إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

صورة نادرة تجمع السيد الشيرازي والسيد الخميني {رحمهما الله} .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صورة نادرة تجمع السيد الشيرازي والسيد الخميني {رحمهما الله} .

    بسم الله الرحمن الرحيم .
    اللهم صلّ على محمد وآل محمد .



    كل عام وانتم بخير بذكرى ولادة الإمام المنتظر{عجل الله تعالى فرجه الشريف} ..

    أنـهار

  • #2
    اللهم صلّ على محمد وآل محمدوعجّل فرجهم.

    شكرا لكم على الصورة و تقدّست روحهما الطاهرة.

    وحفظ الله مراجعنا العاملين جميعا.

    السلام عليكم.

    تعليق


    • #3
      اللهم صلّ على محمد وآل محمدوعجّل فرجهم.

      شكرا لكم على الصورة و تقدّست روحهما الطاهرة.

      كل عام و انتم بخير

      تعليق


      • #4
        صور ناطقة

        صور ناطقة

        وللحقيقة يوم





        اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم
        السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و بعد:
        المرجع الوحيد الذي كان يرفع راية الإمام الخميني منذ باكورة الثورة في الخامس عشر من خرداد و حتى لحظة الإنتصار كان هو الإمام السيد محمد الشيرازي قدس الله نفسه الزكية، الذي أقام له إستقبالا جماهيريا وتاريخيا مطالبا أهالي كربلاء المقدسة أن يزينوا الشوارع ترحيبا لقدوم الإمام الخميني إلى كربلاء المقدسة و أقام الإحتفالات في الحوزة العلمية و نصب له أقواس النصر، و قدمه ليؤم الصلاة في الصحن الحسيني صلوات الله و سلامه عليه، و طلب منه أن يبقى في كربلاء المقدسة و يواصل ثورته من هناك، و أنزله ضيفا مكرما في بيته و أمر بطبع و توزيع صوره و بياناته، ثم ذهب إلى النجف الأشرف ليناشد العلماء و المراجع على أن يؤيدوا الإمام الخميني، ولكن لم يصغي له أحد!، ثم قام بإرسال الرسائل و إصدار البيانات ضد الشاه إلى الشخصيات و إلى مجلات و صحف العالم و كان يحرض الرأي العام على حكم الشاه و تأييد الإمام الخميني. وكان يعمل الكثير الكثير وكان له خير صديق و مناصر حتى ان رئيس وزراء الشاه قد إعترف حينذاك ان الخميني قد بدأ بالثورة من قم و الشيرازي نشرها إلى العالم من كربلاء!،
        هذا التأييد كان مستمرا من قبل الإمام الشيرازي إلى أن تم حبس المرجع الشهيد آية الله العظمى السيد محمد كاظم شريعتمداري و من ثم قتله مظلوما و محبوسا كجده الإمام الكاظم صلوات الله و سلامه عليه، حينئذ إنقطع تأييد الإمام الراحل للنظام الإيراني، و بدأ يعارض تلك الإنتهاكات و المظالم




