بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقوال علماء أهل السنة في ( ابن تيمية )
1 ـ قال ابن حجر العسقلاني في كتابه ( الدرر الكامنة في أعيان المئة الثامنة ج 1 ) :
( وافترق الناس فيه شيعا فمنهم من نسبه إلى التجسيم لما ذكر في العقيدة الحموية والواسطية وغيرهما من ذلك كقوله أن اليد والقدم والساق والوجه صفات حقيقية لله وأنه مستو على العرش بذاته .
ومنهم من ينسبه إلى الزندقة لقوله أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يستغاث به وأن في ذلك تنقيصا ومنعا من تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وكان أشد الناس عليه في ذلك النور البكري فإنه لما له عقد المجلس بسبب ذلك قال بعض الحاضرين يعذر فقال البكري لا معنى لهذا القول فإنه إن كان تنقيصا يقتل وإن لم يكن تنقيصا لا يعذر ومنهم من ينسبه إلى النفاق لقوله في علي ما تقدم ولقوله أنه كان مخذ ولا حيث ما توجه وأنه حاول الخلافة مرارا فلم ينلها وإنما قاتل للرياسة لا للديانة ولقوله أنه كان يحب الرياسة وأن عثمان كان يحب المال )
وقال أيضاً في كتابه ( الفتاوى الحديثية ) :
( ابن تيمية عبد خذله الله وأضله وأعماه وأصمه وأذله .
وبذلك صرح الأئمة الذين بينوا فساد أحواله وكذب أقواله ... ومن أراد ذلك فعليه بمطالعة كلام الإمام المجتهد المتفق على إمامته وبلوغه مرتبة الاجتهاد أبي الحسن السبكي، وولده التاج، والشيخ الإمام العز بن جماعة، وأهل عصره وغيرهم من الشافعية والمالكية والحنفية ... والحاصل أن لا يقام لكلامه وزن ، وأن يرمى في كل وعر وحزن .. ويعتقد فيه أنه مبتدع ضال مضل غال، عامله الله بعدله، وأجارنا من مثل طريقته وعقيدته وفعله، آمين. )
2 ـ الحافظ الذهبي في رسالته إلى ابن تيمية :
( إن سلم لك إيمانك بالشهادتين فأنت سعيد ، يا خيبة من اتبعك فإنه معرض للزندقة والانحلال، لا سيما إذا كان قليل العلم والدين بطوليا شهوانيا، لكنه ينفعك ويجاهد عندك بيده ولسانه وفي الباطن عدو لك بحاله وقلبه، فهل معظم أتباعك إلا قعيد مربوط خفيف العقل، أو عامي كذاب بليد الذهن، أو غريب واجم قوي المكر، أو ناشف صالح عديم الفهم؟ فإن لم تصدقني ففتشهم وزنهم بالعدل، يا مسلم! أقدم حمار شهوتك لمدح نفسك، إلى كم تصادقها وتعادي الأخيار؟! إلى كم تصدقها وتزدري الأبرار؟! إلى كم تعظمها وتصعر العباد؟! إلى متى تخاللها وتمقت الزهاد؟! إلى متى تمدح كلامك بكيفية لا تمدح - والله - بها أحاديث الصحيحين؟ يا ليت أحاديث الصحيحين تسلم منك، بل في كل وقت تغير عليها بالتضعيف والإهدار، أو بالتأويل والإنكار، أما آن لك أن ترعوي؟! أما حان لك أن تتوب وتنيب؟! أما أنت في عشر السبعين وقد قرب الرحيل؟! بلى - والله - ما أدكر أنك تذكر الموت، بل تزدري بمن يذكر الموت، فما أضنك تقبل على قولي ولا تصغي إلى وعظي، بل لك همة كبيرة في نقض هذه الورقة بمجلدات، وتقطع لي أذناب الكلام، ولا تزال تنتصر حتى أقول: البتة سكت. فإذا كان هذا حالك عندي وأنا الشفوق المحب الواد فكيف حالك عند أعدائك ؟!
وأعداؤك - والله - فيهم صلحاء وعقلاء وفضلاء، كما أن أولياءك فيهم فجرة وكذبة وجهلة وبطلة وعور وبقر، قد رضيت منك بأن تسبني علانية وتنتفع بمقالتي سرا (فرحم الله امرءا أهدى إلي عيوبي) فإني كثير العيوب غزير الذنوب، الويل لي إن أنا لا أتوب، ووا فضيحتي من علام الغيوب، ودوائي عفو الله ومسامحته وتوفيقه وهدايته، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد خاتم النبيين وعلى آله وصحبه أجمعين. ) ـ (تكملة السيف الصقيل للكوثري : 190) ـ
3 ـ قال الشيخ الكوثري الحنفي في وصف عقيدة ابن تيميّة في الصفات : ( إنّها تجسيمٌ صريح ) .
