بيان المقاومة الاسلامية العراقية
أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق كتائب أبي الفضل العباس عليه السلام عن عملياتها الجهادية بالصوت والصورة. وفي بيان لها على الانترنت حصرت هدفها الوحيد بتحرير العراق من الاحتلال الأجنبي أمريكا وبريطانيا وحلفائهما. وأضاف بيان كتائب أبي الفضل العباس ان عناصر الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية العراقية هم أبناؤنا ، مشيرا إلى انها أعطت العملية السياسية فرصة قبل التأكد من ان الاحتلال نهب ثروات العراق وسفك دماء ابنائه .
- لن نقاتل إلا المحتل الأجنبي : أميركا وبريطانيا وحلفائهما.
- نعلن عن وجودنا بالفعل بالعمليات الجهادية.
- منتسبو الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية العراقية وموظفو دوائر الدولة هم إخواننا وأحباؤنا ورهاننا المستقبلي للحفاظ على أرض العراق.
- هدفنا قتال القوات الأجنبية التي تحتل أرضنا حتى التحرير الكامل وإتاحة الفرصة لأهلنا من أجل بنائه وحفظ ثرواته.
بهذه الخطوط العريضة أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق كتائب أبو الفضل العباس خروج عملياتها الجهادية في مواجهة الاحتلال إلى العلن. وبدأت في بيان على شبكة الانترنت انها صبرت عامين على سقوط نظام صدام ومجيء الأميركيين إلى العراق بإرادتهم. معطية العملية السياسية الفرصة إلا انها لا زالت دون الآمال الحقيقة للشعب العراقي.
وعلى هامش توزيعها لعدد من مشاهد لعمليات يظهر فيها استهداف آليات للاحتلال بعبوات ناسفة. حمّلت المقاومة الإسلامية في العراق الاحتلال مسؤولية نهب الثروات وسفك الدماء وتميزت بما لفتت إليه من نقاط في غاية الأهمية تشمل الحفاظ على المدنيين والمنتسبين إلى كافة القوات العراقية بكافة أنواعها والتأكيد على الإخوة التي تجمع بين كافة أبناء الشعب العراقي. وانتقدت كتائب أبا الفضل العباس تدخل الأمريكان في كل شيء بتأكيدها انهم جاؤوا للاستقرار في العراق بعد بناء القواعد العسكرية ونهب ثروات البلاد والسعي لإثارة الفتنة الطائفية بين السنة والشيعة والعرب والأكراد.
أضاف البيان انه من الواضح ان الاحتلال أصبح هو سبب الفوضى والخراب والدمار وضياع الثروات وإباحة الدماء. وقد أصبح الدم العراقي مباحا لقوات الاحتلال من دون حساب أو عقاب.
وختم البيان بإعلان المقاومة الإسلامية في العراق عن وجودها الفعلي بالعمليات الجهادية. مؤكدة لجميع العراقيين أنها لن تقاتل إلا المحتل الأجنبي في العراق وان أية عملية تستهدف المدنيين هي من الذنوب الكبيرة وهي جريمة.
وأنهت بتعهدها قتال القوات الأجنبية التي تحتل أرض العراق حتى التحرير الكامل وإتاحة الفرصة لأهل العراق من أجل بنائه وحفظ ثرواته.
أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق كتائب أبي الفضل العباس عليه السلام عن عملياتها الجهادية بالصوت والصورة. وفي بيان لها على الانترنت حصرت هدفها الوحيد بتحرير العراق من الاحتلال الأجنبي أمريكا وبريطانيا وحلفائهما. وأضاف بيان كتائب أبي الفضل العباس ان عناصر الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية العراقية هم أبناؤنا ، مشيرا إلى انها أعطت العملية السياسية فرصة قبل التأكد من ان الاحتلال نهب ثروات العراق وسفك دماء ابنائه .
- لن نقاتل إلا المحتل الأجنبي : أميركا وبريطانيا وحلفائهما.
- نعلن عن وجودنا بالفعل بالعمليات الجهادية.
- منتسبو الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية العراقية وموظفو دوائر الدولة هم إخواننا وأحباؤنا ورهاننا المستقبلي للحفاظ على أرض العراق.
- هدفنا قتال القوات الأجنبية التي تحتل أرضنا حتى التحرير الكامل وإتاحة الفرصة لأهلنا من أجل بنائه وحفظ ثرواته.
بهذه الخطوط العريضة أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق كتائب أبو الفضل العباس خروج عملياتها الجهادية في مواجهة الاحتلال إلى العلن. وبدأت في بيان على شبكة الانترنت انها صبرت عامين على سقوط نظام صدام ومجيء الأميركيين إلى العراق بإرادتهم. معطية العملية السياسية الفرصة إلا انها لا زالت دون الآمال الحقيقة للشعب العراقي.
وعلى هامش توزيعها لعدد من مشاهد لعمليات يظهر فيها استهداف آليات للاحتلال بعبوات ناسفة. حمّلت المقاومة الإسلامية في العراق الاحتلال مسؤولية نهب الثروات وسفك الدماء وتميزت بما لفتت إليه من نقاط في غاية الأهمية تشمل الحفاظ على المدنيين والمنتسبين إلى كافة القوات العراقية بكافة أنواعها والتأكيد على الإخوة التي تجمع بين كافة أبناء الشعب العراقي. وانتقدت كتائب أبا الفضل العباس تدخل الأمريكان في كل شيء بتأكيدها انهم جاؤوا للاستقرار في العراق بعد بناء القواعد العسكرية ونهب ثروات البلاد والسعي لإثارة الفتنة الطائفية بين السنة والشيعة والعرب والأكراد.
أضاف البيان انه من الواضح ان الاحتلال أصبح هو سبب الفوضى والخراب والدمار وضياع الثروات وإباحة الدماء. وقد أصبح الدم العراقي مباحا لقوات الاحتلال من دون حساب أو عقاب.
وختم البيان بإعلان المقاومة الإسلامية في العراق عن وجودها الفعلي بالعمليات الجهادية. مؤكدة لجميع العراقيين أنها لن تقاتل إلا المحتل الأجنبي في العراق وان أية عملية تستهدف المدنيين هي من الذنوب الكبيرة وهي جريمة.
وأنهت بتعهدها قتال القوات الأجنبية التي تحتل أرض العراق حتى التحرير الكامل وإتاحة الفرصة لأهل العراق من أجل بنائه وحفظ ثرواته.
تعليق