بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
علم النفس السياسي
ما وراء السطور
في مذكرات احمد شفيق باشا وفي الصفحات337 و342 يقول تحت عنوان محال الدعاره بباريس:
" لا اقصد الكلام عن هذه المحال بالتفصيل, ولكني اكتفي بان اشهر محل للدعاره في ذلك الزمن كان يسمي سراي فاطمه !! الموجود بالقرب من دار الكتب بشارع ريشيليو, وهو كبير مزين باحسن الاثاثات... وقد زرت هذا المحل مع بعض اصحابي من المصريين, ولكن لم اتصل باحداهن..."
ثم يقول.. " واستوقف نظرنا اعلان باسم فاطمه التونسيه علي احد محال اللهو, فدخلنا فالفينا به ثلاثة احداهن فتاة رائعة الحسن هي فاطمة الجميله التونسيه, ووالدها يرتدي الزي المغربي من راسه الي قدمه, ولم يظهر منه الا عيناه.. وعلمت ان هذه الفرقه تتجول منذ حين في فرنسا وتجني ارباحا طائله وتنهال عليها العطايا من مال, وغيره ولاسيما بالنسبه لفاطمه الحسناء.. "
ثم يفجر الاستاذ احمد شفيق باشا قنبله.. دويها هو الذي دفعني للكتابه.. ليعلم القاصي والداني في امتنا العربيه كيف يخطط اعداونا للنيل منا, وللحط من اقدارنا.. واقدار تعاليم ديننا ورموزه امام الغربيين.. فهي الحرب التي بدون مدافع ولا دبابات او اباتشي, والتي بدات منذ قرون.. وليس الان.. وما زالت مستمرة حتى الآن ..
يقول الاستاذ احمد شفيق باشا.. " فاطمه الحسناء.. لم تكن مسلمه في الواقع كما يدل اسمها... بل كانت يهوديه وكان عازف البيانو جورج شقيقها.." انتهى كلام الرجل فى مذكراته وتعالوا الآن لنراجع معا اسماء الشباشب التي انتشرت في جميع الدول العربيه تحت اسماء لرموز اسلاميه.. مثل " خدوجة - دلع خديجة - ، وزنوبة - دلع زينب - " والتي سماها التجار اليهود الذين يكنون الحقد والكراهيه لكل الاديان, بما فيها الدين الاسلامي بالطبع لتداس بالأقدام ..
وأيضا تذكروا أغنية يا مصطفى يا مصطفى أنا بحبك يا مصطفى التى يغنونها فرانكو أراب ونجاريهم نحن ونشجع على انتشار مثل هذه الاساءات
اننا يجب ان نقرا دائما ما وراء السطور... ولا نكتفي فقط بالقشور.. حتي نستطيع ان نتدارك ما فاتنا..
وعلينا أيضا نحن المسلمين أن نمنع أى أغنية فيديو كليب خليعة تستخدم القسم بالله وبأسمائه الحسنى ضمن سياق الحب والغرام الهابط والمحرم حتى لا نكون مشاركين لأعدائنا فى هدم قيمنا ورموزنا الدينية فى قلوب وعقول أجيالنا الصاعدة ..
دكتور سمير محمد البهواشي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
علم النفس السياسي
ما وراء السطور
في مذكرات احمد شفيق باشا وفي الصفحات337 و342 يقول تحت عنوان محال الدعاره بباريس:
" لا اقصد الكلام عن هذه المحال بالتفصيل, ولكني اكتفي بان اشهر محل للدعاره في ذلك الزمن كان يسمي سراي فاطمه !! الموجود بالقرب من دار الكتب بشارع ريشيليو, وهو كبير مزين باحسن الاثاثات... وقد زرت هذا المحل مع بعض اصحابي من المصريين, ولكن لم اتصل باحداهن..."
ثم يقول.. " واستوقف نظرنا اعلان باسم فاطمه التونسيه علي احد محال اللهو, فدخلنا فالفينا به ثلاثة احداهن فتاة رائعة الحسن هي فاطمة الجميله التونسيه, ووالدها يرتدي الزي المغربي من راسه الي قدمه, ولم يظهر منه الا عيناه.. وعلمت ان هذه الفرقه تتجول منذ حين في فرنسا وتجني ارباحا طائله وتنهال عليها العطايا من مال, وغيره ولاسيما بالنسبه لفاطمه الحسناء.. "
ثم يفجر الاستاذ احمد شفيق باشا قنبله.. دويها هو الذي دفعني للكتابه.. ليعلم القاصي والداني في امتنا العربيه كيف يخطط اعداونا للنيل منا, وللحط من اقدارنا.. واقدار تعاليم ديننا ورموزه امام الغربيين.. فهي الحرب التي بدون مدافع ولا دبابات او اباتشي, والتي بدات منذ قرون.. وليس الان.. وما زالت مستمرة حتى الآن ..
يقول الاستاذ احمد شفيق باشا.. " فاطمه الحسناء.. لم تكن مسلمه في الواقع كما يدل اسمها... بل كانت يهوديه وكان عازف البيانو جورج شقيقها.." انتهى كلام الرجل فى مذكراته وتعالوا الآن لنراجع معا اسماء الشباشب التي انتشرت في جميع الدول العربيه تحت اسماء لرموز اسلاميه.. مثل " خدوجة - دلع خديجة - ، وزنوبة - دلع زينب - " والتي سماها التجار اليهود الذين يكنون الحقد والكراهيه لكل الاديان, بما فيها الدين الاسلامي بالطبع لتداس بالأقدام ..
وأيضا تذكروا أغنية يا مصطفى يا مصطفى أنا بحبك يا مصطفى التى يغنونها فرانكو أراب ونجاريهم نحن ونشجع على انتشار مثل هذه الاساءات
اننا يجب ان نقرا دائما ما وراء السطور... ولا نكتفي فقط بالقشور.. حتي نستطيع ان نتدارك ما فاتنا..
وعلينا أيضا نحن المسلمين أن نمنع أى أغنية فيديو كليب خليعة تستخدم القسم بالله وبأسمائه الحسنى ضمن سياق الحب والغرام الهابط والمحرم حتى لا نكون مشاركين لأعدائنا فى هدم قيمنا ورموزنا الدينية فى قلوب وعقول أجيالنا الصاعدة ..
دكتور سمير محمد البهواشي