بسم الله الرحمن الرحيم
الفتوى الجديدة لسماحة آية الله العظمى الشيخ الفاضل اللنكراني (دام ظلّه)
فيما يتعلّق بصلاة وصوم من كان شغله في السفر والطلبة الجامعيّين
بسمه تعالى وله الحمد
سماحة آية الله العظمى الشيخ الفاضل اللنكراني دامت بركاته
سؤال: من كان شغله في السفر، كالطلبة الجامعيّين الذين يذهبون للدراسة في مدن اُخرى ويعودون إلى وطنهم نهاية كلّ اسبوع، أو كالأساتذة والموظّفين والعمّال ومن كانوا يقطعون أكثر من المسافة الشرعيّة ذهاباً وإياباً. فما حكم صلاتهم وصيامهم أدام الله بقائكم؟
جمع من مقلّدي سماحتكم
بسمه تعالى
في مفروض السؤال، وبعد تدقيق النظر مراراً وتكراراً في خصوص من كان عملهم في السفر، (على أن لا يكون أصل عملهم السفر) كالطلبة الجامعيّين أو المعلّمين أو الكسبة الذين يقطعون المسافة الشرعيّة ذهاباً وإياباً من محلّ إقامتهم في أقلّ من عشرة أيّام بصورة مكرّرة، فحكمهم إتمام صلاتهم وصحّة صومهم، وكذا الحكم في من كان سفره مكرراً من دون أن يرتبط السفر بعمله كالذين يذهبون اسبوعيّاً من طهران إلى قم لزيارة السيّدة فاطمة المعصومة سلام الله عليها بحيث أصبح عرفاً برنامجاً لهم، والله العالم.
محمّد الفاضل اللنكراني
23 / رجب / 1426
وصلني هذه الفتوى عبر الإيميل على العنوان التالي :
Fazel@Lankarani.com
رأيت من الحسن نشر هذه الفتوى , و الله عالم بالخفيات . والسلام
الفتوى الجديدة لسماحة آية الله العظمى الشيخ الفاضل اللنكراني (دام ظلّه)
فيما يتعلّق بصلاة وصوم من كان شغله في السفر والطلبة الجامعيّين
بسمه تعالى وله الحمد
سماحة آية الله العظمى الشيخ الفاضل اللنكراني دامت بركاته
سؤال: من كان شغله في السفر، كالطلبة الجامعيّين الذين يذهبون للدراسة في مدن اُخرى ويعودون إلى وطنهم نهاية كلّ اسبوع، أو كالأساتذة والموظّفين والعمّال ومن كانوا يقطعون أكثر من المسافة الشرعيّة ذهاباً وإياباً. فما حكم صلاتهم وصيامهم أدام الله بقائكم؟
جمع من مقلّدي سماحتكم
بسمه تعالى
في مفروض السؤال، وبعد تدقيق النظر مراراً وتكراراً في خصوص من كان عملهم في السفر، (على أن لا يكون أصل عملهم السفر) كالطلبة الجامعيّين أو المعلّمين أو الكسبة الذين يقطعون المسافة الشرعيّة ذهاباً وإياباً من محلّ إقامتهم في أقلّ من عشرة أيّام بصورة مكرّرة، فحكمهم إتمام صلاتهم وصحّة صومهم، وكذا الحكم في من كان سفره مكرراً من دون أن يرتبط السفر بعمله كالذين يذهبون اسبوعيّاً من طهران إلى قم لزيارة السيّدة فاطمة المعصومة سلام الله عليها بحيث أصبح عرفاً برنامجاً لهم، والله العالم.
محمّد الفاضل اللنكراني
23 / رجب / 1426
وصلني هذه الفتوى عبر الإيميل على العنوان التالي :
Fazel@Lankarani.com
رأيت من الحسن نشر هذه الفتوى , و الله عالم بالخفيات . والسلام
تعليق