السيد عبد العزيز الحكيم يدين بشدة تفجيرات الكاظمية
16-09-2005
--------------------------------------------------------------------------------
اصدر السيد عبد العزيز الحكيم بيانا حول الاحداث الارهابية التي طالت الابرياء في الكاظمية
نص البيان
بسم الله الرحمن الرحيم
"إنا لله وإنا إليه راجعون"
مرة اخرى تقترف الايدي الاثمة جريمة بشعة اخرى ضد الابرياء الامنين من ابناء شعبنا العراقي وفي مدينة مقدسة هي الكاظمية في وقت لم تندمل فيه بعد جراحات المأساة المروعة على جسر الائمة.
انها جريمة اخرى تؤكد وبالدليل القاطع ان هناك حرب ابادة ضد اتباع اهل البيت عليهم السلام, يخطط لها وينفذها مجرمون موغلون في الجريمة من التكفيريين واتباع صدام الذي مازالوا مصّرين على ارتكاب الجرائم ضد الشعب العراقي.
ويدعمهم في ذلك هيئات وشخصيات وتجمعات تكشف عن حقدها الدفين ضد اتباع اهل البيت من خلال رفضها المطلق ادانة هذه العمليات والوقوف ضدها, بل الادهى انها تفسر من قبلهم بشتى التأويلات البعيدة عن الذوق والمنطق والعقل السليم.
ان عدم الوقوف ضد هذه الجرائم يشجع الفاعلين الاشرار الهمجيين والتكفيريين على الاستمرار بارتكاب الجرائم.
اننا اذ تعزي الشعب العراقي بهذا المصاب الكبير الذي لحق بنا صباح هذا اليوم في مدينة الكاظمية المقدسة, فاننا ندين بشدة هذه الجريمة النكراء ونحمل كل الساكتين عن هذه الجرائم مسؤولية تشجيعها واستمرارها, وندعو كل العراقيين المخلصين ومن كل التكوينات العراقية الى ادانة هذه الجرائم والوقوف ضدها صيانة لارواح ابناء شعبنا وحفاظاً على وحدتهم.
ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم.
16-09-2005
--------------------------------------------------------------------------------
اصدر السيد عبد العزيز الحكيم بيانا حول الاحداث الارهابية التي طالت الابرياء في الكاظمية
نص البيان
بسم الله الرحمن الرحيم
"إنا لله وإنا إليه راجعون"
مرة اخرى تقترف الايدي الاثمة جريمة بشعة اخرى ضد الابرياء الامنين من ابناء شعبنا العراقي وفي مدينة مقدسة هي الكاظمية في وقت لم تندمل فيه بعد جراحات المأساة المروعة على جسر الائمة.
انها جريمة اخرى تؤكد وبالدليل القاطع ان هناك حرب ابادة ضد اتباع اهل البيت عليهم السلام, يخطط لها وينفذها مجرمون موغلون في الجريمة من التكفيريين واتباع صدام الذي مازالوا مصّرين على ارتكاب الجرائم ضد الشعب العراقي.
ويدعمهم في ذلك هيئات وشخصيات وتجمعات تكشف عن حقدها الدفين ضد اتباع اهل البيت من خلال رفضها المطلق ادانة هذه العمليات والوقوف ضدها, بل الادهى انها تفسر من قبلهم بشتى التأويلات البعيدة عن الذوق والمنطق والعقل السليم.
ان عدم الوقوف ضد هذه الجرائم يشجع الفاعلين الاشرار الهمجيين والتكفيريين على الاستمرار بارتكاب الجرائم.
اننا اذ تعزي الشعب العراقي بهذا المصاب الكبير الذي لحق بنا صباح هذا اليوم في مدينة الكاظمية المقدسة, فاننا ندين بشدة هذه الجريمة النكراء ونحمل كل الساكتين عن هذه الجرائم مسؤولية تشجيعها واستمرارها, وندعو كل العراقيين المخلصين ومن كل التكوينات العراقية الى ادانة هذه الجرائم والوقوف ضدها صيانة لارواح ابناء شعبنا وحفاظاً على وحدتهم.
ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم.