انقل لكم هذه الحادثة التي انا شاهد عليها لانها في منطقتي وهي قصة (ريمون) المسيحي وهي كما يلي
ريمون شاب لايتجوز 28 من العمر يسكن في منطقة بغداد الجيدة وبالتحديد (حي الامين )سابقا حاليا مدينة الامام الرضا (ع) بعد اختلاطه بمجموعة من الاصدقاء المؤمنين من مقلدي السيد الشهيد وبعد معرفة ماهو الاسلام والمذهب الصحيح قرر اعلان اسلامه في مكتب السيد الشهيد وقد فعلا ذهب الى النجف الى السيد مقتدى وطلب مقابلة السيد مقتدى لكي يكون شاهد على اسلامه وبعدها التحق مع جيش الامام المهدي وحدثت الانتفاضة الاولى والثانية وكان هو من المشاركين في الانتفاضة في منطقته وكان مخلص في عمله وايضا له عمال طيبة مع الناس كان يخدم الناس صلاة الجمعة وعلى فكرة لقد غير اسمه الى (حيدر مقتدى) وبعد فترة لحته ايادي الغدر والخيانة في منطقة المشتل وجد مرما على الارض وهو معذب بوحشية ولكن ذهب مرفوع الراس وذهب الى ربه راضيا مرضيا شهيد ولكن خسه المذهب وكتب بالوصية لاخوته ان يدفن في النجف ولكن اهله لم يرضوا ان يدفن في النجف واخذه الى الكنيسة ولكن ان شاء الله الملائكة تحوله الى النجف وشيع في المنطقة لا مثيل له هذا هو حيدر مقتدى الذي عرف الحق واتبع احسنه .
اريد ان اسال كل مؤمن هل ان هذا الشخص تاثر بالعاطفة مع جيش المهدي واصبح من مقلدي السيد كاظم الحائري؟ اريد الجواب منكم وبكل صراحة
رحم الله من قرا سورة الفاتحة على روحه الطاهرة مسبوقة بالصلاة على محمد واله وتعجيل صاحب العصر والزمان
واقول له هنيئا لك الجنة والشهادة اخي (حيدر مقتدى ) حقا وفت للدين والمذهب ودافعت عن قبة الامام الموحدين امير المؤمنين (ع)
ريمون شاب لايتجوز 28 من العمر يسكن في منطقة بغداد الجيدة وبالتحديد (حي الامين )سابقا حاليا مدينة الامام الرضا (ع) بعد اختلاطه بمجموعة من الاصدقاء المؤمنين من مقلدي السيد الشهيد وبعد معرفة ماهو الاسلام والمذهب الصحيح قرر اعلان اسلامه في مكتب السيد الشهيد وقد فعلا ذهب الى النجف الى السيد مقتدى وطلب مقابلة السيد مقتدى لكي يكون شاهد على اسلامه وبعدها التحق مع جيش الامام المهدي وحدثت الانتفاضة الاولى والثانية وكان هو من المشاركين في الانتفاضة في منطقته وكان مخلص في عمله وايضا له عمال طيبة مع الناس كان يخدم الناس صلاة الجمعة وعلى فكرة لقد غير اسمه الى (حيدر مقتدى) وبعد فترة لحته ايادي الغدر والخيانة في منطقة المشتل وجد مرما على الارض وهو معذب بوحشية ولكن ذهب مرفوع الراس وذهب الى ربه راضيا مرضيا شهيد ولكن خسه المذهب وكتب بالوصية لاخوته ان يدفن في النجف ولكن اهله لم يرضوا ان يدفن في النجف واخذه الى الكنيسة ولكن ان شاء الله الملائكة تحوله الى النجف وشيع في المنطقة لا مثيل له هذا هو حيدر مقتدى الذي عرف الحق واتبع احسنه .
اريد ان اسال كل مؤمن هل ان هذا الشخص تاثر بالعاطفة مع جيش المهدي واصبح من مقلدي السيد كاظم الحائري؟ اريد الجواب منكم وبكل صراحة
رحم الله من قرا سورة الفاتحة على روحه الطاهرة مسبوقة بالصلاة على محمد واله وتعجيل صاحب العصر والزمان
واقول له هنيئا لك الجنة والشهادة اخي (حيدر مقتدى ) حقا وفت للدين والمذهب ودافعت عن قبة الامام الموحدين امير المؤمنين (ع)
تعليق