المرأة نور ونار
منذ الأزل والحديث بخصوص الشق الثاني للمجتمع اعني المرأة حديث ذو شجون بين إفراط وتفريط وإسهاب واقتضاب انه حديث البيوت والمنتديات والتجمعات الثقافية والحديث عن المرأة قد خرج عن إطاره ومحتواه وسيّس واخذ الجانب الخفي أو الثاني منة يظهر اكثر من الجانب الأساس وأصبحت النظرة إلى الإسلام مشوشة بسبب هذا الحديث وليس الحديث المجرد أو الاجتماعي الهادف.والمرأة مخلوق بشري ذو مواصفات وقابليات تتناسب مع دورها في المجتمع أما الذي يتبرع ويعطيها دور آخر هذا مصنوع منة مردود علية ،والمرأة مرآتها الإسلام متى وافقت وعانقت التعاليم الإسلامية ورأت أن الإسلام يعلوا ولا يعلى علية وان الغرب والشرق المتسافل ليس قمة ومثل أعلى وان الزينة الحقيقية العفة والعفاف والستر والحياء والنظر إلى الأمور من منظارها الصحيح دون لبس النظارة السوداء لترى الأمور الطبيعية سوداء .أن التعادل في النظر للأمور غير صحيح فالمرأة من جهة هي أم وهي زوجة وهي بنت وفي كل مرحلة لها دور وعليها واجب وعندها عمق في ما تقول وتفعل فترك دورها الطبيعي معناه هدم بناء ،وحلحلة ركن من أركانها ومن مهماتها وأولوياتها حمل الهم الرسالي بين جوانحها .وتغذية الفكر الصحيح لطفلها وتوفير الجو المناسب لزوجها وجميع أهل بيتها على حب أهل البيت (ع) والتأسي بالأسوة والقدوة الحسنة محمد واله(ع) .إن المرأة النور كل النور المترفعة عن السفا سف كألازياء والملبس والمأكل كالسائمة همها علفها .والمرأة النور هي التي تجعل جو البيت إسلامي من اليمن واليسر والبركة والأمل وتهضم ما يمكن من التعرجات والتعكيرات والمشاكل المكدرة لصفو البيت فهي نور ببساطتها ومظهرها وصوتها المنخفظ ودقتها في متابعة ما يدور حولها وعنايتها بأطفالها وعدم اخذ حق جيرانها كفاطمة (ع) حيث كانت تدعوا لهم قبل الدعاء لنفسها . إن المرأة النور ومضة إلهية وعامل من عمال الله، لينة العريكة ،كافة السمع والبصر واللسان ،وإلا هذه الحواس أن لم تكف تكون كفيلة للبعد عن الرحمة الإلهية.
أما المرأة النار وهذا ما أتحاشى حتى تسطيره إنها المتغطرسة والمتهورة التي تنظر للناس من برج عاج ،فالبذخ ديدانها والغيبة وظيفتها ،إذا دخلت البيت أزبدت وإذا دخلت المطبخ آخر الخارجين منة ،منانة على زوجها ،متفضلة بدعواها على الناس ،داخلها مسود وخارجها ممكيج ،الفحش على لسانها ،وخراب الدار أكبر همها لكن لاعن عمد وإصرار بل عن تهور واعتذار، تربيتها لأطفالها الضرب ،وسلوكها مع جيرانها العجب وصوتها الصخب(إن أنكر الأصوات لصوت الحمير)تنسب لنفسها الفضائل ولغيرها الرذائل وحماتها نصب عينيها وأخوات زوجها ضراتها ،والزوج في خلدها هو المارد الذي يلبي الطلبات إن جحيم البيت مرهون بها،كثيرة الحاجات ،مسببة المشكلات، تختلق الأعذار لالشي إلا ليشار إليها بالبنان، إنها المرأة النار التي لا تعرف ما تريد وفي الحكمة (المرأة شر لابد منه )..
