكنى أبا سعيد ، ضعيف ، له كتاب أخبرنا به ابن أبي جيد ، عن محمد بن الحسن ، عن محمد بن
                يحيى ، عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عنه ، ورواه محمد بن الحسن بن الوليد ، عن سعد والحميري عن أحمد بن أبي عبدالله عنه .
                وعده في رجاله ( تارة ) من أصحاب الجواد عليه السلام ( 1 ) قائلا " سهل بن زياد الآدمي ، يكنى أبا سعيد من أهل الري " ، ( واخرى ) من أصحاب الهادي عليه السلام ( 4 ) قائلا : سهل بن زياد الآدمي ، يكنى أبا سعيد ثقة رازي ( وثالثة ) في أصحاب العسكري عليه السلام ( 2 ) ، قائلا : سهل بن زياد ، يكنى أبا سعيد الآدمي الرازي .
                وعده البرقي ، من أصحاب الهادي والعسكري عليهما السلام .
                وقال الشيخ في الاستبصار : الجزء 3 باب أنه لا يصح الظهار بيمين في ذيل الحديث 935 : وأما الخبر الاول فراويه أبوسعيد الآدمي ، وهوضعيف جدا عند نقاد الاخبار وقد استثناه أبوجعفر ابن بابويه في رجال نوادر الحكمة .
                وقال الكشي ( 454 ) سهل بن زياد الآدمي أبوسعيد : قال نصر بن الصباح : سهل بن زياد الآدمي الرازي أبوسعيد ، يروي عن أبي جعفر وأبي الحسن وأبي محمد صلوات الله عليهم . روى سهل بن زياد الآدمي ، عن محمد بن الحسين ، وروى عنه الحسن بن متيل كامل الزيارات الباب 60 في أن زيارة الحسين والائمة عليهم السلام ، تعدل زيارة رسول الله صلى الله عليه وآله ، الحديث 4 .
                روى عن الحسن بن محبوب وروى عنه محمد بن أبي عبدالله . تفسير القمي ، سورة طه في تفسير قوله تعالى : " الرحمن على العرش استوى " .
                وقال الكشي في ترجمة صالح بن أبي حماد الرازي ( 543 ) قال علي بن محمد القتيبي : كان أبومحمد الفضل ( بن شاذان ) يرتضيه ويمدحه ولايرتضى أبا سعيد الآدمي ويقول : هو الاحمق .
                وقال النجاشي والشيخ في ترجمة محمد بن أحمد بن يحيى ( 633 ) : واستثنى ابن الوليد من روايات محمد بن أحمد بن يحيى في جملة ما استثناه روايته عن سهل بن زياد الآدمي وتبعه على ذلك الصدوق وابن نوح فلم يعتمدوا على رواية محمد بن احمد بن يحيى ، عن سهل بن زياد .

                وقال ابن الغضائري سهل بن زياد أبوسعيد الآدمي الرازي : كان ضعيفا جدا فاسد الرواية والمذهب وكان احمد بن محمد بن عيسى الاشعري أخرجه عن قم واظهر البراءة منه ونهى الناس عن السماع منه والرواية عنه ، ويروى المراسيل ، ويعتمد المجاهيل .
                وتقدم عنه تضعيفه في ترجمة ذريح المحاربي .

                ثم إن سهل بن زياد وقع الكلام في وثاقته وعدمها فذهب بعضهم إلى وثاقته ومال إلى ذلك الوحيد قدس سره واستشهد عليه بوجوه ضعيفة سماها
                امارات التوثيق ، منها : أن سهل بن زياد كثير الرواية ومنها رواية الاجلاء عنه ،
                ومنها : كونه شيخ اجازة ومنها : غير ذلك .
                وهذه الوجوه غير تامة في نفسها وعلى تقدير تسليمها فكيف يمكن الاعتماد عليها مع شهاده أحمد بن محمد بن عيسى عليه بالغلو والكذب وشهادة ابن الوليد وابن بابويه وابن نوح بضعفه واستثنائهم روايات محمد بن احمد بن يحيى عنه فيما استثنوه من رجال نوادر الحكمة وشهادة الشيخ بأنه ضعيف وشهادة النجاشي بأنه ضعيف في الحديث غير معتمد عليه فيه بل الظاهر من كلام الشيخ في الاستبصار أن ضعفه كان متسالما عليه عند نقاد الاخبار فلم يبق الا شهادة الشيخ في رجاله بأنه ثقة ووقوعه في اسناد تفسير علي بن ابراهيم ،
                ومن الظاهر أنه لا يمكن الاعتماد عليهما في قبال ما عرفت بل المظنون قويا وقوع السهو في قلم الشيخ أو أن التوثيق من زيادة النساخ .
                ويدل على الثاني خلو نسخة ابن داود من التوثيق وقد صرح في غيرموضع بأنه رأى نسخة الرجال بخط الشيخ قدس سره والوجه في ذلك أنه كيف
                يمكن أن يوثقه الشيخ مع قوله : إن أبا سعيد الآدمي ضعيف جدا عند نقاد الاخبار .
                وكيف كان فسهل بن زياد الآدمي ضعيف جزما أو أنه لم تثبت وثاقته .

