تقول القصه الواقعيه
أنه في الخمسينيات الميلاديه في باحة احدى الجامعات العربيه
وقف أحد الطلاب ممـسكا بساعته محدقا فيها وهو يصرخ قائلا(ان كان الله موجود
فليمتني بعد ساعه) وكان مشهد عجيبا شهده جمهرة الطلاب والاساتذه ومرت
الدقائق عجلى وحين تمت الساعه دقائقها انتفض الطالب بزهو وتحد وهويقول
لزملائه أرأيتم لوكان الله موجودا لأماتني وانصرف الطلاب وفيهم وسواس الشيطان
وفيهم من قال:ان الله أمهله لحكمة وفيهم من هز رأسه .
أما الشاب المذكور فذهب الى أهله مسرورا وخرج يتمطى وكأنه أثبت بدليل عقلي
لم يسبقه اليه احد أن الله -سبحانه- غير موجود وأن الانسان خلق هملا لايعرف له
ميعاد وحساب .
ودخل منزله فإذا والدته قد أعدت مائدة الغداء واذا والده قد اخذ مكانه عاى المائده
ينتظر فهرع مسرعا الى المغسله ووقف أمامها يغسل وجهه ويديه ثم نشفها بالمنديل
وبينما هوكذلك اذ به يسقط على الارض جثه لاحراك لها نعم سقط ميتا وأثبت الطبيب
أن موتته كانت بسبب الماء الذي دخل في اذنه .
********************************
والمعروف علميا ان الحمار والحصان اذا دخل الماء في اذن احدهما مات من ساعته.
--------------------------------------------------------------------------------
أنه في الخمسينيات الميلاديه في باحة احدى الجامعات العربيه
وقف أحد الطلاب ممـسكا بساعته محدقا فيها وهو يصرخ قائلا(ان كان الله موجود
فليمتني بعد ساعه) وكان مشهد عجيبا شهده جمهرة الطلاب والاساتذه ومرت
الدقائق عجلى وحين تمت الساعه دقائقها انتفض الطالب بزهو وتحد وهويقول
لزملائه أرأيتم لوكان الله موجودا لأماتني وانصرف الطلاب وفيهم وسواس الشيطان
وفيهم من قال:ان الله أمهله لحكمة وفيهم من هز رأسه .
أما الشاب المذكور فذهب الى أهله مسرورا وخرج يتمطى وكأنه أثبت بدليل عقلي
لم يسبقه اليه احد أن الله -سبحانه- غير موجود وأن الانسان خلق هملا لايعرف له
ميعاد وحساب .
ودخل منزله فإذا والدته قد أعدت مائدة الغداء واذا والده قد اخذ مكانه عاى المائده
ينتظر فهرع مسرعا الى المغسله ووقف أمامها يغسل وجهه ويديه ثم نشفها بالمنديل
وبينما هوكذلك اذ به يسقط على الارض جثه لاحراك لها نعم سقط ميتا وأثبت الطبيب
أن موتته كانت بسبب الماء الذي دخل في اذنه .
********************************
والمعروف علميا ان الحمار والحصان اذا دخل الماء في اذن احدهما مات من ساعته.
--------------------------------------------------------------------------------
تعليق