منذ الأزل والحديث بخصوص الشق الثاني للمجتمع اعني المرأة حديث ذو شجون بين إفراط وتفريط وإسهاب واقتضاب انه حديث البيوت والمنتديات والتجمعات الثقافية والحديث عن المرأة قد خرج عن إطاره ومحتواه وسيّس واخذ الجانب الخفي أو الثاني منة يظهر اكثر من الجانب الأساس وأصبحت النظرة إلى الإسلام مشوشة بسبب هذا الحديث وليس الحديث المجرد أو الاجتماعي الهادف.والمرأة مخلوق بشري ذو مواصفات وقابليات تتناسب مع دورها في المجتمع أما الذي يتبرع ويعطيها دور آخر هذا مصنوع منة مردود علية ،والمرأة مرآتها الإسلام متى وافقت وعانقت التعاليم الإسلامية ورأت أن الإسلام يعلوا ولا يعلى علية وان الغرب والشرق المتسافل ليس قمة ومثل أعلى وان الزينة الحقيقية العفة والعفاف والستر والحياء والنظر إلى الأمور من منظارها الصحيح دون لبس النظارة السوداء لترى الأمور الطبيعية سوداء .أن التعادل في النظر للأمور غير صحيح فالمرأة من جهة هي أم وهي زوجة وهي بنت وفي كل مرحلة لها دور وعليها واجب وعندها عمق في ما تقول وتفعل فترك دورها الطبيعي معناه هدم بناء ،وحلحلة ركن من أركانها ومن مهماتها وأولوياتها حمل الهم الرسالي بين جوانحها .وتغذية الفكر الصحيح لطفلها وتوفير الجو المناسب لزوجها وجميع أهل بيتها على حب أهل البيت (ع) والتأسي بالأسوة والقدوة الحسنة محمد واله(ع) .إن المرأة النور كل النور المترفعة عن السفا سف كألازياء والملبس والمأكل كالسائمة همها علفها .والمرأة النور هي التي تجعل جو البيت إسلامي من اليمن واليسر والبركة والأمل وتهضم ما يمكن من التعرجات والتعكيرات والمشاكل المكدرة لصفو البيت فهي نور ببساطتها ومظهرها وصوتها المنخفظ ودقتها في متابعة ما يدور حولها وعنايتها بأطفالها وعدم اخذ حق جيرانها كفاطمة (ع) حيث كانت تدعوا لهم قبل الدعاء لنفسها . إن المرأة النور ومضة إلهية وعامل من عمال الله، لينة العريكة ،كافة السمع والبصر واللسان ،وإلا هذه الحواس أن لم تكف تكون كفيلة للبعد عن الرحمة الإلهية.
أما المرأة النار وهذا ما أتحاشى حتى تسطيره إنها المتغطرسة والمتهورة التي تنظر للناس من برج عاج ،فالبذخ ديدانها والغيبة وظيفتها ،إذا دخلت البيت أزبدت وإذا دخلت المطبخ آخر الخارجين منة ،منانة على زوجها ،متفضلة بدعواها على الناس ،داخلها مسود وخارجها ممكيج ،الفحش على لسانها ،وخراب الدار أكبر همها لكن لاعن عمد وإصرار بل عن تهور واعتذار، تربيتها لأطفالها الضرب ،وسلوكها مع جيرانها العجب وصوتها الصخب(إن أنكر الأصوات لصوت الحمير)تنسب لنفسها الفضائل ولغيرها الرذائل وحماتها نصب عينيها وأخوات زوجها ضراتها ،والزوج في خلدها هو المارد الذي يلبي الطلبات إن جحيم البيت مرهون بها،كثيرة الحاجات ،مسببة المشكلات، تختلق الأعذار لالشي إلا ليشار إليها بالبنان، إنها المرأة النار التي لا تعرف ما تريد وفي الحكمة (المرأة شر لابد منه )..