بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نألف القديم وإن كان قبيح، وننكر الجديد وإن كان هو الجميل..فلا شيء يبدو جميل خارج المالوف المتعارف عليه..أو يسبح ضد التيار ،أو بإمكانه خلخلة كل الأشياء ،وإعادة هيكلتها وصياغتها من جديد..ثبات وتحجر..يرفض أي محاولة لتحويله إلى أجزاء صغيرة تضاف لأخرى أو تشكل عالما ً منفصلا ً بذاته، يقفز على تراكمات الطبيعه، ويجتاز غماماتها..تفسر كل الصورأمامك..
تنكسر كل القناعات القديمة..
بأن يكون للصورة الف وجه ،وملامح عديدة وقراءات منها السطحي ، ومنها اللاهث، ومنها البعيد...
.
.
احيانا أجد من يتشدق بالمنطق..
قولا ً بلا فعل..
يقول حقا ً ويفعلُ باطلاااا..
يزيد عِـلما ً ويزيد جهلاااا..
أليس هناك ادباء يطالبون بتفسخ المرأه وتحللها من شيمها وقيمها؟..أليس هناك علماء يفتون بعدم شرعية الجهاد دفاعا ً عن النفس..يا أخي متاهات..وانا تائه..وإلا ما الداعي لمناقشة مثل هذه الأمور؟!أليس الأحرى بنا أن نترك "الدرعى ترعى"..هذا هو المنطق المعاصر وهذا هو الواقع على أرض الواقع..هناك ثكلى وفقراءء.. وهنا مال يهدر سمعة ورياءء..
تأمر بلا تحالف..
وتنافر بلا تألف..
جاهلية في أزياء الحداثية..
يقولون مالايفعلون ، ويفعلون مالايعقلون..
تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى..
.
.
كان بالأحرى أن لا أتطرق لمواضيع ساخنة حتى لا أزيد سخونة ً على سخونتي فاحترق..
ولكن هناك دوافع إرادية وغير إرادية لمثل هذا الطرح
فالأمور باتت من منحدر ٍ إلى قاع.. ومن قاع ٍ إلى واد ٍ سحيق..الوضع لا يُبشر بالخير ثروات منهوبة.. وعقول مهجورة ومهجّرة.. وليتها كانت مهاجرة ..
عطالة وبطالة..
وخيانة بلا امانه..
لك أن تتأمل في وضعنا الداخلي..حياتنا العملية.. وانظمتنا الإدارية..
ليس الوضع هو الوضع
بل
"الوضع مأساوي"...
أسعار البترول ملتهبة وفي إزدياد ، والبطالة أكثر إلتهابا..
فقد باتت تزداد تبعا ً لتلك الأسعار ويا ليت البترول لم يزدد بعد.. بل ليته بقي على خمسة دولارات ففي ذلك الحين لم يكن الوضع اسوأ مما هو عليه الأن بل هو افضل بمراحل عدة وليس بمرحلة واحدة فقط..وضع الشباب هوالمزري..معاناة حقيقية هناك فضاء روحي.. وتشتت ذهني.. متاهات قسرية في تيارات فكرية..
ولك أن تتامل حالنا كيف تكون عندما ينضب النفط.. سنذهب هباء تذرونا الرياح وسنكون عالة على المجتمعات..
تخلف سياسي أقتصادي , وحضاري ناهيك عن التخلف الثقافي..
زيادة بشريه بلا إفادة عقليه.. نصب واحتيال في كل مكان ومجال..الضعيف ذنبه لا يغتفر.. وذنب القوي مسألة فيها نظر!
ولك أن تتأمل حالنا في ظل النظام البيوقراطي..
أنظمة هامدة جامدة قد مضت عليها سنين عدة..
تضر ولا تسر..
تؤخر ولا تقدم..
تؤجل ولا تعجل..
.
.
تصدّق؟.."لك ما شئت"..
هناك اختصاصيون بدون وظائف ،، وهناك وظائف بدون اختصاصيين..
بمعنى هناك شواغر بلا عقول ,, وهناك ادمغة شاغرة
آآآه
ويلُ ُ لجيل ٍ قادم من عذاب قادم
"إلا ان يشاء الله"
.
.
.
.
اخي المغلوب على أمره..اتدري ما هو المنطق؟!
هو أن نكون مقلدين لا مبدعين..
مستوردين لا منتجين..
إتكاليين لا متوكلين..
ضعفاء لا أقوياء..
سُذج ساذجين ,, لا واعين ناضجين
.
.
وفي النهاية والختام
لا ادري هل هذا فعلا ًهو منطق المنطق في زمن المنطق ام منطق اللامنطقية "وضعنا الراهن"في زمن اللامنطق؟
عفوا ً
لا اُريد الجواب ولكن الجواب يكمن في قرأة واستقراء الأحداث الواقعية وهذا ما وودت الوصول بك إليه صديقي المثقف!.
هذا واعتقد
أن
"الصيف ضيعت الجسد"
!!
.
.
.
