النبى (صلى الله عليه وآله وسلم)
الارواح جنود ، فما تعارف منها ائتلف ، وما تناكر منها اختلف
الامام على (عليه السلام)
المودة تعاطف القلوب فى ائتلاف الأرواح
ان للجسم ستة احوال: الصحة والمرض والموت والحياة والنوم واليقظة ، وكذلك الروح ، فحياتها علمها ، وموتها جهلها ، ومرضها شكها ، وصحتها يقينها ، ونومها غفلتها ويقظتها حفظها.
عن ابى بصير عن احدهما عليهما السلام : قال سألته عن قوله: (ويسالونك عن الروح قل الروح من امرربى) قال: التى هى فى الدواب والناس قلت وماهى؟ قال : هى من الملكوت ومن القدرة.
سأل ابو بصير ابا عبدالله (ع): الرجل نائم هنا والمرأة النائمة يريان انهما بمكة او بمصر من الامصار ، ارواحهما خارج من ابدانهما؟ قال: لا يا ابا بصير فان الروح اذا فارقت البدن لم تعد اليه ، غاير انها بمنزلة عين الشمس هى مركبة فى السماء كبدها وشعاعها فى الدنيا.
الامام الصادق (عليه السلام)
ان ائتلاف قلوب الابرار اذا التقوا وان لم يظهروا التودد بألسنتهم كسرعة اختلاط قطر السماء على مياة الانهار ، وان بعد ائتلاف قلوب الفجار اذا التقوا وان اظهروا التودد بألسنتهم كبعد البهائم من التعاطف وان طال اعتلافها على مذود واحد.
الروح جسم رقيق قد البس قالبا كثيفا .
الارواح جنود ، فما تعارف منها ائتلف ، وما تناكر منها اختلف
الامام على (عليه السلام)
المودة تعاطف القلوب فى ائتلاف الأرواح
ان للجسم ستة احوال: الصحة والمرض والموت والحياة والنوم واليقظة ، وكذلك الروح ، فحياتها علمها ، وموتها جهلها ، ومرضها شكها ، وصحتها يقينها ، ونومها غفلتها ويقظتها حفظها.
عن ابى بصير عن احدهما عليهما السلام : قال سألته عن قوله: (ويسالونك عن الروح قل الروح من امرربى) قال: التى هى فى الدواب والناس قلت وماهى؟ قال : هى من الملكوت ومن القدرة.
سأل ابو بصير ابا عبدالله (ع): الرجل نائم هنا والمرأة النائمة يريان انهما بمكة او بمصر من الامصار ، ارواحهما خارج من ابدانهما؟ قال: لا يا ابا بصير فان الروح اذا فارقت البدن لم تعد اليه ، غاير انها بمنزلة عين الشمس هى مركبة فى السماء كبدها وشعاعها فى الدنيا.
الامام الصادق (عليه السلام)
ان ائتلاف قلوب الابرار اذا التقوا وان لم يظهروا التودد بألسنتهم كسرعة اختلاط قطر السماء على مياة الانهار ، وان بعد ائتلاف قلوب الفجار اذا التقوا وان اظهروا التودد بألسنتهم كبعد البهائم من التعاطف وان طال اعتلافها على مذود واحد.
الروح جسم رقيق قد البس قالبا كثيفا .
تعليق