        صورة عمرها أكثر من أربعين عاما، التقطت في كربلاء المقدسة في بيت الإمام الراحل آية الله العظمى السيد محمد الشيرازي أعلى الله مقامه الشريف، خلال زيارة الإمام الخميني إلى كربلاء المقدسة، حيث إستقبله الإمام الشيرازي إستقبلا منقطع النظير لم يسبق له مثيل من قبل و لا من بعد لأي مرجع آخر، و ذلك في وقت لم يقف أي أحد مع الإمام الخميني بعد إعلان ثورته على نظام الشاه، بل حتى أن البعض ممن يؤيدون اليوم النظام الإيراني و يحظون بمواقع حساسة في السلطة، كانوا آنذاك يحاربون الإمام الخميني و يفترون عليه بإفتراءات ما أنزل الله بها من سلطان كقولهم عن إرتباطه بالشيوعيين، أو أنه عميل جمال عبدالناصر.
        و في وسط هذه التهجمات التي كانت تثار ضد الإمام الخميني، من طرف المتدينيين!!! قبل العلمانيين، وفي أجواء حتى لم يقبل الكثير أن يعترف بمرجعية الإمام الخميني، إستقبله الإمام الشيرازي إستقبالا عظيما و أوصل رسالته إلى العالم و إلى جميع وسائل الإعلام، بحيث حتى رئيس وزراء الشاه لم يستطع أن يخفي غضبه فصرح قائلا: "لولا الشيرازي، لكان صوت الخميني يخمد في مهده و كنا نتخلص منه، الخميني بدأ ثورته من قم وكادت أن تنتهي، ولكن الشيرازي أشعلها و أوصل صوتها إلى العالم!".
        الإمام الخميني حينما كان مقيما في كربلاء المقدسة، إتخذ من بيت الإمام الشيرازي مقرا له و نزل ضيفا عنده من أول دخوله و حتى حين مغادرته بإتجاه النجف الأشرف،
        في هذه الصورة الإمام الخميني جالس و على جانبه الأيمن الإمام الشيرازي و في الجانب الأيسر السيد مصطفى الخميني، في صالة دار الإمام الشيرازي و على الجدار وضعت لوحة مكتوبة عليها: " الشباب المؤمن في كربلاء يرحب بالقائد الثائر الإمام الخميني".
        الشيخ الموجود في الصورة هو سماحة الشيخ محمد علي الخورشيدي، ممثل الإمام الشيرازي في مشهد المقدسة فيما بعد، الذي تعرض إلى الظلم و الأذى و ذنبه العظيم أنه من أتباع الإمام الشيرازي.
        الإمام الشيرازي أول من أطلق لقب "الإمام" على الإمام الخميني في وقت كان المؤيدين اليوم للحكم الإيراني لم يعترفوا حتى بمرجعيته، و يمكن أن نسمي ذلك الزمن بزمن الصمت و الإستسلام و الإمام الشيرازي قال كلمته في ذلك زمن، و لذلك أصبحت كلمته مقدسة، حيث إن كلمة يقولها مؤمن في مواجهة الطاغوت في زمن الإستسلام لهي كلمة مقدسة، و إن راية يرفعها الثائر في زمن الصمت لهي راية عظيمة، حينما يدخل الناس جميعا في دين الله، و يصبح الدين موضة العصر، حينئذ لا قيمة لمن يدخل في الدين، ولكن حينما يدخل المؤمن في دين الله و ينخرط في الثورة، و الناس كلهم ضدها حينئذ يكون طعم البطولة لهذا العمل.
        بعض الذين أيدو الثورة فيما بعد و أصبحوا داخل السلطة، كانوا آنذاك من المعارضين للإمام الخميني، ولكن يبدو أنهم أخذوا يحيطون بالثورة لأنها تدر معائشهم.
        و تحقق العكس أيضا، أولئك الذين كانوا مع الإمام الخميني في زمن الصمت و تعرضوا بسبب مواقفهم إلى ألوان الأذى و التعذيب، بدل أن يقدروا اليوم إستمرت الإنتهاكات ضدهم، الإمام الشيرازي و الإمام المنتظري و الإمام الشهيد شريعتمداري نماذج من أولئك العظماء.
        ذلك لأنهم أساسا لم يقفوا مع الإمام الخميني من أجل الحصول على منصب مادي زائل، بل من أجل حماية الحق و محاربة الباطل.
        وهذا هو حال الدنيا، و هكذا أرادها الله ان تكون دنيئة بحيث يتعرض أهل الحق إلى السجن و التعذيب و الحصار و الإقامة الجبرية، و يحكمها الطغاة و الظالمين، و التاريخ خير شاهد على ذلك، أئمتنا الأطهار سلام الله عليهم و هم سادة الخلق تعرضوا إلى ما تعرضوا إليه، و أرذل الناس و ألعنهم كصنمي قريش و عثمان و الأمويين و العباسيين أصبحوا ذوات مقدسة عند المسلمين!!!
        الإمام الشيرازي أول مجاهد واجه الطغاة في كل مكان و صاحب أضخم موسوعة علمية الذي ألف أكثر من ألف كتاب في مختلف المجالات و العلوم و لاتوجد أي معظلة للأمة إلا و تحدث عنها و أعطى حلول لها، نراه كيف أصبح مجهولا عند الكثير من الشيعة، بل كيف تعرض إلى ألوان المحن في إيران بحيث يقول : " لو أردت أن أدون ما تلقيته مـن أذى لما نقص عن كتاب من خمسمائة صفحة"،
        و العكس أيضا نرى أشخاص لا تاريخ لهم و لايحملون أي فكر و اي حل لقضايا الأمة، نراهم كيف أصبحت مكانتهم،
        إن من طبع الناس أنهم يتأثرون بالإعلام و كل من هو إعلامه قوي و واسع يستطيع أن يجذب عدد أكبر من الناس حتى و لو كان من الناحية العلمية و الفكرية فارغا و لايحمل شئ، وحتى و لو كان ملفه غير صالح فإنه بواسطة الإعلام سيصبح صالحا!، و العكس أيضا صحيح، الذي لا يملك إعلام مهما يكن فسيصبح محكوما و مجرما ولا يستطيع أن يدافع عن نفسه،
        معاوية لعنه الله إستطاع بواسطة الإعلام أن يفرض نفسه، و يحرض أهل الشام على أميرالمؤمنين صلوات الله و سلامه عليه، بحيث حينما استشهد أميرالمؤمنين عليه السلام قي محراب صلاته، قال الشاميون: "وهل كان يصلي علي؟؟"!!!!!!
        و هكذا اليوم يتكرر التاريخ، شخص مثل الإمام المنتظري الذي قضى 15 عاما في السجن في عهد الشاه و تعرض إلى التعذيب، و بعد الثورة قدم إبنه قربانا للثورة، أصبح اليوم محارب الثورة و منافق!! و لابد أن يوضع تحت الإقامة الجبرية، و ألوان الإهانات و الشتائم تأتيه من كل حدب و صوب
        و هكذ الإمام الراحل الشيرازي، رائد الحضارة الإسلامية في هذا العصر، بقي مجهولا لأن الإعلام المضلل هو من استولى على الساحة. بل و تعرض إلى محنة تتطلب عرضها كتاب 500 صفحة، ولكنه لم يدونها لأنه يعرف إن الطريق الذي يسير فيه هو طريق أجداده الطاهرين صلوات الله و سلامه عليهم، و هو يعلم إن العمل لله، يعني النصر، حتى و إن تعرض إلى ما تعرض إليه.
        قد يستطيع الإعلام الإيراني اليوم يخفي هذه الصورة و يخفي الحقائق و يحاول تزوير و تحريف التاريخ ليكون ضد الأحرار من أمثال الإمام الشيرازي و الإمام المنتظري و الشهيد شريعتمداري، ولكن غدا لا يستطيع ذلك، مهما كان يحمل من قوة،
        يقول الإمام الصادق صلوات الله و سلامه عليه :
        لكل أناس دولة يرقبونها
        ودولتنا في آخر الدهر تظهر