ولا يهمني
إن
احرقت
مثل
هذه
المقالة المتواضعة منقووووولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نألف القديم وإن كان قبيح، وننكر الجديد وإن كان هو الجميل..فلا شيء يبدو جميل خارج المالوف المتعارف عليه..أو يسبح ضد التيار ،أو بإمكانه خلخلة كل الأشياء ،وإعادة هيكلتها وصياغتها من جديد..ثبات وتحجر..يرفض أي محاولة لتحويله إلى أجزاء صغيرة تضاف لأخرى أو تشكل عالما ً منفصلا ً بذاته، يقفز على تراكمات الطبيعه، ويجتاز غماماتها..تفسر كل الصورأمامك..
تنكسر كل القناعات القديمة..
بأن يكون للصورة الف وجه ،وملامح عديدة وقراءات منها السطحي ، ومنها اللاهث، ومنها البعيد...
.
.
احيانا أجد من يتشدق بالمنطق..
قولا ً بلا فعل..
يقول حقا ً ويفعلُ باطلاااا..
يزيد عِـلما ً ويزيد جهلاااا..
أليس هناك ادباء يطالبون بتفسخ المرأه وتحللها من شيمها وقيمها؟..أليس هناك علماء يفتون بعدم شرعية الجهاد دفاعا ً عن النفس..يا أخي متاهات..وانا تائه..وإلا ما الداعي لمناقشة مثل هذه الأمور؟!أليس الأحرى بنا أن نترك "الدرعى ترعى"..هذا هو المنطق المعاصر وهذا هو الواقع على أرض الواقع..هناك ثكلى وفقراءء.. وهنا مال يهدر سمعة ورياءء..
تأمر بلا تحالف..
وتنافر بلا تألف..
جاهلية في أزياء الحداثية..
يقولون مالايفعلون ، ويفعلون مالايعقلون..
تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى..
.
.
كان بالأحرى أن لا أتطرق لمواضيع ساخنة حتى لا أزيد سخونة ً على سخونتي فاحترق..
ولكن هناك دوافع إرادية وغير إرادية لمثل هذا الطرح
فالأمور باتت من منحدر ٍ إلى قاع.. ومن قاع ٍ إلى واد ٍ سحيق..الوضع لا يُبشر بالخير ثروات منهوبة.. وعقول مهجورة ومهجّرة.. وليتها كانت مهاجرة ..
عطالة وبطالة..
وخيانة بلا امانه..
لك أن تتأمل في وضعنا الداخلي..حياتنا العملية.. وانظمتنا الإدارية..
ليس الوضع هو الوضع
بل
"الوضع مأساوي"...
أسعار البترول ملتهبة وفي إزدياد ، والبطالة أكثر إلتهابا..
فقد باتت تزداد تبعا ً لتلك الأسعار ويا ليت البترول لم يزدد بعد.. بل ليته بقي على خمسة دولارات ففي ذلك الحين لم يكن الوضع اسوأ مما هو عليه الأن بل هو افضل بمراحل عدة وليس بمرحلة واحدة فقط..وضع الشباب هوالمزري..معاناة حقيقية هناك فضاء روحي.. وتشتت ذهني.. متاهات قسرية في تيارات فكرية..
ولك أن تتامل حالنا كيف تكون عندما ينضب النفط.. سنذهب هباء تذرونا الرياح وسنكون عالة على المجتمعات..
تخلف سياسي أقتصادي , وحضاري ناهيك عن التخلف الثقافي..
زيادة بشريه بلا إفادة عقليه.. نصب واحتيال في كل مكان ومجال..الضعيف ذنبه لا يغتفر.. وذنب القوي مسألة فيها نظر!
ولك أن تتأمل حالنا في ظل النظام البيوقراطي..
أنظمة هامدة جامدة قد مضت عليها سنين عدة..
تضر ولا تسر..
تؤخر ولا تقدم..
تؤجل ولا تعجل..
.
.
تصدّق؟.."لك ما شئت"..
هناك اختصاصيون بدون وظائف ،، وهناك وظائف بدون اختصاصيين..
بمعنى هناك شواغر بلا عقول ,, وهناك ادمغة شاغرة
آآآه
ويلُ ُ لجيل ٍ قادم من عذاب قادم
"إلا ان يشاء الله"
.
.
.
.
اخي المغلوب على أمره..اتدري ما هو المنطق؟!
هو أن نكون مقلدين لا مبدعين..
مستوردين لا منتجين..
إتكاليين لا متوكلين..
ضعفاء لا أقوياء..
سُذج ساذجين ,, لا واعين ناضجين
.
.
وفي النهاية والختام
لا ادري هل هذا فعلا ًهو منطق المنطق في زمن المنطق ام منطق اللامنطقية "وضعنا الراهن"في زمن اللامنطق؟
عفوا ً
لا اُريد الجواب ولكن الجواب يكمن في قرأة واستقراء الأحداث الواقعية وهذا ما وودت الوصول بك إليه صديقي المثقف!.
هذا واعتقد
أن
"الصيف ضيعت الجسد"
!!
.
.
.
ولا يهمني
إن
احرقت
مثل
هذه
المقالة المتواضعة منقووووولة