اصدر تنظيم القاعدة بيانا استثنى فية التيار الصدري بقيادة مقتدى الصدر وجواد الخالصي وتيار الحسني من الحرب المعلنه على الشيعة , وبرر التنظيم قراره هذا بأن هذه الطوائف انكرت جرائم الحكومة ضد السنة في العراق حسب ماجاء بالبيان الموقع من ابي ميسر العراقي , كما واكد البيان على استمرار الحرب المعلنه على الشيعة على كل من حزب الدعوة بقيادة الجعفري والمجلس الاعلى للثورة الاسلامية بقيادة الحكيم وحزب المؤتمر الوطني بقيادة الجلبي وحزب الوفاق الوطني بقيادة علاوي والحزبين الكردستانين بقيادة البرزاني والطالباني .
ان تراجع واسثناء التيار الصدري وربطه مع الخالصي من قبل واجهة وستار الصداميون المجرم الزرقاوي من ابادة الشيعة ماهي الا فضيحة صارخة ومكشوفة دبرتها بهذه السرعة واجهات المخابرات الصدامية من هيئة علماء المسلمين ومجلس الحوار الوطني مستعجلون باستثناءات تعودناعليها من اسلوب النظام الساقط ، وكان هذا الاستثناء هو مجرد محاولة خبيثة لتجنب واجهات صدام ونظامة من الهجوم وفضح هيئة علماء المسلمين الذي شنه التيار الصدري والذي طالب الهيئة بتكفير الزرقاوي ، ومنع الارهابيون التكفيريون باستهداف المسيرات الشعبانية بدلا من نداء الهيئة بالكف عن الحشود الجماهيرية بمولد الامام المهدي (ع) بحجة الدفاع عن الدم العراقي .
ان هذه اهانة كبرى بحق هذا التيار المناضل وليصنفه بالضد من اتباع وشيعة ال البيت وليجر التيار الصدري الى صنف الحليف ولعل الصداميون بواجهاتهم الزرقاوية والطائفية تتجاهل عمق التراث الصدري ودفاعه عن اتباع ال البيت وما قدمه من
تضحيات من اجل المذهب ومرجعياته ، فاين كانت اصوات ومواقف هؤلاء الطارئون طائفيا عندماقتل سيدهم صدام الصدر الاول والصدر الثاني شهيد صلاة الجمعة ؟
ومن المخزي والمفضوح ان يصدر بيان الزرقاوي بهذه السرعة وهو دليل لايقبل الشك تبني واصطفاف البعثيون الصداميون ولبس قناع الفكر التكفيري والوهابي بديلا لامة عربية واحدة ذات رسالة خالدة واستبداله بثوب قصير يحمل شعار .. امة واحدة ذات طائفة واحدة.
ان تراجع واسثناء التيار الصدري وربطه مع الخالصي من قبل واجهة وستار الصداميون المجرم الزرقاوي من ابادة الشيعة ماهي الا فضيحة صارخة ومكشوفة دبرتها بهذه السرعة واجهات المخابرات الصدامية من هيئة علماء المسلمين ومجلس الحوار الوطني مستعجلون باستثناءات تعودناعليها من اسلوب النظام الساقط ، وكان هذا الاستثناء هو مجرد محاولة خبيثة لتجنب واجهات صدام ونظامة من الهجوم وفضح هيئة علماء المسلمين الذي شنه التيار الصدري والذي طالب الهيئة بتكفير الزرقاوي ، ومنع الارهابيون التكفيريون باستهداف المسيرات الشعبانية بدلا من نداء الهيئة بالكف عن الحشود الجماهيرية بمولد الامام المهدي (ع) بحجة الدفاع عن الدم العراقي .
ان هذه اهانة كبرى بحق هذا التيار المناضل وليصنفه بالضد من اتباع وشيعة ال البيت وليجر التيار الصدري الى صنف الحليف ولعل الصداميون بواجهاتهم الزرقاوية والطائفية تتجاهل عمق التراث الصدري ودفاعه عن اتباع ال البيت وما قدمه من
تضحيات من اجل المذهب ومرجعياته ، فاين كانت اصوات ومواقف هؤلاء الطارئون طائفيا عندماقتل سيدهم صدام الصدر الاول والصدر الثاني شهيد صلاة الجمعة ؟
ومن المخزي والمفضوح ان يصدر بيان الزرقاوي بهذه السرعة وهو دليل لايقبل الشك تبني واصطفاف البعثيون الصداميون ولبس قناع الفكر التكفيري والوهابي بديلا لامة عربية واحدة ذات رسالة خالدة واستبداله بثوب قصير يحمل شعار .. امة واحدة ذات طائفة واحدة.
تعليق