بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول وعلى آله وصحبه ومن واله وبعد ، فهذا الموضوع إلى العقلاء والعقلاء فقط ، هذا الموضوع أكتبه من وحى العقل فهو من العقل إلى العقل ، وهو يدور حول بعض مزاعم الشيعة التى نظرت إليها بعقل متحرر من الرواسب ومن التعصب وأرجو أن تنظروا إليها إيضاً بمثل هذا العقل لنصل إلى الطريق الصحيح إلى الجنة .
أولاً :- ماهو الفرق بين السنة والشيعة
السنة يحبون الصحابة وآل البيت قاطبة حب جماً
أما الشيعة فيكفرون جل الصحابة ويحبون آل البيت
والسؤال الآن هل إذا كان طريق الشيعة و الصواب فأن السنة معهم لأنهم يحبون آل البيت حباًجما بل وأكثر من الشيعة أما إذا نجا أهل السنة فلن تكون الشيعة معهم لأنهم فقدوا شيئاًوهو حب الصحابة رضوان الله عليهم جميعاًولن أسرد الأحاديث الدالة على وجوب حب الصحابة لأنى قلت أن هذا حوار من العقل إلى العقل ولأنى أعلم أنكم تكذبون هذه الأحاديث.
ثانيا:- زعمكم أن على رضى الله عنه أحق بالخلافة من أبو بكر وعمر وعثمان رضى الله عن الجميع وتزعمون أن النبى صلى الله عليه وسلم أوصى بالخلافة لعلى قبل موته .
وهذا زعم باطل من وجوه :-
1- أنكم بهذا تتهمون عليارضى الله عنه بمخالفة أمر النبى صلى الله عليه وسلم حيث لو كان هو أحق بهامن أبو بكر رضى الله عنه لما تركها لأبى بكر وإلا لماذا أختار السكوت وترك أبو بكر فى الخلافة أكان خائفاًمن أبى بكر أم ماذا ألست له خوارق كما تزعمون لماذا لم يستخمها ضد أبو بكر أو عمر أو عثمان لماذا سكت كل هذه المدة لماذا خالف أمر النبى صلى الله عليه وسلم كل هذه المدة والرد على هذا يكون بأن عليا رضى الله عنه كان يعلم علم اليقين بأن أبو بكر وعمر ووعثمان أحق بالخلافة منه وان النبى صلى الله عليه وسلم ماأوصى بها لأحد ممن بعده
2- أن الصحابة الذين قاتلوا مع النبى صلى الله عليه وسلم وخرجوا من ديارهم وأموالهم ماكانوا ليخالفوا أمر النبى بتوليه على الخلافة إذا كيف يخالفوه وقد أطاعوه فى مواطن الحرب والسلم فى كل كبير وصغير فكيف بأمر من الدنيا ليس له قيمة عندهم يخالفون أملر النبى ويظلمون على فى نفس الوقت وحاشهم رضى الله عنهم أن يفعلوا ذللك
ثالثا:- سبكم للصحابة ولعنكم وتكفيركم لهم وقذف حبيبة رسوا الله عائشة رضى الله عنها وهذا باطل من وحوه :-
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول وعلى آله وصحبه ومن واله وبعد ، فهذا الموضوع إلى العقلاء والعقلاء فقط ، هذا الموضوع أكتبه من وحى العقل فهو من العقل إلى العقل ، وهو يدور حول بعض مزاعم الشيعة التى نظرت إليها بعقل متحرر من الرواسب ومن التعصب وأرجو أن تنظروا إليها إيضاً بمثل هذا العقل لنصل إلى الطريق الصحيح إلى الجنة .
أولاً :- ماهو الفرق بين السنة والشيعة
السنة يحبون الصحابة وآل البيت قاطبة حب جماً
أما الشيعة فيكفرون جل الصحابة ويحبون آل البيت
والسؤال الآن هل إذا كان طريق الشيعة و الصواب فأن السنة معهم لأنهم يحبون آل البيت حباًجما بل وأكثر من الشيعة أما إذا نجا أهل السنة فلن تكون الشيعة معهم لأنهم فقدوا شيئاًوهو حب الصحابة رضوان الله عليهم جميعاًولن أسرد الأحاديث الدالة على وجوب حب الصحابة لأنى قلت أن هذا حوار من العقل إلى العقل ولأنى أعلم أنكم تكذبون هذه الأحاديث.
ثانيا:- زعمكم أن على رضى الله عنه أحق بالخلافة من أبو بكر وعمر وعثمان رضى الله عن الجميع وتزعمون أن النبى صلى الله عليه وسلم أوصى بالخلافة لعلى قبل موته .
وهذا زعم باطل من وجوه :-
1- أنكم بهذا تتهمون عليارضى الله عنه بمخالفة أمر النبى صلى الله عليه وسلم حيث لو كان هو أحق بهامن أبو بكر رضى الله عنه لما تركها لأبى بكر وإلا لماذا أختار السكوت وترك أبو بكر فى الخلافة أكان خائفاًمن أبى بكر أم ماذا ألست له خوارق كما تزعمون لماذا لم يستخمها ضد أبو بكر أو عمر أو عثمان لماذا سكت كل هذه المدة لماذا خالف أمر النبى صلى الله عليه وسلم كل هذه المدة والرد على هذا يكون بأن عليا رضى الله عنه كان يعلم علم اليقين بأن أبو بكر وعمر ووعثمان أحق بالخلافة منه وان النبى صلى الله عليه وسلم ماأوصى بها لأحد ممن بعده
2- أن الصحابة الذين قاتلوا مع النبى صلى الله عليه وسلم وخرجوا من ديارهم وأموالهم ماكانوا ليخالفوا أمر النبى بتوليه على الخلافة إذا كيف يخالفوه وقد أطاعوه فى مواطن الحرب والسلم فى كل كبير وصغير فكيف بأمر من الدنيا ليس له قيمة عندهم يخالفون أملر النبى ويظلمون على فى نفس الوقت وحاشهم رضى الله عنهم أن يفعلوا ذللك
ثالثا:- سبكم للصحابة ولعنكم وتكفيركم لهم وقذف حبيبة رسوا الله عائشة رضى الله عنها وهذا باطل من وحوه :-
تعليق