                بقي هنا امور :
                الاول : قال العلامة في ترجمة سهل بن زياد ( 2 ) من الباب 7 من فصل السين من القسم الثاني : اختلف قول الشيخ الطوسي قدس سره فيه
                فقال في موضع انه ثقة وقال في عدة مواضع : إنه ضعيف . أقول : لم نظفرعلى قول الشيخ في تضعيفه إلا في موردين وقد تقدما ولعله
                قدس الله نفسه قد ظفر بما لم نظفر به . الثاني : أن بعض من حاول توثيق سهل بن زياد ذكر في جملة ما ذكر أن تضعيف الشيخ لا يعارض توثيقه فان كتاب الرجال متأخر عن كتاب الفهرست فيكون توثيقه عدولا عن تضعيفه .
                وهذا الكلام مخدوش من وجوه :
                الاول : أن هذا إنما يتم في الفتوى دون الحكاية والاخبار فان العبرة فيها بزمان المحكي عنه دون زمان الحكاية فبين الحكايتين معارضة لا محالة .
                الثاني : أن تضعيف الشيخ في الفهرست وان كان متقدما على توثيقه إلا أن تضعيفه في الاستبصار غير متقدم عليه .
                الثالث : أن توثيق الشيخ معارض بما ذكرناه من التضعيفات ولاسيما شهاده أحمد بن محمد بن عيسى بكذبه .
                الثالث ( من الامور ) : قد تقدم من الفهرست : أن راوى كتاب سهل بن زياد : أحمد بن أبي عبدالله ، واستشكل في ذلك بعض المعاصرين وقال : الظاهر كونه سهوا فان سهلا في عداد أحمد بن أبي عبدالله البرقي كأحمد بن محمد بن عيسى الاشعري يروي الكليني عن كل منهم بتوسط عدة وعدته عن سهل : علي بن محمد بن علان ، ومحمد بن أبي عبدالله ، ومحمد بن الحسن ، ومحمد بن العقيل الكليني ، وقد صرح الشيخ في آخر تهذيبه بأن طريقه إلى سهل : طريق الكليني والظاهر أن ( ست ) اشتبه عليه هذا بسهيل بن زياد الآتي فان طريقه ما قال ( انتهى ) .
                أقول : ما ذكره في بيان المراد من العدة ، هو ما ذكره العلامة قدس سره وقد استظهرنا أن محمد بن يحيى داخل في العدة في جميع الموارد ، وذكرنا ذلك في المقدمة ثم إن كون طريق الشيخ في المشيخة هو طريق الكليني لا ينافي ما ذكره في الفهرست فانه قدس سره قد صرح في غير موضع أن له طرقا ويذكر في المشيخة بعضها .
                وطريق الشيخ اليه صحيح وإن كان فيه ابن أبي جيد ، فأنه ثقه .
                ---------------------------------------------- معجم رجال الحديث: جزء 9 صفحة 354 - 358


                وكلام السيد الخوئي وتحقيقه مقدم لا محالة على كلام غيره وتحقيقه.

                والسلام.
                طالب الثار/ . .

                تعليق


                • #9
                  مع الاسف الشديد ان كل ما اتيتما به في تضعيف سهل بن زياد هو ذاته وبالحرف مافنده السيد فيصل المشعل

                  [frame="1 80"]وكلام السيد الخوئي وتحقيقه مقدم لا محالة على كلام غيره وتحقيقه[/frame]

                  هل كلام الخوئي مقدم على كلام الطوسي والكليني
                  الذان وثقا في سهل بن زياد ؟؟

                  تعليق


                  • #10
                    يتضح بأنك جاهل في علوم الرجال

                    تقديم كلام المتقدم على المتأخر قاعده عامه, لايختلف عليها احد.

                    لان كلام المتقدم مبني على الحس بعكس المتأخر المبني على الحدس.