ثمّ نقل مثل ذلك عن ابن حجر المكّي في كتابه( شرح الشمائل )
ــ تعليقة الكوثري في ذيل( الأسماء والصفات ) للبيهقي:301 ــ .
4 ـ ابن بطوطة في كتابه( رحلة ابن بطوطة:95 )قال تحت عنوان ( حكاية الفقيه ذي اللُّوثة )
( كان بدمشق من كبار الفقهاء الحنابلة تقيّ الدين ابن تيميّة , كبير الشأم , يتكلّم في الفنون , إلاّ أنّ في عقله شيئاً ! وكان أهل دمشق يُعظّمونه أشدّ التعظيم ويعظهم على المنبر,وتكلّم بأمرٍ أنكره الفقهاء
قال: وكنت إذ ذاك بدمشق فحضرته يوم الجمعة وهو يعِظ الناس على منبر الجامع ويذكّرهم , فكان من جُملة كلامه أن قال (إنّ الله ينزِلُ إلى سماء الدنيا كنزولي هذ )ونزل درجةً من المنبر ! .
فعارضه فقيه مالكي يعرف بابن الزهراء , وأنكر ما تكلّم به , فقامت العامّة إلى هذا الفقيه وضربوه بالأيدي والنعال ضرباً كثيراً حتّى سقطت عمامته وظهر على رأسه شاشيّة حرير , فأنكروا عليه لباسها واحتملوه إلى دار عزّ الدين بن مسلم قاضي الحنابلة , فأمر بسجنه , وعزّره بعد ذلك )
ومقولة ابن تيميّة هذه ذكرها ابن حجر العسقلاني أيضاً في الدرر الكامنة ـ 1 / 154 ـ .
5 ـ يقول شيخ الشافعية شهاب الدين ابن جَهبَل , المتوفّى سنة 733 هـ في كتاب وجهه لابن تيمية :
(ونحن ننتظر ما يَرِدُ من تمويههِ وفساده , لنبيّن مدارج زيغه وعناده , ونجاهد في الله حقّ جهاده ) .
6 ـ ( الشقي ابن تيمية , أجمع علماء عصره على ضلاله وحبسه )
ـ سيف الجبار المسلول على أعداء الأبرار:42 ـ
7 ـ ( ولا يزال ـ ابن تيمية ـ يتّبع الأكابر حتّى تمالأ عليه أهل عصره ففسّقوه وبدّعوه , بل كفّره كثير منهم )
ـ تطهير الفؤاد من دنس الاعتقاد للشيخ المطيعي الحنفي من علماء الأزهر :10 ـ
8 ـ ( وقد نودي بدمشق وغيره : من كان على عقيدة ابن تيمية حلّ ماله ودمه )
ـ مرآة الجنان للإمام الشافعي 4/240 ـ
9 ـ قال علاء الدين البخاري : ( إن ابن تيمية كافر ) , كما قاله علامة زمانه زين الدين الحنبلي انه يعتقد كفر ابن تيمية , ويقول إن الإمام السبكي معذور بتكفير ابن تيمية لأنه كفّر الأمة الإسلامية )
ـ فضل الذاكرين والردّ على المنكرين لعبد الغني حمادة :23 ـ
10 ـ قال علماء المذاهب : إن ابن تيمية زنديق , وقال ابن حجر: إنّ ابن تيمية عبد خذله الله وأضلّه وأعماه وأصمّه وأذلّه , وقال العلماء: إن ابن تيمية تبع مذهب الخوارج في تكفير الصحابة , وقال الأئمة الحفّاظ : إن ابن تيمية من الخوارج كذاب أشر أفاك )
ـ فضل الذاكرين والرد على المنكرين لعبد الغني حمادة ـ
11 ـ ( إنّي نظرت في كلام هذا الخبيث ـ ابن تيمية ـ الذي في قلبه مرض الزيغ )
ـ التوسّل بالنبي (ص) والصالحين لأبي حامد مرزوق الشامي:216 ـ
ــــــــــــ
قال ابن القيم في كتابه ( شفاء العليل ) : إن القول بفناء النار هو قول أستاذه ابن تيمية .
قال الله عز وجل ، بسم الله الرحمان الرحيم
( والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ) سورة البقرة 39
( قيل ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها ) سورة الزمر 72 .
فهل ابن تيمية أعلم من الله عز وجل ؟؟؟؟؟؟!!!!!