        على أمل ذلك اليوم، حيث يحكم فيه المستضعفين بقيادة إمام العصر عجل الله تعالى فرجه الشريف، و أن يزول كل الطغاة و الظالمين من على وجه الأرض.











        [line]

        منقول من منتدى المستقبل لكاتبه الاخ المجاهد حسن طهران

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم. و الحمد لله رب العالمين.
          والصلاة و السلام على أشرف الخلق أجمعين، محمد و آله الطيبين الطاهرين المعصومين المظلومين.
          و لعنة الله على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدين.


          الشيخ الواقف على يسار الخميني هو سماحة حجة الإسلام و المسلمين الشيخ حسن الإصفهاني، عضو في مكتب المرجع الشهيد الشيرازي في قم. تعرض للسجن و التعذيب أكثر من مرة، و صودر جواز سفره و مُنع من الخروج من البلد لعدة سنوات، و منع من الدخول إلى مكاتب المرجع الشهيد الشيرازي في إيران.

          و السيد الواقف على يمين الخميني هو الخطيب الحسيني سماحة حجة الإسلام و المسلمين السيد عبد الحسين القزويني. تعرض لمضايقات لولائه للمرجع الشهيد الشيرازي، كما و سُجن و عذّب ابنه الأكبر الخطيب الحسيني سماحة حجة الإسلام السيد محمد القزويني.

          و الشيخ الواقف على يمين المرجع الشهيد الشيرازي هو الخطيب الحسيني سماحة حجة الإسلام و المسلمين الشيخ محمد الخورشيدي، وكيل المرجع الشهيد الشيرازي في مشهد المقدس. تعرض للسجن أكثر من مرة، و صودر جواز سفره و منع من الخروج من البلد لعدة سنوات.

          و السيد في يسار الصورة الأخيرة (مع الكتب) هو الخطيب الحسيني الشهير و الكاتب الإسلامي المعروف سماحة آية الله السيد كاظم القزويني قدس سره، صهر المرجع الشهيد الشيرازي. تعرض هو و أبنائه لمضايقات، و دُفن ســـــرا في قم!!!

          رضوان الله تعالى على المرجع الشهيد الشيرازي الذي أيّد الخميني – عن عقيدة – عندما لم يكن له أنصار، و الذي انتقده – عن عقيدة – عندما لم يكن له أعداء. و سلام الله عليه يوم ولد و يوم عاش مظلوما و يوم استُشهد و يوم دُفن غريبا.


          أخوكم منتظر القائم

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم
            اللهم صل على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين

            كل عام وانتم بألف خير
            و متباركين و الله يعودونا وياكم
            والله يحفظ جميع العلماء و يخليهم
            يــــــــامهـــــــــــــــدي

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم .

              أشكركم إخواني وأخواتي الأفاضل على المرور وتدعيم الموضوع ..

              الإمام الشيرازي شخصية عظيمة جدا ً .. وجهه البهي يكشف أن لهذا الشخص قلبا ً كبيرا ً وصبرا ً طويلا ..

              رحمه الله ورحم مراجعنا الماضين ..

              أنـهار

              تعليق


              • #8
                الإمام الشيرازي شخصية عظيمة جدا ً .. وجهه البهي يكشف أن لهذا الشخص قلبا ً كبيرا ً وصبرا ً طويلا ..

                رحمه الله ورحم مراجعنا الماضين ..
                أشكرك أختي على الموضوع ..

                تعليق


                • #9
                  شكرا على الصورة و تقدّست روحهما الطاهرة

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم

                    شكرا بارك الله فيكم

                    تعليق


                    • #11
                      [frame="2 70"]اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعة وفي كل ساعة وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا....[/frame]

                      اللهم صل على محمد وآل محمد
                      مشكورة وبارك الله بك على هذه الصورة النادرة والرائعة

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X