                    [frame="1 80"]هل كلام الخوئي مقدم على كلام الطوسي والكليني
                    الذان وثقا في سهل بن زياد ؟؟[/frame]
                    توثيق شيخ الطائفه لسهل بن زياد في كتاب الرجال وتضعيفه في الفهرست امر وارد.
                    فكتاب الرجال كانت مسودة لم يبيضها الشيخ رضوان الله عليه.
                    اضف الى ذلك هنالك من يرى تقديم قول النجاشي على شيخ الطائفه والنجاشي قد ضعف سهل بن زياد.
                    اضف الى ذلك ضعف المتقدمون سهل بن زياد كشيخ الطائفه والنجاشي وابن الغضائري والكشي.
                    هذه الاقوال ترد توثيق شيخ الطائفه لسهل بن زياد لاجتماع الاقوال على ضعفه.
                    والاختلاف كما ذكرنا امر طبيعي ويكفيك تناقضات ابن حبان.


                    اما الكليني رضوان الله عليه لم يوثقه, وكلام السيد المشعل في كثرة رواية الشيخ في كتابه عن سهل بن زياد ويصح هذا الكلام في لو كان الكليني رضوان الله عليه يروي عن سهل بن زياد مباشره, وهذا مالم يكن.
                    وقلنا سابقا ليست كل روايه فيها سهل بن زياد ترفض او يرمى بها عرض الحائط.



                    فدع عنك الجدال ياهذا.
                    مباني الشيعه في علم الرجال واضحه.
                    وتضل قاعدة تقديم المتقدم على المتأخر قاعده متفق عليها لايختلف فيها اثنان.
                    وكلام السيد المشعل مردود بكلام المتقدمين.
                    ولن يخدمك كلامه ابدا.
                    اضف الى ذلك ماذكرناه في رفض اي رواية تخالف القرآن.

                    تعليق


                    • #11
                      الا ترى انك تناقض نفسك ياسيد بوحسن

                      انت تقول ان كلام المتقدمين مقدم على المتاخرين
                      اليس هذا يعني تقديم كلام الطوسي على كلام الخوئي

                      ثم انت تقول انه ليست كل روايات سهل مرفوضه
                      فكيف ترفضون هذه الراوية وتقبلون غيرها

                      ام ان الامر مردود الى الهوى

                      تعليق


                      • #12
                        بسم الله، وبعد
                        الحمد لله قاصم الجبارين مبيـر الظالمين مدرك الهاربين نكال الظالمين صريـخ المستصرخيـن موضع حاجات الطالبيـن معتمد المؤمنيـن

                        .
                        .
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        اولا اعتذر على ايرادي لترجمة سهل بن زياد مع تكرارها، فلم التفت لايراد الاخ الجابي لها.


                        هل كلام الخوئي مقدم على كلام الطوسي والكليني
                        الذان وثقا في سهل بن زياد ؟؟
                        لماذا ترغم نفسك على فهم خلاف ما يقوله خصمك يا عزيزي ؟؟؟؟

                        انما عنيت ان تحقيق الخوئي رحمه الله مقدم على تحقيق السيد المشعل، واعتقد بأن جواب الاخ بو حسن كاف للجواب.

                        والسلام.
                        طالب الثار/ . .

                        تعليق


                        • #13
                          بما ان النداء موجه للاخ السيد ابو حسن


                          فانا اكتفي بالمشاهده واتمنى ان يستمر هذا النقاش في ظل الادب والاحترام المتبادلين




                          اخوكم ابو زيد

                          تعليق


                          • #14
                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            حسنا اخي طالب الثار سنفرتض ان كلام الخوئي مقدم على كلام المشعل
                            رغم ان المشعل لم يقل شيئا من عنده بل مازج بين اقوال المتقدمين

                            ولكن كيف تردون كلام الطوسي وهو متقدم على الخوئي

                            وكيف تردون هذه الرواية
                            وتقبلون الف رواية رواها سهل بن زياد في الكافي

                            تعليق


                            • #15
                              اذا هو ابو فيصل ثانية

                              اتمنى الاتهرب كما فعلت مع سابقاتها

                              واكرر عليك ان تكف عن التقول علينا وتقويلنا مالم نقل


                              السيد الخوئي قد من اساطين الطائفة ويعد من اكبر المراجع المختصين بعلم الرجال

                              ولاتجد شيعيا لايعرف الخوئي

                              فلامجال للمقارنة بين قوله وقول غيره


                              اولا


                              ثانيا

                              وبعبارة أخرى: إن احتفاف ثلث روايات كتاب الكافي المروية عن طريق سهل - أي أكثر من ألف رواية

                              هل لك ان تذكر لنا ياصديق كم هو عدد روايات الكافي بحيث صار ثلث الكافي الف رواية...؟؟؟

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                              ردود 2
                              13 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X