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقوال علماء أهل السنة في ( ابن تيمية )
1 ـ قال ابن حجر العسقلاني في كتابه ( الدرر الكامنة في أعيان المئة الثامنة ج 1 ) :
( وافترق الناس فيه شيعا فمنهم من نسبه إلى التجسيم لما ذكر في العقيدة الحموية والواسطية وغيرهما من ذلك كقوله أن اليد والقدم والساق والوجه صفات حقيقية لله وأنه مستو على العرش بذاته .
ومنهم من ينسبه إلى الزندقة لقوله أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يستغاث به وأن في ذلك تنقيصا ومنعا من تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وكان أشد الناس عليه في ذلك النور البكري فإنه لما له عقد المجلس بسبب ذلك قال بعض الحاضرين يعذر فقال البكري لا معنى لهذا القول فإنه إن كان تنقيصا يقتل وإن لم يكن تنقيصا لا يعذر ومنهم من ينسبه إلى النفاق لقوله في علي ما تقدم ولقوله أنه كان مخذ ولا حيث ما توجه وأنه حاول الخلافة مرارا فلم ينلها وإنما قاتل للرياسة لا للديانة ولقوله أنه كان يحب الرياسة وأن عثمان كان يحب المال )
وقال أيضاً في كتابه ( الفتاوى الحديثية ) :
( ابن تيمية عبد خذله الله وأضله وأعماه وأصمه وأذله .
وبذلك صرح الأئمة الذين بينوا فساد أحواله وكذب أقواله ... ومن أراد ذلك فعليه بمطالعة كلام الإمام المجتهد المتفق على إمامته وبلوغه مرتبة الاجتهاد أبي الحسن السبكي، وولده التاج، والشيخ الإمام العز بن جماعة، وأهل عصره وغيرهم من الشافعية والمالكية والحنفية ... والحاصل أن لا يقام لكلامه وزن ، وأن يرمى في كل وعر وحزن .. ويعتقد فيه أنه مبتدع ضال مضل غال، عامله الله بعدله، وأجارنا من مثل طريقته وعقيدته وفعله، آمين. )
2 ـ الحافظ الذهبي في رسالته إلى ابن تيمية :
( إن سلم لك إيمانك بالشهادتين فأنت سعيد ، يا خيبة من اتبعك فإنه معرض للزندقة والانحلال، لا سيما إذا كان قليل العلم والدين بطوليا شهوانيا، لكنه ينفعك ويجاهد عندك بيده ولسانه وفي الباطن عدو لك بحاله وقلبه، فهل معظم أتباعك إلا قعيد مربوط خفيف العقل، أو عامي كذاب بليد الذهن، أو غريب واجم قوي المكر، أو ناشف صالح عديم الفهم؟ فإن لم تصدقني ففتشهم وزنهم بالعدل، يا مسلم! أقدم حمار شهوتك لمدح نفسك، إلى كم تصادقها وتعادي الأخيار؟! إلى كم تصدقها وتزدري الأبرار؟! إلى كم تعظمها وتصعر العباد؟! إلى متى تخاللها وتمقت الزهاد؟! إلى متى تمدح كلامك بكيفية لا تمدح - والله - بها أحاديث الصحيحين؟ يا ليت أحاديث الصحيحين تسلم منك، بل في كل وقت تغير عليها بالتضعيف والإهدار، أو بالتأويل والإنكار، أما آن لك أن ترعوي؟! أما حان لك أن تتوب وتنيب؟! أما أنت في عشر السبعين وقد قرب الرحيل؟! بلى - والله - ما أدكر أنك تذكر الموت، بل تزدري بمن يذكر الموت، فما أضنك تقبل على قولي ولا تصغي إلى وعظي، بل لك همة كبيرة في نقض هذه الورقة بمجلدات، وتقطع لي أذناب الكلام، ولا تزال تنتصر حتى أقول: البتة سكت. فإذا كان هذا حالك عندي وأنا الشفوق المحب الواد فكيف حالك عند أعدائك ؟!
وأعداؤك - والله - فيهم صلحاء وعقلاء وفضلاء، كما أن أولياءك فيهم فجرة وكذبة وجهلة وبطلة وعور وبقر، قد رضيت منك بأن تسبني علانية وتنتفع بمقالتي سرا (فرحم الله امرءا أهدى إلي عيوبي) فإني كثير العيوب غزير الذنوب، الويل لي إن أنا لا أتوب، ووا فضيحتي من علام الغيوب، ودوائي عفو الله ومسامحته وتوفيقه وهدايته، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد خاتم النبيين وعلى آله وصحبه أجمعين. ) ـ (تكملة السيف الصقيل للكوثري : 190) ـ
3 ـ قال الشيخ الكوثري الحنفي في وصف عقيدة ابن تيميّة في الصفات : ( إنّها تجسيمٌ صريح ) .
