وافضيحتــــــــــــــــــــــــــــاه
للتو رجعنا من سوريا، فشاهدنا هناك آثار الخطة الخليفية المشفوعة بإهمال الآباء والأخوان التي انتجت أولادا وبنات مائعين منحرفين، لا يقدرون المسئولية، ولا يحترموا حدود الدين وقوانين السماء.
فالولد البحريني صار يدفع المبالغ ويسافر عن وطنه من أجل أن يتلهى في أحضان سوريا ويمارس كل أطباع الغرباء القبيحة من غير مراقب ولا حسيب، فسهر حتى الصباح، وتفحص لوجوه وأجساد الفتيات، مع مغازلات فاضحة من دون صلاة أو زيارة.
والبنت تركت والدها ووالدتها في البحرين وصعدت الباص المتجه لسوريا لتداعب السوريين والفلسطينيين، وتبيع عرضها وعرض أسرتها وعرض بلدتها، دونما رعاية للدين أو حتى للعرف.
والغريب أن سمعة البحرين صارت في تلك المناطق: (أبناء البحرين يسافرون للعربدة و....) نستعيذ بالله.
وهنا نتسائل: أين دور الآباء في منع أولادهم أو بناتهم من السفر من دون رقيب أو كفيل؟
وهل صار السفر للبنات من دون كفيل موضة لابد من اتباعها؟
وهل تنازل المجتمع عن حرماته وهان عليه ان تعود بناته من سوريا بفضيحة العار؟
وهل يعجب الآباء أن يغرق أبناؤهم في متاهات الدعارة ؟ وبناتهم في أحبلة الزنا؟
وافضيحتــــــــــــــــــــــــــــاه
للتو رجعنا من سوريا، فشاهدنا هناك آثار الخطة الخليفية المشفوعة بإهمال الآباء والأخوان التي انتجت أولادا وبنات مائعين منحرفين، لا يقدرون المسئولية، ولا يحترموا حدود الدين وقوانين السماء.
فالولد البحريني صار يدفع المبالغ ويسافر عن وطنه من أجل أن يتلهى في أحضان سوريا ويمارس كل أطباع الغرباء القبيحة من غير مراقب ولا حسيب، فسهر حتى الصباح، وتفحص لوجوه وأجساد الفتيات، مع مغازلات فاضحة من دون صلاة أو زيارة.
والبنت تركت والدها ووالدتها في البحرين وصعدت الباص المتجه لسوريا لتداعب السوريين والفلسطينيين، وتبيع عرضها وعرض أسرتها وعرض بلدتها، دونما رعاية للدين أو حتى للعرف.
والغريب أن سمعة البحرين صارت في تلك المناطق: (أبناء البحرين يسافرون للعربدة و....) نستعيذ بالله.
وهنا نتسائل: أين دور الآباء في منع أولادهم أو بناتهم من السفر من دون رقيب أو كفيل؟
وهل صار السفر للبنات من دون كفيل موضة لابد من اتباعها؟
وهل تنازل المجتمع عن حرماته وهان عليه ان تعود بناته من سوريا بفضيحة العار؟
وهل يعجب الآباء أن يغرق أبناؤهم في متاهات الدعارة ؟ وبناتهم في أحبلة الزنا؟
وا فضيحتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاه
للتو رجعنا من سوريا، فشاهدنا هناك آثار الخطة الخليفية المشفوعة بإهمال الآباء والأخوان التي انتجت أولادا وبنات مائعين منحرفين، لا يقدرون المسئولية، ولا يحترموا حدود الدين وقوانين السماء.
فالولد البحريني صار يدفع المبالغ ويسافر عن وطنه من أجل أن يتلهى في أحضان سوريا ويمارس كل أطباع الغرباء القبيحة من غير مراقب ولا حسيب، فسهر حتى الصباح، وتفحص لوجوه وأجساد الفتيات، مع مغازلات فاضحة من دون صلاة أو زيارة.
والبنت تركت والدها ووالدتها في البحرين وصعدت الباص المتجه لسوريا لتداعب السوريين والفلسطينيين، وتبيع عرضها وعرض أسرتها وعرض بلدتها، دونما رعاية للدين أو حتى للعرف.
والغريب أن سمعة البحرين صارت في تلك المناطق: (أبناء البحرين يسافرون للعربدة و....) نستعيذ بالله.
وهنا نتسائل: أين دور الآباء في منع أولادهم أو بناتهم من السفر من دون رقيب أو كفيل؟
وهل صار السفر للبنات من دون كفيل موضة لابد من اتباعها؟
وهل تنازل المجتمع عن حرماته وهان عليه ان تعود بناته من سوريا بفضيحة العار؟
وهل يعجب الآباء أن يغرق أبناؤهم في متاهات الدعارة ؟ وبناتهم في أحبلة الزنا؟
وافضيحتــــــــــــــــــــــــــــاه
للتو رجعنا من سوريا، فشاهدنا هناك آثار الخطة الخليفية المشفوعة بإهمال الآباء والأخوان التي انتجت أولادا وبنات مائعين منحرفين، لا يقدرون المسئولية، ولا يحترموا حدود الدين وقوانين السماء.
فالولد البحريني صار يدفع المبالغ ويسافر عن وطنه من أجل أن يتلهى في أحضان سوريا ويمارس كل أطباع الغرباء القبيحة من غير مراقب ولا حسيب، فسهر حتى الصباح، وتفحص لوجوه وأجساد الفتيات، مع مغازلات فاضحة من دون صلاة أو زيارة.
والبنت تركت والدها ووالدتها في البحرين وصعدت الباص المتجه لسوريا لتداعب السوريين والفلسطينيين، وتبيع عرضها وعرض أسرتها وعرض بلدتها، دونما رعاية للدين أو حتى للعرف.
والغريب أن سمعة البحرين صارت في تلك المناطق: (أبناء البحرين يسافرون للعربدة و....) نستعيذ بالله.
وهنا نتسائل: أين دور الآباء في منع أولادهم أو بناتهم من السفر من دون رقيب أو كفيل؟
وهل صار السفر للبنات من دون كفيل موضة لابد من اتباعها؟
وهل تنازل المجتمع عن حرماته وهان عليه ان تعود بناته من سوريا بفضيحة العار؟
وهل يعجب الآباء أن يغرق أبناؤهم في متاهات الدعارة ؟ وبناتهم في أحبلة الزنا؟
وا فضيحتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاه
تعليق