بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رسالتي إليك
فتشت عنك طويلا
البارحة ولم أجدك.. كنت أعيش لحظة صدق, أقول لك فيها كلاما كثيرة
ينفع لمستقبل الأيام.
فتشت في ذاكرتي عن صورتك المرسومة
فتشت عن صورك في أدراج مكتبي, تلمست رائحتك بين الجدران والشوارع والطرقات والأماكن الخالية والمزدحمة ... فتشت في أشيائك الخاصة لي والعامة
عطرك, رسائلك, عن كلماتك, عن خصلات شعرك عن لوحاتك التي رسمتها ولوحاتك التي أهديتيها بمناسبة أو بدون مناسبة,
كان عذابا أن لا ألقاك, كان عذابا أن تتعثر اللحظة الصادقة في حياتي, وكان عذابا أن أعيش هذه الحيرة الرائعة بحثا عنك.
انتظرت طويلا لعل التليفون القائم المحنط يرن ويرسل شهقة الحياة, عاودت البحث عن أي شيء يصغي بك, حاولت أن أتذكر آخر لقاء أو مواعيدك المتراكمة في جدول حياتي لعلك تأتي
ولكن ...!
كنت قلقا للغاية, وكنت أبحث عنك بشوق لأنني اعتقلت للحظة الاعتراف أن لا تأتي إلا مرة واحدة, لحظة الصدق التي احتاجتني وزلزلتني, كنت فقط أريد أن أقول لك إني قررت أن أحبك ..
وأن أحبك إلى الأبد .....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رسالتي إليك
فتشت عنك طويلا
البارحة ولم أجدك.. كنت أعيش لحظة صدق, أقول لك فيها كلاما كثيرة
ينفع لمستقبل الأيام.
فتشت في ذاكرتي عن صورتك المرسومة
فتشت عن صورك في أدراج مكتبي, تلمست رائحتك بين الجدران والشوارع والطرقات والأماكن الخالية والمزدحمة ... فتشت في أشيائك الخاصة لي والعامة
عطرك, رسائلك, عن كلماتك, عن خصلات شعرك عن لوحاتك التي رسمتها ولوحاتك التي أهديتيها بمناسبة أو بدون مناسبة,
كان عذابا أن لا ألقاك, كان عذابا أن تتعثر اللحظة الصادقة في حياتي, وكان عذابا أن أعيش هذه الحيرة الرائعة بحثا عنك.
انتظرت طويلا لعل التليفون القائم المحنط يرن ويرسل شهقة الحياة, عاودت البحث عن أي شيء يصغي بك, حاولت أن أتذكر آخر لقاء أو مواعيدك المتراكمة في جدول حياتي لعلك تأتي
ولكن ...!
كنت قلقا للغاية, وكنت أبحث عنك بشوق لأنني اعتقلت للحظة الاعتراف أن لا تأتي إلا مرة واحدة, لحظة الصدق التي احتاجتني وزلزلتني, كنت فقط أريد أن أقول لك إني قررت أن أحبك ..
وأن أحبك إلى الأبد .....
تعليق