ثمّ نقل مثل ذلك عن ابن حجر المكّي في كتابه( شرح الشمائل )
ــ تعليقة الكوثري في ذيل( الأسماء والصفات ) للبيهقي:301 ــ .
4 ـ ابن بطوطة في كتابه( رحلة ابن بطوطة:95 )قال تحت عنوان ( حكاية الفقيه ذي اللُّوثة )
( كان بدمشق من كبار الفقهاء الحنابلة تقيّ الدين ابن تيميّة , كبير الشأم , يتكلّم في الفنون , إلاّ أنّ في عقله شيئاً ! وكان أهل دمشق يُعظّمونه أشدّ التعظيم ويعظهم على المنبر,وتكلّم بأمرٍ أنكره الفقهاء
قال: وكنت إذ ذاك بدمشق فحضرته يوم الجمعة وهو يعِظ الناس على منبر الجامع ويذكّرهم , فكان من جُملة كلامه أن قال (إنّ الله ينزِلُ إلى سماء الدنيا كنزولي هذ )ونزل درجةً من المنبر ! .
فعارضه فقيه مالكي يعرف بابن الزهراء , وأنكر ما تكلّم به , فقامت العامّة إلى هذا الفقيه وضربوه بالأيدي والنعال ضرباً كثيراً حتّى سقطت عمامته وظهر على رأسه شاشيّة حرير , فأنكروا عليه لباسها واحتملوه إلى دار عزّ الدين بن مسلم قاضي الحنابلة , فأمر بسجنه , وعزّره بعد ذلك )
ومقولة ابن تيميّة هذه ذكرها ابن حجر العسقلاني أيضاً في الدرر الكامنة ـ 1 / 154 ـ .
5 ـ يقول شيخ الشافعية شهاب الدين ابن جَهبَل , المتوفّى سنة 733 هـ في كتاب وجهه لابن تيمية :
(ونحن ننتظر ما يَرِدُ من تمويههِ وفساده , لنبيّن مدارج زيغه وعناده , ونجاهد في الله حقّ جهاده ) .
6 ـ ( الشقي ابن تيمية , أجمع علماء عصره على ضلاله وحبسه )
ـ سيف الجبار المسلول على أعداء الأبرار:42 ـ
7 ـ ( ولا يزال ـ ابن تيمية ـ يتّبع الأكابر حتّى تمالأ عليه أهل عصره ففسّقوه وبدّعوه , بل كفّره كثير منهم )
ـ تطهير الفؤاد من دنس الاعتقاد للشيخ المطيعي الحنفي من علماء الأزهر :10 ـ
8 ـ ( وقد نودي بدمشق وغيره : من كان على عقيدة ابن تيمية حلّ ماله ودمه )
ـ مرآة الجنان للإمام الشافعي 4/240 ـ
9 ـ قال علاء الدين البخاري : ( إن ابن تيمية كافر ) , كما قاله علامة زمانه زين الدين الحنبلي انه يعتقد كفر ابن تيمية , ويقول إن الإمام السبكي معذور بتكفير ابن تيمية لأنه كفّر الأمة الإسلامية )
ـ فضل الذاكرين والردّ على المنكرين لعبد الغني حمادة :23 ـ
10 ـ قال علماء المذاهب : إن ابن تيمية زنديق , وقال ابن حجر: إنّ ابن تيمية عبد خذله الله وأضلّه وأعماه وأصمّه وأذلّه , وقال العلماء: إن ابن تيمية تبع مذهب الخوارج في تكفير الصحابة , وقال الأئمة الحفّاظ : إن ابن تيمية من الخوارج كذاب أشر أفاك )
ـ فضل الذاكرين والرد على المنكرين لعبد الغني حمادة ـ
11 ـ ( إنّي نظرت في كلام هذا الخبيث ـ ابن تيمية ـ الذي في قلبه مرض الزيغ )
ـ التوسّل بالنبي (ص) والصالحين لأبي حامد مرزوق الشامي:216 ـ
ــــــــــــ
قال ابن القيم في كتابه ( شفاء العليل ) : إن القول بفناء النار هو قول أستاذه ابن تيمية .
قال الله عز وجل ، بسم الله الرحمان الرحيم
( والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ) سورة البقرة 39
( قيل ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها ) سورة الزمر 72 .
فهل ابن تيمية أعلم من الله عز وجل ؟؟؟؟؟؟!!!!!
تعليق