الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وال محمدالطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل تعرفون ماذا تعني تلك الراية الحمراء الخفاقة التي تعلو قبة ضريح الامام الحسين؟؟؟
كانت القبائل فيما مضى تتقاتل وتطحنها الحروب طحن الرحى فأذا بدأت الحرب لاشيئ يوقفها لربما تتوارثها الاجيال لكن هناك عادت وتقاليد كان العرب يلتزمون بها وهي الاشهر الحرم وهي(رجب,ذي القعدة, وذي الحجة ومحرم) ووقوف الحرب ليست من المهادنة وانما هي الاشهر الحرم وكل من الطرفين يترقب انقضاء هذه الاشهر لكي تبداء الحرب من جديد ولكن ما هوا الشيئ الذي يدل على ان الحرب لم تنتهي وان القبيلتين عازمتان على مواصلة القتال؟؟
انها راية حمراء توضع على خيمة زعيم القبيلة لكي يعلم الاعداء والاصدقاء ان الحرب لم تضع اوزارها بعد...
وان أولئك الذين يذهبون الى كربلاء يرون ان الحرب ختمت بانتصار يزيد(عليه العنة) بقتله الحسين (عليه السلام) وخيم على ساحة الحرب سكون الموت وهدوؤه بيد أنهم يروون راية حمراء تهتز خفاقة على قبة ضريح الحسين(عليه السلام) فلتمر هذه السنين الحرام ولينتظرو انا منتظرون..
كل شهر محرم وكل يوم عاشوراء وكل ارض كربلاء..
فمتى تنقضي هذه السنين ونسمع النداء (يالثارات الحسين) متى اليوم الموعود يا حجة الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل تعرفون ماذا تعني تلك الراية الحمراء الخفاقة التي تعلو قبة ضريح الامام الحسين؟؟؟
كانت القبائل فيما مضى تتقاتل وتطحنها الحروب طحن الرحى فأذا بدأت الحرب لاشيئ يوقفها لربما تتوارثها الاجيال لكن هناك عادت وتقاليد كان العرب يلتزمون بها وهي الاشهر الحرم وهي(رجب,ذي القعدة, وذي الحجة ومحرم) ووقوف الحرب ليست من المهادنة وانما هي الاشهر الحرم وكل من الطرفين يترقب انقضاء هذه الاشهر لكي تبداء الحرب من جديد ولكن ما هوا الشيئ الذي يدل على ان الحرب لم تنتهي وان القبيلتين عازمتان على مواصلة القتال؟؟
انها راية حمراء توضع على خيمة زعيم القبيلة لكي يعلم الاعداء والاصدقاء ان الحرب لم تضع اوزارها بعد...
وان أولئك الذين يذهبون الى كربلاء يرون ان الحرب ختمت بانتصار يزيد(عليه العنة) بقتله الحسين (عليه السلام) وخيم على ساحة الحرب سكون الموت وهدوؤه بيد أنهم يروون راية حمراء تهتز خفاقة على قبة ضريح الحسين(عليه السلام) فلتمر هذه السنين الحرام ولينتظرو انا منتظرون..
كل شهر محرم وكل يوم عاشوراء وكل ارض كربلاء..
فمتى تنقضي هذه السنين ونسمع النداء (يالثارات الحسين) متى اليوم الموعود يا حجة الله
تعليق